قضى المصور البريطاني “بول جولدشتاين” العديد من السنوات في محمية ماساي مارا للعمل، وخلال هذه السنوات إلتقط المصور العديد من المشاهد للطبيعة والحيوانات بدءاً من الأسود والفهود والغزلان وصولاً إلى الفيلة وغيرهم من سكان هذه المنطقة المذهلة.
حيث أوضح المصور بأن شروق وغروب الشمس يتمتع بأناقة خاصة في هذه المنطقة التي تتواجد في كينيا والتي أنشئت في عام 1961، حيث تضم المحمية أكثر من 1,300,000 من الحيوانات البرية وأبرزها الاسود والضباع، كما وتم تحديد أكثر من 470 نوعاً من الطيور في المحمية مثل النسور والنعام والصقور الأفريقية.