سلاااام
سامويل اركسين :- أشهر زعيم عصابه في القرن الرابع عشر أشتهر بعنفه وعدم رحمته … سارق وقاتل وصاحب نفوذ قويه
————————–
الجميع كان يخشاه … حتى أعوانه وأفراد عصابته
وكان من بين أفراد عصابته رجل وأبنه .. وكان سامويل أركسين يعرفهما جيدا … وكانت شدته وغلضته تعصف بالأب العجوز حيث كان يضربه ويكلفه بالأعمال الشاقه
فيصيب القهروالغضب الإبن الذي لا حول له ولاقوة في
ردع الشر عن أبيه
—————————–
ذات يوم أكتفى سامويل أركسين من اعمال الشر وأخذ جميع الأموال وأختفى عن أعين عصابته التي كانت تخاف منه وتتمنى الخلاص من شره وظلمه وطغيانه
—————————–
بعد مرور 30 عام
كحو كحو كحو 1
——————–
وفي أحد الأماكن المظلمه … ألقتى صدفتاً سامويل أركسين
والابن الذي كان يموت قهراً لظلم والده في العصابه
فتعرف الابن على زعيم العصابه الظالم من خلال هيئته وصوته
وقد وضح الشيب والكبر والضعف على سامويل أركسين
فبعد 30 عام لا هيبة له ولا قوة … فأراد الابن أن ينتقم لنفسه ولأبيه من زعيم العصابه
فذهب إليه وعرفه بنفسه قبل أن ينتقم منه … وتعرف سامويل أركسين على الابن وسأله قائلا
لقد علمت بمزيد من الأسف يا بني أن والدك قد أصيب بالحمى وقضى نحبه … ترى هل أنت أم والدك الذي مات بالحمى؟
فذهل الابن وهو يستمع لسؤال زعيم العصابه الغريب
فما كان منه الا أن قال بإستخفاف كنت أنا يا سيدي الذي أصيب بالحمى ومات! ! ومد زعيم العصابه يده مصافحاً للإبن ثم قال له أسف جدا يا بني أرجو أن تبلغ أسرتك خالص تعزيتي
فإزداد غضب الابن على غضبه السابق ورد قائلاً
سامويل أركسين .. كم أنت عجوزاً قبيحاً فاقداً للذاكرة و أبلهاً ظالماً و ضعيفاً
فإلتفت عليه سامويل وقال … أتفق معك بأني عجوزا قبيحاً فاقداً للذاكرة وأبلهاً وظالماً
ولكنني لست ضعيفاً … فأخرج مسدسه وقتل الابن
—————————————
الاحترام
احترام الابن لزعيم العصابه أبقاه حياً
ووقاحته بعد مرور 30 عام مع نفس الرجل أردته قتيلاً
اللي عندي في المسنجر خافو الله في أنفسكم وأنتبهو
لا يجني احد عقب 30 عام ويقولي خلودي
كم أنت عجوزاً قبيحاً فاقداً للذاكرة و أبلهاً ظالماً و ضعيفاً
———————————————–
^
^
^
صفقني كان فيه أحد اسمه سامويل أركسين