جولة يومية بين منوعات الصور والأخبار ومقاطع الفيديو المتداولة على مختلف الشبكات الاجتماعية..
العالم في صور..
موسم حصاد أزهار الزعفران في أفغانستان + من مهرجان المياه السنوي في كمبوديا، والمزيد من الأحداث المصوَّرة لليوم 05 نوفمبر 2017..
كمبوديا، مشاركين في سباق مراكب التنين يُجدفون خلال المهرجان السنوي للمياه على نهر “تونلي ساب” في بنوم بنه.
أفغانستان، نساء أفغانيات يجمعن أزهار الزعفران في منطقة كاروخ بمدينة هيرات.
الهند، راعي جمال هندي من راجستان يقف بالقرب من جماله المعروضة للبيع خلال معرض المزارعين السنوي بالقرب من جامو، العاصمة الشتوية لكشمير.
إندونيسيا، مزارعة تحصد محصول الفلفل الحار خلال ثوران بركان سينابونغ في كارو، شمال سومطرة.
تركيا، البرق يضرب سماء منطقة “الاسكندرونة” خلال المساء في هاتاي.
فرنسا، القمر يسطع في أفق مدينة ليون الفرنسية.
كمبوديا، الألعاب النارية تُنير سماء بنوم بنه خلال احتفالات مهرجان المياه السنوي على نهر “تونلي ساب”.
منوعات مصوّرة من تويتر..
مدينة مكسيكية غريبة تُحيط بفوهة بركان + من الصور الجميلة للرياض في خمسينيات القرن الماضي، والمزيد من منوعات الصور من مختلف حسابات تويتر السعودية لليوم..
هيئة السياحة والتراث – التقاطة جميلة من وادي ضمد بمنطقة جازان. عدسة المُبدع: سليمان الغزواني.
صور السعودية – التقاطة جميلة من بحيرة ينبع الصناعية. بعدسة المُبدع: أحمد المسعود.
صور قديمة من الحرمين – مشاهد قديمة ونادرة من المشاعر المقدّسة.
صور قديمة لزمن جميل – من روائع الصور النادرة من الرياض سنة 1950م.
إياد – من المدن الغريبة حول العالم هي مدينة زيكو في المكسيك، والتي أصبحت تحيط بفوهة بركان خامد منذ آلاف السنين. يتميَّز داخلها بأنه خصب جدًا ويستخدم للزراعة.
اخترنا لكم..
معلمة تتنكر في زي مرعب كي تخيف طلابها!
https://www.youtube.com/watch?v=kUI4xQpTvOo
فكرة غير معتادة أقدمت عليها معلمة لغة إنجليزية بمدرسة ثانوية في مدينة فينيكس الأمريكية بولاية أريزونا، حيث ارتدت المعلمة زيًا تنكريًا مرعبًا على شكل شبح لتنفيذ مقلب بطلابها، الذين اختلفت ردات أفعالهم على هذا المقلب، كما ذكر موقع “ديلي ميل” البريطاني.
الفيديو تم تداوله بشكلٍ واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث نجحت المعلمة بإخافة بعض الطلاب الذين ظهرت عليهم علامات الذعر بمجرد رؤيتها، في حين مرَّ البعض الآخر من جانبها وبدت عليهم علامات الضحك.
ما حدث لم يكن مُزعجًا لأيٍ من الطلاب، بل على العكس تمامًا، كان الجميع سعيدًا في نهاية المقلب الذي دبَّرته المعلمة!