رجال شاولين كونغ فو يعتقدون بأن القدرات الجسدية لا حدود له، وهذه بعض الحركات الصعبة التي لا يتقنها سوى هؤلاء الرجال، والذين يعتمدون على ثلاثة أهداف في الحياة وهي الرحمة والتواضع والإعتدال.
الكونغفو هي رياضة قتالية نشأت في الصين، وأخذت الكونغ فو لدى الأساتذة كثيراً من التعاريف التي تعتمد على خبرات ووعي وإدراك كل منهم للكون إلا أن الكلمة إذا أردنا أن نطلق عليها تعريف وهو أسلوب له شهرة تعني الوقت والجهد، والتمرين ذو مردود إيجابي لكل من الرجال والنساء ولكل الأعمار، والذي يساعد على بناء جسد رشيق وعقل مدرك وواع وروح متزنة.
وهذه بعض الصور لرجال الكونغفو أثناء قيامهم ببعض التمرينات الصعبة، ويعتبر أسلوب “الساندا” هو الأساس في تلك الرياضة الصعبة، إذ يعتمد على الدفاع عن النفس والقتال بشراسة من خلال حركات موزونة، وهو الأساس أو العمود الفقري الذي يٌبنى عليه لاعب الكونغ فو.
وينصح بممارسة تمارين تلك الرياضة لجميع الأشخاص بكافة الفئات العمرية، لما تعود على الجسم والنفس بالكثير من الفوائد الصحية، بالإضافة إلى أنها تقوم على تنشيط الدماغ بدرجة أكبر.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..
أنا من المتابعين لهذه الشبكة الرائعة و الفريدة و أتلهف دائما إلى إشعاراتها في بريدي , و لكني استغربت إيراد مقال كهذا فيها , فقلت لعل مورده لا يعلم أن هذه المعلومات مغلوطة ! بل و خطيرة ..لأن هذه الرياضة رياضة شركية , شأنها شأن كثير من الرياضات الشرقية لإعتماد كثير منها إن لم نقل كلها على التعاليم البوذية الوثنية و بعض الطقوس السحرية الكافرة ..فما كان مني إلا التنبيه لواجب الأخوة في الله ..وفي الدين
(بحث بسيط في الشبكة العنكبوتية يوضح ما قلته هدانا الله وإياكم إلى الحق)
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
شكرا لك على التنبيه.. بالنسبة للموضوع هو لم يتم عرض الجانب الديني أو الروحي لهذه الرياضة، فكل ما كان يركز عليه هو مجموعة من الصور لحركات وتمارين تساعد على بناء جسد رشيق وقوي للدفاع عن النفس، إضافة إلى الوفائد الصحية التي يكتسبها الجسم من وراء ذلك.
ونشكر لكم متابعتكم لشبكة أبونواف، وكل التحية لكم