على الرغم من التطور الكبير الذي شهدته بريطانيا خلال حقبة العصر الفيكتوري (1827 – 1901م)، إلا أن روح الدعابة لم تخلُ من مظاهر الحياة بين العامة والناس.
فعلى الرغم من التطور الكبير الذي شهدته بريطانيا في تلك الفترة والتقدم في الكثير من العلوم وظهور فن التصوير وانتشاره بين الناس، لكن البعض أراد أن يترك بصمته الخاصة في الصور الخاصة به!
فكما يُلاحظ من مجموعة صور تعود للعصر الفيكتوري، البعض تمتع بخفة الدم والحس الفكاهي كما يبدو في الصور التي نعرضها في هذا المقال!
صور: حتى الفيكتوريين كانوا ينكّتون!
اقرأ أيضًا:
تقنيات التلاعب في الصور في العصر الفيكتوري قبل دخول زمن الفوتوشوب