الفنان أحمد زهير مبدع سعودي صاحب لوحة وين رايح التي تركت أثرًا كبيرًا في كل من شاهدها، وأصبحت أيقونة فنية في رثاء الملك عبد الله بن عبد العزيز رحمه الله. وليس ذلك غريبًا على الفنان زهير الذي تحمل لوحاته معاني إنسانية عميقة. من ذلك الطفل الرضيع الذي بقي متشبثًا بثدي أمه، إلى فقراء بورما الذين أجبروا على أن تكون الأسطوانات مسكنهم ومبيتهم إلى الأطفال ضحايا الحروب والطلاق. تحمل كل لوحة قيمة إنسانية عظيمة تستوقف الناظر، وتجعله يسرح في خياله ليفكر في آلام المنسيين كفقراء بورما. نتجول في أجمل لوحات زهير عبر حسابه على إنستقرام
طفل يرضع من أمه الميتة!
وفاء كلب
فقراء بورما
ضحية الطلاق
الأطفال ضحايا الحروب
معاني إنسانية عميقة
ولم ينس الفنان أحمد زهير أن يدعم الحرب الحامية التي تخوضها المملكة ضد أعداء الاستقرار