عندما تذكر كلمة (كيمياء) ، أول ما يتبادر إلى الذهن ، حصول تفاعلات مختلفة ومتنوعة ، منها الجديد والخطير ومنها العادي ، لكن تبقى الكلمة ذات وقع على الأذن ، فما بالك عندما تكون هذه التفاعلات منصهرة في شيء اسمه القراءة .
(كيميا القراءة) محاولة من المؤلف ، لإظهار صورة القراءة بمظهر جديد وغير مألوف، كالتفاعلات الكيميائة .
أتمنى أن تستمتعوا بهذا التلخيص
هادي الدهناوي
تابعوا جديد شبكة أبونواف على فيس بوك وتويتر
أشكرك أخي هادي استمتعت بقراءته كاملا