السلام عليكم ورحمه الله وبركاته …..
إخواني الأعضاء روايتي اليوم تتحدث عن قصه مأساويه يظهر ويتجلى فيها الإيثار والثقه بالنفس والإقدام على الحياه دون خجل او تخوف كما يظهر فيها سحب غائمه جزئيا
أخذ فلاديمير يترنح في ميناء موسكو القومي ويمر بكل حانه من الحانات المتراميه في هذا الميناء والمليئه بالبحاره الثملين فيدخل كل حانه على حده فيفتح الباب ومن ثم يشير على اضخم من في الحانه جثه ويقول الله يلعنك يبن الكلب ومن ثم يحط رجله ويطلق ساقيه للريح حتى يصل للحانه التاليه ليفعل فيها تماما كما فعل في الحانه السابقه وكان الجميع يتعجب من تصرفات فلاديمير ولكن حين يرون زجاجه الجعه يدركون إن الولد فاقد ….. لم يدرك فلاديمير ان تصرفه هذا ناجم عن رغبته في الموت على يد بحار سكير غاضب وذلك لأنه ببساطه أجبن من ان ينتحر ….. كان فلاديمير يطمح ان يكون عالم ذره ولكن حلمه هذا طار أدراج الرياح حين علم ان روسيا لا تنبت فيها الذره بتاتا وقد بدأت تنتكس حياه فلاديمير في الثلاث اشهر الأخيره شيئا فشيئا .
اولا حين رأى والده عريان وهو توه متروووش فخرج من البيت مرعوبا غير قادر على مواجه والده مره أخرى خصوصا وهو كاسرن عينه
وثانيا حين فصل فلاديمير من الجامعه بعد ان دخل على عميد الجامعه وقد رأه عريان تماما وقاعدن يطالع المرايه بيشوف حبتن طالعتن في مقفاه فخاف عميد الجامعه ان تظهر عليه الأقاويل فاللذي فيه كافيه فقرر فصل فلاديمير فصل تعسفي تحت عنوان تحيا الشيوعيه .
وثالثا عندما طاح فلاديمير من عين خطيبته نتاشا عندما كان متكين عندها في البيت وذهبت لتغير ملابسها فأخذ يدور في البيت ودخل مكتب أبو نتاشا ليجد أبو نتاشا مفصخن أيضا وذلك لأن الرجال مسكت معه غلط إلا بيقعد في مكتبه مفصخ .
فخرج فلاديمير وقد كره طاري التفصخ تماما وقد عاهد نفسه ان لا يفصخ ملابسه أبدا …… صحى فلاديمير من هواجيسه وقد رنع رأسه في أحد اعمده النور فأخذ يضحك عليه بحار في مثل سنه يبدو من ملامح وجهه أن إسمه ديمتري فلما علم ديمتري إن إسمه في الراويه ديمتري قام فرحا سعيدا وإتجه راكضا نحو فلاديمير وسلم عليه فقال له يا هلا وغلا معك ديمتري فنظر فلاديمير إلى يد ديمتري فوجدها نظيفه ولكن مع هذا ما كان له نفس يسلم عليه لأنه ماصل فأومأ برأسه بأن يا هلا والله تعرف ديمتري على فلاديمير على الرغم من أن هذا الأخير ماله نفس يتعرف عليه ولكن موب كيفه حيث إني ودي يتعرفون على بعض ……. وبعد قليل توهق الكاتب بشخصيه ديمتري فقرر يخليه يتهاوش مع فلاديمير فأصبح ديمتري مزحه ثقيل فدف فلاديمير في البحر وهو مثلج فخرج فلاديمير من البحر غاضبا مستمصلا لديمتري اكثر من اول وهو يرجف من زود البرد فتهاوش مع ديمتري وإفترق الصديقان بعد صداقه لم تستمر لأكثر من دقائق معدوده ….. وحين وصل فلاديمير لعود النور إلي تقابل فيه مع ديمتري لأول مره طرى على كاتب الموضوع طاري إعتقد من خلاله إنه يستطيع يستغل شخصيه ديمتري ….. فسمع فلاديمير ديمتري وهو يصرخ قائلا أيها الرفيق عندي لك وظيفه تسانك منتب مخالف …… فتوقف فلاديمير للحظات وهو ملقين ظهره لديمتري يعنني إلى الحين زعلان وبتغلى …… وما إن سمع ديمتري يقول بكيفك اجل حتى إلتفت بسرعه وقال لديمتري وشي الوظيفه ؟ فقال ديمتري سوف تكون مساعدا لي على الباخره(( خوبولوف )) فأنا الطباخ هناك وقد سمح لي القبطان أن أعين مساعدا لي فتهللت أسارير فلاديمير وسعد بهذا الخبر ايما سعاده ……..
