الناظر لحال العالم هذه الأيام يلاحظ انتشار الحروب والعنف والدمار في كل مكان من حولنا، فمن الفقر الذي هتك ستر العديد من الدول إلى الحروب الداخلية والأهلية والاستعمارات والاحتلالات، رغم كل هذه الأحداث إلى أن هناك بعض المواقف الإنسانية التي تُدخل الفرح والسرور في القلب، وتجعلنا نقولها بكل صراحة “الدنيا لا زالت بخير”. قمنا سابقاً بعرض مجموعة من هذه المواقف في “لسا الدنيا فيها خير“، واستكمالاً لهذه السلسلة من الأعمال الخيرية المنتشرة حول العالم، فإننا سنعرض هنا مجموعة أخرى من هذه الأعمال والمواقف الإنسانية التي برهنت على أن الخير لا زال موجود ولا زالت هناك إنسانية في العالم.
مواقف إنسانية تُثبت أن الدنيا لا زالت بخير
رجل الديليفري تعرض لحادث مروري، فقام ضابط الشرطة بتسليم البيتزا بنفسه.
موظفو إحدى المحلات التجارية يصلحون كرسي متحرك لأحد المحاربين القدامى.
مطعم “subway” يمنح وجبة مجانية للمحتاجين.
بطاقات عمل عشوائية ليرى الناس أنفسهم أكثر إيجابية.
تجمع هؤلاء الطلاب حداداً على موت أم زميلهم بسبب مرض السرطان.
هذا السائح يُسعد فتاة صغيرة بمنحها زهرة.
أثناء الفيضان، جازف هذا الرجل بحياته لإنقاذ هذه القطط
هذه الطفلة طبقت فكرتها على أرض الواقع، ووضعت ثلاجة طعام لأولئك الذين هم في حاجة إليه.
رأوا أن هذا الجرو في خطر، فلم يترددوا في المساعدة
مطعم لم يأخذ أجر هذه الفاتورة من عائلة، بعد سماع أن منزلهم تعرض للإحتراق مؤخراً
لا شيء أجمل من شخص غريب يشتري لك كوب قهوة مثلجة كبيرة
كان يوم صيفي حار، لذلك قرر شخص ما تقديم الماء البارد للجميع
شخص ما وجد هذه النظارات ملقاة على الأرض، فقرر تعليقها على غصن شجرة، ليساعد صاحبها إذا عاد باحثاً عنها.
هذا الرجل أعطى حذائه لمن ليس لديه حذاء
رجل يشارك هذه السيدة على الكرسي المتحرك مظلته، ليحميها من الأمطار الغزيرة
هذا الطفل يعطي عصير الليمون لمن يبتسم
مجموع من الأشخاص يحملون لافتات “طاب يومكم”، و “لا تستسلم”، و”كنوا طيبين مع بعضكم”، لمنح بعض التفاؤل في الصباح
شخص يترك 1 دولار ملصق في غلاف على ماكنة الوجبات الخفيفة لأي شخص يحتاج لها.
ضابط شرطة يربط حذاء رجل عجوز
شخص يبلغ قصار جهده ليساعد شخص ما نسي نافذة سيارته مفتوحة أثناء هطول الأمطار.