الخال أوباما … في مهب الريح !! ج2

بسم الله الرحن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صبحكم بالخير

ويقولون الجح ماهوب مخدرات !!

والله لو تشوفني الظهر وأنا أفترس الجحة تسان ماعرفتوني ، زراراتي مفتوحة والستسين بجنبي وقشور الحج بكل متسان
، آهـ بس لو ألقى جحة كبر السيارة ، تسان أدخل داخل الجحة ولا أطلع إلاي صايرن أخضر .

المهم هذا الجزء الثاني من قصة ( الخال أوباما … في مهب الريح ) الي ماشاف الجزء الأول يرعص بذا :
الخال أوباما … في مهب الريح (الجزء الأول)
وأعتذر إني ماقدرت أنقحها زين لأني كاتبها في الطيارة ، ولا أمداني أراجعها صح يوم رجعت لأني مشغول لين راسي.

الخال أوباما في مهب الرح ( الجزء الثاني )

الفصل الثالث :

بعد ما ماتن الأسود رجعت للشباب وهم بالقفص وقلت لهم اطلعوا خلونا نروح للبيت ، وصلنا وحنا هلتسين ولا بنا عرقن ينبض ، وكان وصولنا للبيت بعد غروب الشمس بشوي صلينا المغرب همن دخلنا البيت، طبعاً البيت من عسيب النخل مسوينه ويتكون من غرفة وحدة وحوش ، دخلنا الغرفة وتسدحنا نبي ننام ، لكن بعد نص ساعة صار الأكسجين بالغرفة 2 % والباقي غازات سامة ، وأنا قاعد أتنفس بصعوبة وأناظر علي أبورجل إلاه مثلي وأناظر ورقة بلوت إلاه متشنج ويالله بالموت يتنفس ، يوم ناظرنا إلا الجلمبو نايم طبيعي ولا حصل له أي شي ، طبعاً حنا عرفنا السبب وسحبنا ورقة مع رجله وخليناه ينام بالحوش .

نمنا بكل هدوء وصحينا على صلاة الفجر ، بعد الصلاة قعدنا نفطر ……. لحظة ، لحظة !!
ماعليش لحظة أبونواف وماعليش يالقراء اصبروا شوي …
الجنط : أبو جلمبو اطلع من قصتي أحسن لك !
الجلمبو : أفاااا … ليه ؟ وش بك علي ؟
الجنط : يا أخي بكيفي مابيك تروح معنا لأمريكا .
الجلمبو : طيب ليه ؟
الجنط : يا أخي تبي تشوه سمعة السعوديين هناك ، هالحين الأمريكان يبي يحسبون كل السعوديين شيون مثلك .
الجلمبو : الله أكبر … شف وجه ورقة بلوت هو الي صدق يبي يشوه سمعتنا.
الجنط : ورقة بلوت على شينه إلا إنه أملح منك .
الجلمبو : هالحين معنيني من السعودية وآخر شي تطلعني من قصتك ، وين يا أخي ؟ .. بزران ؟
الجنط : تبي تطلع بكرامتك وإلا وريتك علمن ثاني؟
الجلمبو : خلاص أبطلع بس ماهوب تسذا … فشيلة تطردني قدام الأعضاء ، خل نشوف لنا تصريفة .
ورقة : خل نقتله منها نريح أهله ومنها يصير بترول بعدين .
علي أبورجل مسلوخة : لا وين نقتله يالخبل ؟! … مافيه إلا نصرفه تصريف … شف يالجنط ، أنت قل له رح جب لنا ببسي من الجزائر وبعدين الجلمبو يروح ونسحب عليه ، عشان ماتفشله قدام أعضاء القروب .
الجنط : عز الله إنك جبتها ، يالله خل نعيد السيناريو .