في الصباح ذهب فلاديمير بصحبه ديمتري إلى قبطان السفينه الكابتن يورغي ستاكوفيتش والذي كانت ملامحه تؤهل ان يكون قبطان سفينه حيث إنه مربين لحيته وجثته كبيره فكأنه أبو فلونا …بل هو لجد هايدي أقرب ………فرحب القبطان يورغي بفلاديمير وامر ديمتري ان يمشيه في انحاء السفينه …فكان كل بحار يعلم مهمه فلاديمير في السفينه إما يضحك بسخريه ويقول والله يا انت بتقشر بطاطس بعد خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ او ينظر إليه نظره عطف وشفقه ويقول والله يا انت بتقشر بطاطس بعد خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ…….. لم يدرك فلاديمير مغزى هالكلام حتى إستلم الدوام وانطلقت السفينه خوبولوف في عرض البحر فقد إنكبت عليه أطنان وأطنان من البطاطس وقال له ديمتري يالله توكل على الله وقشر …… فتخرع فلاديمير ولكن رغبتا منه في عدم فقدان هذه الوظيفه وحتى لا يعوود عائما على خشته لشوارع موسكو البائسه قرر ان ينطم ويكتم بألم ……. وكان كل بحار يخالف تعليمات القبطان يورغي يعاقب بتقشير البطاطس مع فلاديمير وكان كل البحاره المعاقبوون يستغلوون فلاديمير وضعف شخصيته فيأمروونه بأن يقشر البطاطس برووحه ويا ويله لو علم القبطان عنهم …… كما إتضحت شخصيه القبطان يورغي بأنه شخصيه ديكتاتوريه وعصبيه في نفس الوقت وانه واحدن عليمي والله ما يدري وش البحر حتى لو حطيته في ساقي بيغرق
مع الوقت اصبح فلاديمير ماهرا في تقشير البطاطس وسريعا أيضا حيث أصبح يقشر 100 كيلو بطاطس في اليوم كالسلام عليكم <=== كنايه عن السهوله بل كان ينحت خشش البحاره بالبطاطس
واصبح طباخ ماهر ولكنه لا يطبخ طبخه إلا ويضع فيها بطاطس فأصبح يسوي سلطه بطاطس وعصير بطاطس وحلا بطاطس وكان يكره كل شركات رقائق البطاطا مثل برنقلز وليز لأنه يحس انها تعامل البطاطس بجفاف ودون إحترافيه ودون تقدير لهذه النبته الرائعه وكان يحقد على نبته تدعى الكمأه أو الفقع وذلك لمقارنه الناس بين الفقع والبطاطس فكان يقول انه لا سبيل للمقارنه فالبطاطس الأفضل والألذ طعما والأدمث أخلاقا .
