لغة الجسد مرآة تعكس ما نفكر أو نشعر به، فإن كنت في لقاء رسمي أو عادي فاحرص على استخدامها بشكل جيد، فهي تعني الكثير، فقد تزيد من ثقة الآخرين بك أو قد تضعفها.
لغة الجسد وثقة الآخرين بك
إمالة الرأس للخلف
إمالة الرأس للخلف علامة على التكبر، وهو أمر غير لطيف بالنسبة للطرف الآخر.
الاستماع دون التواصل بلغة العيون
إن لم يكن هناك تواصل بالعيون عند الحديث مع الآخرين، فقد تبدو كمنافق أو غير مكترث للطرف الآخر.
لمس وجهك
لمس وجهك خلال المحادثات واللقاءات يجعلك تبدو غير صادق، لذلك تجنّبه.
الإيماء بالرأس لقول “لا” أو هز الرأس لقول “نعم”
هذا قد يعني أنك تقول عكس ما كنت ترغب به.
وضع يديك في جيوبك أو خلفك
قد يشير إلى أنك شخص غير جدير بالثقة لأن لديك ما تخفيه.
وضع اليدين للأمام
بشكل أكثر وضوحًا يعني الميل لوضع اليدين بالقرب من منطقة الأعضاء التناسلية، قد يشير للخوف أو وجود شيئ تخفيه.
وضع الكف للأسفل أو قبضة اليد المغلقة
يشير ذلك إلى العداء والعلو، وقد يشير إلى أنك غير مستمتع أو مسرور مع الشخص الذي تتحدث إليه.
عدم تحريك يديك على الإطلاق
يُقال أن الأشخاص الذين يستخدمون الإيماءات خلال الحديث جيدين وصادقين. فإن لم تحرك يديك على الإطلاق، قد يعني عكس ما سبق ذكره، بمعنى أنك كاذب وهو السبب الذي يجعلك لا تحركهما.
الجسد المغلق
الجسد المغلق يعني الأيدي المكتوفة وتقاطع الساقين أو أي شيئ يخفي جسدك. كن حذرًا، فذلك قد يجعلك تبدو أقل صدقًا، وقد يدل على أنك تشعر بالاستياء.
الإمساك بغرض ما يوجد أمامك
القيام بهذه الحركة في الولايات المتحدة تعني أن الشخص يغلق على نفسه، أما في الدول الآسيوية فهي إشارة لعدم الاحترام.
رفع كتف واحدة
هذا قد يعني أنك تحاول الكذب، لذلك تجنّب هذه الحركة.
الجمود
يجب أن تخفف من جمودك قليلًا لأن ذلك يعرقل التواصل مع الناس.
إمالة نفسك بعيدًا أو للخلف
إن قمت بذلك خلال لقاء أو محادثة، فهذا يعبر عن اعتراضك على الشخص أو على ما يقوله.
الابتعاد
تجنّب جعل مسافة بينك وبين الطرف الآخر الذي تتحدث إليه، هذا سيساهم في التواصل معه بشكل أفضل.
الجلوس مباشرة مقابل الطرف الآخر
إن أمكن، يفضّل الجلوس بزاوية 45 من الشخص الذي تتحدث إليه. هذا سيجعل المحادثة أقل صدامية.