نمنا بكل هدوء وصحينا على صلاة الفجر ، بعد الصلاة جينا بنفطر بس المشكلة مافيه ببسي لأن علي أبورجل مسلوخة مايحب المقلقل إلا مع الببسي << ايقاله بيقنعكم يحسبكم مادريتوا بالتصريفة

ناديت الجلمبو وكنا مخلينه يقعد بالحوش ، يوم دخل قلت له : لك وإلا للذيب ؟
قال : الذيب بالدزليب  << مايعرف يرد
قلت : كفو والله … دوك هالعشرة رح جب لنا ببسي من الجزائر .
قال : طيب ليش ما أجيبه من البقالة الي بآخر الشارع .
قلت : لا ذولا ببسيهم مغشوش فيه انفلونزا الطيور .
قال : أبشر مسافة الطريق والببسي يكون عندك .

راح الجلمبو ، وحنا أفطرنا وبعد الفطور طلعنا وقصينا التذاكر ، ويوم صلينا الظهر وأنا أدق دقة وأسكر على ( جون كوين ) ، وعلى طول يدق علي قال بشر عساكم جيتوا ، قلت لاو الله بس طيراتنا اليوم العصر يعني إن شاء الله الساعة 12 بالليل تلقانا بمطار تكساس .

ويوم جاء العصر ركبنا الطيارة وأقلعت ، طبعا بوركينافاسو طياراتهم تطير بوقتها ماهوب مثل الخطوط السعودية إذا صاروا دقيقين تأخروا نص ساعة و الركاب ومواعيد الركاب آخر اهتماماتهم ، الله يجيب اليوم الي أشوف فيه هالشركة مفلسة<< يكرههم كره عميق

الفصل الرابع :

وصلنا لتكساس الساعة 12 بالليل وكان في استقبال سموي عمدة تكساس وجمع من المواطنين والمسؤولين ، لزّم علينا عمدة تكساس إننا نلفي عليه بس عيينا وقلنا إننا معزومين على
عشاء عند معالي الدكتور كارلوس سيزار أستاذي يوم إني أدرس بكولومبيا .

ركبنا لنكن أسود طويل أبوأربع بيبان ورحنا لبيت الدكتور كارلوس ، ويوم وصلنا إلاهم ينتظروننا ، وأول مادخلنا إلا مافيه الا قهاوي وعلومن غانمة ، وأول ماخلصنا فنجالين إلا يوم قام الدكتور كارلوس وقال : اقلط يالجنط أنت وربعك حياكم الله على عشاكم ، قمنا وقلطنا إلاه ذابحن لنا بعير أبوسنامين << ماهوب مسروق من حديقة الحيوان

الأستذ الدكتور كارلوس سيزار أستاذي يوم إني أدرس بكولومبيا

تعشينا ويوم خلصنا متعشين قعدنا نتعلل لما الساعة 2 ونص بالليل ، همن نمنا ، ويوم قمنا على صلاة الفجر صلينا ولقينا الدكتور كارلوس حامسن لنا تسبدة و مولمن القهوة اعتذرنا منه وقلنا نبي ننام لما الساعة 9 عشان عندنا اجتماع مع أوباما ، قال : أبد على راحتكم .

نمنا لنا كم ساعة ويوم قمنا رحنا لمكتب أوباما ، وأول مادخلنا المكتب مادرينا إلا يوم قام أوباما وفصخ جكيته ورماه علي وقال : تكفى يالجنط وتكفى تهز الرجاجيل تكفى لاتخلينا ، قلت : أبشر بسعدك وأنا أخو تفيدة

قال لي : الأمور ماهيب الي أنت تبي والوضع دمار ، قلت : أفا وش الي صاير ؟ ، قال : هيلاري كلينتون فازت بولايات كثيرة وآخرها ولاية نيويورك ، قلت : أفاااا عز الله إن الوضع دمار ، طيب وش السواة هالحين ؟ ، قال : أبي أًصوات سكان تكساس كلهم وأبشر بالكامري وكرتون باورهورس ، قلت : ازهل الأصوات كلها .