بعد فتره احس البحاره بأن العلاقه الحميمه التي ظهرت على فلاديمير مع البطاطس تطورت وأصبحت هوووس ولكن القبطان يورغي لم يرغب في الإستغناء عن خدمات فلاديمير ولا سيما انه امهر طباخ ومقشر بطاطس شاهده في حياته …… وبعد فتره طويله عاشها فلاديمير بين البطاطس في عرض البحر
اصبح فلاديمير مصدر خطر للسفينه ومن عليها حيث اصبح يتقنص اخطاء الباحره ويبثر امهم وهم يأكلوون البطاطس …… ففي مره كان هناك بحار يزرط حلا البطاطس مع بقيه البحاره فغص وتبققت عيونه وأخذ يشير على ظهره وذلك كنايه عن (( طقوا ظهري الله يلعنك انت وياه تراي بموت )) فقام البحاره يظربون ظهر البحار ….. فلما احس فلاديمير بما يرغب البحاره في فعله قفز من بينهم وحمل البحار على يديه وصرخ بأعلا صووووته لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالا …..
فطمر صديقه المقرب ديمتري عندما ادرك ان هذه احدى نوبات الخبال حقت فلاديمير فقال يا فلاديمير إترك الرجال تراه بيمووت خلنا نساعده …. فقال فلاديمير لا وألف لا كيف لا تقدروون شعور البطاطسه عندما تخرج من حلق هذا الرجل ؟ كيف ستعتقدون انها ستواجه بقيه البطاطس ؟ سوف تكون إهانه ووصمه عار يتحدث عنها بقيه البطاطس لأعوام طويله ولن اسمح بهذه الإهانه ان تحصل لمجرد ان احد رجالكم على وشك الموت …… هنا ادرك ديمتري مدى الجنون الذي وصل له صديقه فغسل يديه من الموضوع وقال لبقيه البحاره طبوا عليه وكفخووه تكفون فطمر البحاره على فلاديمير وكان ديمتري يبكي مع كل ضربه يتلقاها ولكنه ناشبن ومتمسك في الرجال وعاضن ملابسه عشان ما يسحبونه حتى خارت قواه تماما وأغمي عليه …… فلما أزاحه البحاره بعيدا اخذوا الرجل ليساعدووه ولكنه قد فارق الحياه …… فغضب البحاره غضبا شديدا على فلاديمير وذلك لأنهم خلقه لا يحبوونه وخصوصا من تاليوو فأقاموا مظاهره على ظهر السفينه يطالبون فيها القبطان يورغي ان يقوم بإعدام فلاديمير على فعلته الشنعاااء وأولهم ديمتري والذي كان مرتاع من باقي البحاره فكان يؤيدهم يعنني تراني معكم ولكن يورغي إستطاع ان يسيطر على الشغب الموجود في ظهر السفينه وقمعها بقمع مختبرات كان حاطه في الكبينه حقته حيث قرر ان يتم تسليم فلاديمير للسلطات بمجرد رسوا الباخره خوبولوف على أحد الموانيء الروسيه ولكن لإرضاء رغبه البحاره المتوحشه في الإنتقام قرر السماح لهم بساعه واحده من التعذيب تحت رقابته الشخصيه وإشرافه يتفقوا خلالها على طريقه لتعذيب فلاديمير بشرط أن يوافق عليها القبطان …… فأخذ البحاره يتشاورون حول الطريقه المناسبه لتعذيب فلاديمير حول الثلاث شهور <== الله من حب الشر حتى توصل بحار قصير القامه دقمه فيه نذاله الدنيا ويدعى فريدريك إلى طريقه لاقت إستحسان جميع البحاره …… فقد إتفقوا على ان يتم ربط فلاديمير وأن يمر أمامه كل بحار موجود على ظهر السفينه ومعه بطاطسه فيقوم بحركه يستفز من خلالها فلاديمير ويفقع مرارته ولمده ساعه واحده فقط كما قرر القبطان …… وحصل بالفعل ان تم ربط فلاديمير