الجزء الأول :- ( قبل اللقاء وأكتشاف النصبه )
طبعا كل واحد مننا تجيه حالات شطانه في النت .. وهالحاله يوم مرت علي قلطت عندي ومعد طلعت لين يومكم ما ودي أبربر ولا ودي أطول … السالفه وما فيها اني تشيطنت وصلحت لي أيميل بإسم بنت عشان ألعب على اخوياي وما اكذب عليكم اول من حاولت العب عليه هو ابونواف بس ما قدرت لأنه ماقبل أضافتي ومن اللي لعبت عليهم هواوي وسوالف القايله وأسامه كي … وأكثر واحد لعبت عليه ولازال مصدق انه مشبك بنوته هو ماجدكو الدوب هههههههههههههههههه عطاني رقمه الثابت والجوال .. وأرسل لي
صورته كخخخخخخخخ ويقول (بلهجته عاد) :-
انا مش دب يعني دب لا لا لا انا هه هه يعني دبدوب … مو مره مليان .. شويا ,,,
ولا يذبحني الا اذا قال :- مو حكاية او مش حكاية
نجي لموضوعنا لأن اللي فوق كان شطانه بس الموضوع اللي جاي اكتبه لكم ما بعد قلته
وانا اتمشى في احد المواقع الخاصه برجال الأعمال والأسهم لفت انتبهاي أسم أمرأه وسط أسامي الرجال وكان كل اسم تحته الايميل الخاص به او المسنجر الخاص به …
انا استغربت !! قلت رجال اعمال اوكي .. أما حرمة اعمال هذي جديده !! قلت شكلها تستهبل معهم خلني اسدح اسمي معهم ومسنجري واضيفها عندي اسولف انا وياها اشوف وش اعمالها يمكن يصير تعاون بين شركاتنا
ضفتها وارسلت لها وما قبلت الاضافه وردت علي بأنها لا تكلم الرجال وسبت وشتمت جنس الرجال بأنهم خونه وانهم ليسو بشرا و و و – – – ,,,,, انا استغربت قلت وشفيها ذي كذا ؟؟
وبسبب الفضول واللقافه اللي عندي قلت خلني اضيفها في الايميل حق البنت وأشوف وش سالفتها ؟
ضفتها على أني بنوته وقبلت الاضافه .. (هالكلام قبل سنه) ومع مرور الوقت صرنا صديقات مره لدرجة انها علمتني كل اسرارها وانا كان لازم أفلش وأنصب عليها بأسراري عشان تتعادل الكفتين ونصير صديقات زي العسل ..
البنت لبنانيه و عمرها 45 سنه مطلقه وعندها اولاد كبري ومن جد محرج مره اقول لها اني ولد ,, أخاف أقولها وتلعن ابوجدفي ..
وهالايام قلت لها يا منى انا جاية على بيروت (وليتني ماقلت) سدحت كل تليفوناتها عندي ووصفت لي محل انترنت هي تديره بنفسها لأنه ملك لها ,,, واذا رحت بيروت انشاء الله ماراح اتصل فيها ,, بس بروح لمحل النت عشان اشوفها من بعيد ,,, واذا قدرت أوضح لها اني كذبت عليها بقولها عن طريق المسنجر من المحل حقها وأشوف ردت فعلها ؟؟
اذا ضحكت رحت وسلمت عليها ,,, واذا شفتها معصبه سحبت عفشي وانحشت من محلها قبل لا يسطرني احد عيالها
انا و ضميري
ضميري :- خويلد وش هالحتسي يا قليل الأدب وعديم التربيه …
انا :- وشفيك انت لا تنافخ عاد
ضميري :- ليش تلعب على هالضعيفه وتسوي نفسك صديقتها
انا :- والله ما دريت
ضميري :- ما دريت ,,, ما انتبهت ,,, ما عليش وين نصرفها يه انت ووجهك
انا :- انا كان قصدي امزح معها ما دريت انه بيصير بيننا اخوه وصداقه واسرار وما توقعت اني بستفيد منها كأخت في امور حياتي وفي نصايحها لي بحكم كبر سنها
ضميري :- لاحول ولا قوة الا بالله
انا :-
ضميري :- طيب وش بتسوي هالحين ؟؟
انا:- بحاول اعدل الوضع ,,, واذا رجعت من بيروت علمتك
انتظرو الجزء الثاني ,,, اذا رجعت علمتكم وش صار وكيف سارت الأمور