مادريت إلا يوم نغزني علي أبورجل مسلوخة وقال : ماهوب تسذا … قم أبيك على جنب ، استأذنت من أوباما وقمنا أنا وعلي على جنب ، قال علي : يالدلخ ماهب تسذا ، قلت : وشو دلخه ؟ ، قال : ماهوب على طول توافق … شف هم محتاجينك قوة ، أنت استغل الوضع و اضغط عليهم وكثر طلبات ، قلت : يعني وشلون ؟ ، قال : قلهم أنا معي أخوياي وهم تعبانين معي ويبون حقهم ، قلت : طيب وش طلباتك ؟ ، قال : قلهم حنا غيّرنا طلباتنا وهالحين نبي كابرس 89 زودن على الكامري ، قلت : بس ؟ ، قال : لا … ولاتخليهم يجيبون لك كرتون باورهورس خلهم يجيبون كرتون (رد بول) تراه أحسن << امحق طموح

قلت : عز الله إنك ذكي … رحت لم أوباما وقلت له : خلاص يا أبوفرج أنا ما أقدر أكمل شغل معكم ، قال : أفا ، ليه ؟ ، قلت : طلباتي كثرت وأخاف أثقل عليكم << مسوي أسلوب

قال : طيب وش طلباتكم ؟ ، قلت له الطلبات … قال بس ؟ ، قلت : إيه ، مادريت إلا يوم نط ورقة بلوت وقال : وأنا أبي جوال العنيد المطور .

قال : أوباما : أنا موافق على طلباتكم يالله توكلوا عل الله وترى مابقى إلا ثلاثة أيام وتنتهي الانتخابات ، قلت له : أبشر بالي يسرك إن شاء الله .

طلعنا من عنده ورحنا لبيت الدكتور كارلوس ، ويوم دخلنا عليه إلاه مولمن الغداء ، تغدينا ويوم خلصنا متغدين جاب الشاهي وقعدنا نسولف ، قال : إلا يالجنط وش عندكم بذا ؟ أشوفكم تقل مشغولين بالحيل ، قلت : هذا الي أبكلمك عنه هالحين … قلت له السالفة ، همن قلت له : وهالحين يا أبوسيزار نبي فزعتك معنا ، قال : أبشر بسعدك واعتبر كل أصوات أهل تكساس بجيبك … بس ترى حتى لو فزتوا بأصوات الولاية كلها يمكن ماتكفيكم ، قلت : أفاا ، ليه ؟ ، قال : أنت تدري إن هلاري فازت بنيويورك وأنت تعرف إن نيويروك أكبر من تكساس بثلاث مرات يعني الفوز ترى شبه محسوم لهيلاري .

قلت : أفااا ، هذا والله الي ماجاء على بالي ، طيب وش السواة هالحين ؟ ، قال : ماهوب فايزن الخال رفيدزكم إلا إذا تنازلت هلاري له عن المنافسة !! ، قلت : والله العلة وذي وشلون تنازل ؟ ، قال : ماهيب متنازلة بس أنتم شوفوا لكم حل ، قلت : أنت ماعندل حل ؟ ، قال : أنا حلي يمكن مايناسبكم لأن فيه طرق ملتوية … بس أنت اتصل على رفيدزك وعلمه بكل شي واسأله وش السواة .

اتصلت على أوباما ، وقلت له كل شي ، قال أنا عارف إنها من يوم فازت بنيويرك إنها خلاص فازت علينا بس إن شاء الله إن فيه حل ، قلت : أنا عندي حل بس يمكن مايناسبكم ، قال : وليه ما يناسبنا ؟ ، قلت : لأن الحل مايجي إلا بطرق ملتوية ، قال : أجل أنا وشوله متصلن عليك ؟! … ما اتصلت عليك إلا عشان الطرق الملتوية .

