هنا مجموعة من الصور العلمية التي أحدثت ضجة كبيرة وقت صدورها، وغالباً ما كان لها تأثير في طريقة تفكير الناس حول العالم الذي يعيشون به.
صور علمية ساهمت في تغير العالم
آثار أقدام رائد الفضاء “بز ألدرن” وهو ثاني رجل يهبط على سطح القمر بعد مرور ثلث ساعة من هبوط نيل آرمسترونغ، وألدرن هو الذي قاد مركبة أبولو 11.
صورة “هابل اكستريم ديب-فيلد”، وهي عبارة عن جزء من الفضاء الخارجي، الذي يضم 5500 مجرة.
صورة “نقطة زرقاء باهتة”، وهي صورة لكوكب الأرض تم التقطها من مسبار “فوياجر 1” في عام 1990 من مسافة 6 مليار كيلومتر.
“السير في الفضاء”، هذه الصور لرائد الفضاء بروس ماكاندليس الثاني، وكان في الفضاء المفتوح على مسافة حوالي 100 متر من سفينة الفضاء.
شكل البراغيث من كتاب “Micrographic” لروبرت هوك. كان ذلك قبل اختراع المجهر أو الكاميرات الرقمية، إذ إن معظم الناس لم يكن لديهم فكرة عن كيفية شكل أجسام الكائنات الصغيرة، فقد كانوا يظنونها نقطة سوداء فقط. إلا أن هذا الكتاب الذي تم نشره في عام 1665، أحدث ضجة كبيرة في ذلك الوقت.
“صورة 51″، كثير منا قد سمع عن اكتشاف بنية الحمض النووي، إلا أن قليل من الناس يعرفون بأنه لولا هذه الصورة لما وصل علماء الأحياء جيمس واطسون وفرانسيس كريك إلى هذا الاكتشاف. إذ إن هذه الصورة هي عبارة عن أشعة سينية لأحد خيوط الحمض النووي DNA، وتم الحصول عليها في مايو 1952، بواسطة الباحثة في كلية كينجز في لندن “روزاليندا فرانكلين” وطالبتها “ريمون جوسلين”.
غروب الشمس على كوكب المريخ، عام 2005.
“شروق الأرض”، صورة للأرض تم التقاطها بواسطة المركبة الفضائية “أبولو-8” من على سطح القمر في عام 1968.