تم إقامة دورة الألعاب الأولمبية الحديثة قبل 120 عاماً، ومنذ ذلك الوقت فقد شهد العالم عدد من اللحظات الغريبة والرائعة خلال تاريخ الأولمبياد . نستعرض هنا بعضاً منه.
أغرب اللحظات في تاريخ الأولمبياد
الرياضيين الأولمبيين كانوا يتنافسون برياضة القفز بالبراميل في دورة الألعاب الأولمبية في سانت لويس، الولايات المتحدة الأمريكية عام 1904.
لاعب الجمباز الأميركي جورج إيسر، فاز بست ميداليات في دورة الألعاب الأولمبية 1904 على الرغم من أن ساقه كانت خشبية.
لعبة شد الحبل في دورة الألعاب الأولمبية 1900 في باريس، في هذه الصورة يتنافس الفريق الفرنسي والفريق السويدي-الدنماركي جنباً إلى جنب.
في أولمبياد 1948 فازت ربة المنزل فاني بلانكيرس-كوين البالغة من العمر 30 عاماً بأربعة ميداليات ذهبية.
العداء الإيطالي دوراندو بيتري سقط عدة مرات أثناء الركض، كما وكان يركض في مسارات خاطئة، لكن المسؤولين ساعدوه على إكمال السباق. رغم أنه تم استبعاده إلا أنه حصل على الكأس الفضية من الملكة الكسندرا كجائزة ترضية.
ليون تونيان، سُمح له بالمنافسة في دور الألعاب الأولمبية عام 1904 في سانت لويس، وأنهى السباق في المركز التاسع على الرغم من أنه تعرض لمطاردة من قِبل الكلاب البرية.
صورة لكويني نيوال الفائزة بمنافسة الرماية للسيدات في دورة الألعاب الأولمبية في لندن عام 1908.
فازت البريطانية شارلوت كوبر بذهبية كرة المضرب الفردية والزوجية في دورة الألعاب الأولمبية عام 1900 في باريس.
رياضية سويدية تحاول القفز العالي في استاد وايت سيتي في لندن عام 1908، وفي الخلفية المقاعد فارغة.
الرياضيين الأولمبيين يغسلون ثيابهم أثناء وجودهم في لندن خلال دورة الألعاب الأولمبية الصيفية عام 1948، التي كانت تسمى باسم “ألعاب التقشف” بسبب الفقر في بريطانيا بعد الحرب.
بدأ سباق سباحة 100 متر في دورة الألعاب الأولمبية في عام 1904 في سانت لويس، الولايات المتحدة الأمريكية. وقد فاز بها المجري زولتان هالمي.
وأخيراً، المسابح الخضراء التي أثارت جدل كبير في أولمبياد ريو 2016.