قلت : أجل حط في بطنك كرتون (رد بول) << يلمح له عشان ماينسى

رجعت للدكتور وقلت له إن أوباما ماعنده مانع بالطرق الملتوية ، قال : أجل بشره إنه فاز بالانتخابات ، قلت : طيب هالحين وش تبينا نسوي ؟ ، قال : هو مافيه إلا طريقة وحدة … نضغط عليها لين تنازل عن المنافسة ، قلت : طيب وشلون نضغط عليها ؟ ، قال : أنت تعرف إن هلاري ماتمشي إلا بحرس بس رجله السرسري بيل كلينتون راعي الحريم تعرف إنه هالحين داج ويدربي راسه ويسحب رجلينه بالمقاهي ولا له حرس ولا شي ، قلت طيب وش دخله ذا بموضوعنا ؟ ، قال نخطفه ونهدد هيلاري إنه إذا ماتنازلت عن الانتخابات نبي نذبحه ، قلت : عز الله إنك جبتها ، بس وشلون نخطفه ؟ ، قال : ازهل الموضوع فيه زقرت هنا يدورون الحرش .

اتصل الدكتور سيزار على واحد وقال له تعال أبيك بموضوع ، وبعد نص ساعة جاء الرجال هو واثنين معه إلا وش تشوف عينك !! شبهات من جد يعني طلع علي أبورجل مسلوخة عندهم ولد بريء ومؤدب من البيت للمدرسة …. جلسوا عندنا وتقهووا وشرح لهم الدكتور كارلوس السالفة كلها ، قالوا : أبشر بسعدك والله يادكتور حنا انتمنى اليوم الي نخدمك فيها ، قال :أجل ترى معكم يومين بس ، قالوا : على بركة الله .

يوم طلعوا الرجال من بيت الدكتور كارلوس ، قال : يالله يالجنط ولموا أنفسكم ترى نبي نكشت قريب ، قلت : وموضوعنا الي جايين عشانه ، قال : الرجال لامن اخطفوا كلينتون يبي يدقون علينا ، قلت : عز الله إنك سنافي يا أبوسيزار.

يوم طلعنا بنركب السيارة قال علي أبورجل مسلوخة : ترى يالربع مانيب مخاوكيم ، قلنا : عسى ماشر ؟ ، قال : أبد بس أنا مسوي غسيل بشرة ولا أقدر أكشت بالبران أخاف أصير أشهب ، قلت : طيب وأنت هالحين أيقالك ما أنت أشهب ؟ قال لا أنا هالحين برونزي ، قلت : أقول لايكثر لا والله أفقش مخك بالشاحن … خلاص أنت أقعد بذا لما نجي ، قال ورقة بلوت: أنا بعد أبقعد معه ، قلت : الي يريحكم بس لاتطلعون من البيت ولا تطفون جوالتكم .

كشتنا أنا وأبوسيزار وانبسطنا بس يوم جاء باتسر إلا يوم اتصلت علينا شرطة تكساس وقالوا تعالوا اكفلوا علي أبورجل مسلوخة وورقةبلوت وإلا ترى بيخيسون بالسجن ، حنا رجعنا من البر ورحنا للشرطة ويوم دخلنا إلا ورقة وأبو رجل بالتوقيف ، ونروح لمكتب الضابط ، قلنا : عسى ماشر وش عندهم ، قال : هذولا ماسكتنهم حماية البيئة ، قلنا : طيب وليه تمسكهم ؟ ، قال :لأنهم سبب كارثة بيئية على شاطي تكساس ، إثر علي أبورجل مسلوخة السرسري مخططن يروح يسبح بالبحر هو وورقة ، ودخلوا البحر وهم لابسين سراويل سنة ( سروال أبيض قصير ) ويوم دخلوا للبحر ماتت كل الكائنات الحية الي بالمنطقة الي يسبحون فيها ، حتى الشعب المرجانية ماتت .

كفلناهم وطلعناهم من التوقيف همن رحنا لبيت الدكتور كارلوس ، وبعد كم ساعة دقوا علينا أخويا أبوسيزار وقالوا : ترى الرجال بحوزتنا ، قال : أبوسيزار جيبوه للبيت ، وأنط أنا وأدق على أوباما قلت : نص ساعة إلاك عندنا في بيت الدكتور كارلوس سيزار ، وأوصف له البيت وفعلاً نص ساعة إلاه عندنا .