فأخذ البحاره يمرون الواحد تلوا الأخر فمنهم من يقضم قضمه من البطاطس ومن ثم رميها ويقول وعععععععع ومنهم من يقبل البطاطس ويحضنه على مرأي من فلاديمير حتى يشعل نار الغيره في قلبه وجاء ديمتري فأخذ البحاره ينظروون إليه وهو يمسك بطاطسته ودمعته على خده ينظر لفلاديمير الكسير مكبلا بالسلاسل وقد اصبحت الأرض زلقه نتيجه لدموع فلاديمير كم اصبحت تتلازق أيضا نتيجه لنخاريره وهو يناشق فنظر ديمتري نحو بقيه البحاره وقال اللعنه عليكم اللعنه عليكم فأسرع لفلاديمير ووضع البطاطسه قباله شفتيه وقال له فلتقبلها فقد إشتاق لك البطاطس كما إشتقت له فما ان قرب فلاديمير شفتيه للبطاطسه حتى جت كندره احد البحاره لتشج برطم فلاديمير ولينقض البحاره على ديمتري ويجلدونه ويلعنون سلسفيله والتعليقات الساخره تظهر بين الحين والأخر فمنهم من يقول ايه اجلدووه وأخر يقول ايه تكفون ابردوا تسبدي تكفون يسمع بالصداقه والوفاء هو وخشته هههههههههههههههه وثالث يقول طقوووه <== واحدن ماله نفس يحتسي
وما إن إبتعد البحاره عن ديمتري حتى اصبح جثه هامده غارقه ببركه من الدماء ….. فغضب يورغي غضبا شديدا وذلك لحبه الشديد لديمتري فحقد على البحاره وخلاهم يكرفوون بالشغل باقي الأيام ولا فيه راحه كما امر بأن تجدع جثه ديمتري في البحر لأن ريحته فاحت الله يخسه وان يعاد فلاديمير لزنزانته …..
وبعد ما يقارب الثلاثه أسابيع مرت الباخره خوبولوف من منطقه سيبيريا بالتحديد مضيق ليشإنتامافيخوف <=== المضيق مكتشفه هندي ونشبت الباخره وذلك لأن المضيق كان ضيق عليها فتوهق يورغي شر وهقه وكما أسلفنا فهو عليمي فبوبز في نص الباخره وقعد يصيح وقال بنموت من العطش والجوع والبرد فحاول البحاره تهدئته بعد ما إتضح لهم إنه رخمه وقالوا له لا تخاف ففلاديمير قادر على طبخ كافه الأصناف بالبطاطس كما أنه يجيد صنع عصير البطاطس الذيذ جدا فهدأ قليلا القبطان يورغي وجفف دمووعه ولكن فجأه باغتهم بسؤال محير قائلا طيب والبرد وش بنسوي فيه ؟ لا تقولون نتغطى بالبطاطس فنظر البحاره لبعضهم وهم في حيره من أمرهم ثم انفجروا في موجه بكاء هستيري جميعا وقالوا بنموووت من البرد فقال فردريك انا ما علي منكم معي بطانيه صوف كاروهات جايبها من الطايف وما ان انهى فريدريك جملته حتى أصيب بسهم في قعووه السفلي وإذا بسفينه قراصنه مدري مع وين طلعت اخذت تهاجم الباخره خوبولوف وهي ناشبه في مضيق ليشإنتامافيخوف وأخذوا يقتلوون من البحاره من يقتلون ويحطمون الباخره وأسروا من بقي من البحاره وأخرجوا فلاديمير من السجن ورزعووه مع باقي البحاره وجذبوا القبطان يورغي وهو يناشق من الصياح يقول والله موب انا القبطان تراه ذا وأخذ يشير على فريدريك والذي خلووه واقف ورافعن يدينه ورجل وحده عشانه ما يقدر يقعد مثل باقي البحاره فجذب زعيم القراصنه وهو مكسيكي الجنسيه على ما يبدوا <=== الله من زين هالكاتب إلي ما يعرف شخصياته وإسمه خورخي كارلوس غونزاليس سوزا جذي يورغي وقال له أين بضائعكم أين هي غنائمي ؟ فقال يورغي بحس مصاله قد راوده في تلك اللحظه وأراد ان يلطف الجو قليلا : ما معنا غنم فبصق خورخي كارلوس غونزاليس سوزا في وجه يورغي وقال كلمه مكسيكيه بمعنى بلا مصاله فأخذ يورغي السؤال على محمل الجد بعدما احس بالسعبوله وقد وصلت اخمص قدميه من كبرها ….. لا يوجد معنا غنائم …… فقال خورخي كارلوس غونزاليس سوزا إذا لماذا هذه الرحله اللعينه ؟ فقال يورغي لا أعلم فنحن طالعين كذا شباب وناسه فلفع خورخي كارلوس غونزاليس سوزا وجه يورغي بكفن ملعونو والدينينن فأتى أحد القراصنه وقال يا سيدي لم نعثر إلا على هذه البراميل المليئه بالبطاطس فأخذ القراصنه يكسروون البراميل وينثروون البطاطس ذات اليمين وذات الشمال ….. فغضب خورخي كارلوس غونزاليس سوزا وقال ما هذا أنقوم بهذه المهاجمه من أجل حفنه من البطاطس ؟ فوطأ على إحدى البطاطسات وكانت من سؤ حظه إحدى البطاطسات التي نحتها فلاديمير على شكل وجه صديقه المرحووم ديمتري فخرجت عينا فلاديمير من محجرهما وقد أدرك أنه غير مقيد في هذه اللحظه فقام وطمر على خورخي كارلوس غونزاليس سوزا وهو يصرخ قائلا ….(( من أجل البطاطس ….. من أجل البطاطس )) فقام بقيه بحاره السفينه خوبولوف وطمروا على القراصنه وحصلت معركه حاميه الوطيس توفي على إثرها كثير من البحاره من بينهم فريدريك بعدما تعب من الوقفه برجل وحده فنزل رجله على حبه بطاطس أثناء المعركه فوطاها وفغصها فلمحه فلاديمير وهو خلقتون حاقدون عليهي فجز رقبته بسيفه ايما جزه طار معها راس فريدريك ووقع على حبه بطاطس أخرى وفغصها ووجهه قايلن تسذا مما أثار حفيظه فلاديمير وخلاه شعله من الغضب فأخذ يقطع الرؤوس الواحده تلو الأخرى والرؤوس كلها تتقطع وتطيح على هالبطاطس المنثور وما فيه إلا تفغيص ….. بعد سيطره البحاره على السفينه من جديد وقتل القراصنه جميعهم بما فيهم خورخي كارلوس غونزاليس سوزا مسك فلاديمير كتفه الأيسر وأحس بألم فضيع ومن ثم مسك بقلبه وأحس بألمن فضيعن أخر ثم وقع على الأرض جثه هامده من جراء الإثاره والحماس الذي إنتابه في اللحظات السابقه ……… فبكاه البحاره وندموا على فعلتهم معه وأصبح نشيد (( من أجل البطاطس )) أشهر نشيد على مستوى السفن جميعا ولا سيما السفن الروسيه والأسطول الحربي الروسي خاصه .
قرأ ميل جيبسون هذه الأسطوره وأعجب بها فقدم لنا رائعته فلم Brave Heart ولكنه أستبدل جمله (( من أجل البطاطس )) بكلمه (( Freedom)) وذلك لأنه إستحى يواجه عشاق الفن السابع بهالأسطوره إلي مدري وش تبي
هذه القصه غير حقيقيه ومن وحي خيالي والدليل على ذلك ميناء موسكو لو بحلف إن محد درا عنها
الهدف من القصه …. هو إن الهووس بالشيء يخليه مجال للإبداع كما إنه في نفس الوقت يكون نقطه ضعف خطيره يمكن إستغلالها في أعمال ميب زينه <=== الله من زين الهدف والله ياهوو طلع معي غلط بعد
أشوا إني حطيت العنوان كذا خبط لزق ثمن طلعت معي هالقصه بس خل عنكم والله تحمست معها خصوصا يوم ربطووه وقاموا يعذبوونه قامت دموعي تذرف الدمعه تلو الأخرى