عندما يكون الدين حديث السفلة

المشهد الأول : أحد القنوات الفضائية لديهم مذيع اظنهم يعتبرونه مخضرما….. هذا المذيع يلتقي عاده بالفنانين أمثال شويكار ونبيلة عبيد و شعبان عبدالرحيم و عليكم انتم اكمال البقية
سمعت قبل اسابيع اعلانا له عن برنامج و قام بطرح الأسلئه التاليه ( لا اذكرها نصا و انما اذكرها بالمعنى) و هي كما يلي
لماذا هذا الاختلاف بين العلماء في اصدار الفتاوى؟
و ما هي المرجعية الدنييه لنا في هذا الزمن ؟
و هل نتبع فتاوى هذا الشيخ ام ذاك؟
لا حظوا أنه سيتبع الفتوى!!؟
أنا شخصيا اتساءل ما هي الخلفية الدينية لمذيع اعتاد على لقاء سفلة القوم و اراذلهم؟؟!!!؟؟
و هل لديه الثقافة الدينية الكافية لإدارة حوار مع شيوخ الأزهر؟؟؟!!!؟؟؟
و هل في الوجود رجل مؤهل لاداره البرامج الفنية و الدينية على حد سواء؟؟؟!!!؟؟؟؟

المشهد الثاني : بعد أحداث حج هذه السنة و ما حصل من وفاه بعضهم أثناء التزاحم … ارادت احدى القنوات الفضائية اثارت الموضوع فأوكلت الأمر لإحدى مذيعاتها و اللتي اختارت اسئلة كثيرة لدعاية برنامجها ,,
و كان من وجه نظري أحد اهم الاسئلة و أكثرها منطقيه سؤالا ذكيا و ينم عن عقلية واعيه و مثقفة تقول فيه