جانا أوباما وهو متلطم عشان ماتكفشه الصحافة ، دخل عندنا بالمجلس وتقهوى ويوم خلصنا قال :وين الرجال ؟ ، قلنا هذاه مربوط بالملحق ، قال : يالله خل نروح لمه عشان نتصل على هيلاري ونهددها لأن باتسر آخر يوم بالانتخابات .

رحنا للمحلق واتصل أوباما على هيلاري وقعد يسمعها صوت كلينتون وحنا قاعدين نصطره وهو يقول : تكفون لا تذبحوني ، عاد علي أبورجل مسلوخة فاصخن الزبيرية ويمحط فيها كلينتون ويقول : كم رقم جوال مونيكا يالسرسري ؟

أوباما يقوم بتمحيط كلينتون بزبيرية مقاس 42

هيلاري انهارت يوم سمعت صوت كلينتون وهو يتصطر ، وقعدت تصيح وتقول : تكفون لاتذبحون أبونا ، جاء أوباما قال لهيلاري : إذا جت الساعة سبع الصبح سوي مؤتمر صحفي وأعلني انسحابتس وإلا قسم بالله إن يجيتس راس كلينتون التسلب بخيشة رز بنجابي عشرة كيلو << ايقاله دقيق الخال

قالت : أقول اندزلع بس ، قال أوباما : ورقة هات الستسين ( السكين ) ، هي يوم شافت إن الخال جاد ، قالت : خلاص أبنتازل بس تكفون لاتذبحونه ، قال أوباما : ترى معتس لما الساعة 7 وأربعطش دقيقة << قايلكم مسوي دقيق

قعدنا كل هاك الليلة ننتظر الفجر ، ويوم جت الساعة ثنتين طلعنا كلينتون للحوش وهو مربط وسندناه على الجدار وسوينا عليه مسابقة ، قعدنا بعيدين عنه ونرمي عليه زبيريات وكل واحد له دور << على أبورجل وورقة رايحين لأمريكا بالزبيريات والمشكلة لابسين بدل رسمية وكرفتات

ويوم جت الساعة سبع الصبح شغلنا التلفزيون مادرينا الا يوم جاء خبر عاجل إن هيلاري تعقد مؤتمر صحفي ، وفعلاً تنازلت عن المنافسة وقالت : أتنازل عن المنافسة لأسباب خاصة .

ويوم جاء الظهر مادرينا إلا يوم اتصل علينا أوباما وقال تراي عازمكم باتسر على الغدا ، قلنا اعذرنا يا أبوفرج حنا طيارتنا اليوم الساعة ثنتين بالليل وإلا والله ودنا نطب محلك ، قال أجل موعدنا الليلة الساعة 11 في بيت الدكتور كارلوس سيزار ، وفعلاً يوم جت الساعة 11 إلا يوم جاء أوباما ونزل من السيارة وهو شايلن كرتون رد بول ويسلم علي ويحب خشمي ويعطين الكرتون وقال لي الكامري و الكابرس شحناهن لكم .

تعشينا هاك الليلة وسهرنا لما جاء موعد طيارتنا ، وقام أوباما ووصلنا للمطار وودعنا وهو يقول : يا الدكتور جنط أنت مستشاري الخاص وإذا ضاقت علينا الوسيعة نبي نتصل عليك تفزع لنا ، قلت : أبد رقم جوالي معك متى مابغيت شي اتصل علي ، قال : بإذن الله تكون عونن لنا بالانتخابات النهائية الجاية ، قلت : بس ترى المرة الجاية كرتونين رد بول ، قال : أبشر بالي تبي … يالله ودعتك الله .

وركب سموي الطيارة وكان في وداعي أوباما و جمعن من المسؤولين والمواطنين <<دااان دارن دن داارن << دقة الأخبار حقت القناة الأولى

خلاص انتهت القصة
دمتم بأحلى ابتسامة
أحسن واحد بالعالم
د. جنط السفينة