يراودنا دائمًا شعور بأن المسافرين بالدرجة الأولى يتمتعون برفاهية كبيرة أثناء التحليق بالطائرات أو حتى عند استراحتهم في صالات الانتظار بالمطارات. لكن الحقيقة هي عكس ذلك، إذ إنه رغم أن مقاعد الدرجة الأولى أكبر من تلك الموجودة في بقية الطائرة، إلا أن الزيادة ليست سوى بضع بوصات.
جمع موقع بزنس انسايدر الأمريكي بعض الصور لمقارنة السفر بالدرجة الأولى بين ما نتخيله وبين الحقيقة.
صور مخيبة للآمال تُظهر حقيقة السفر بالدرجة الأولى!
التسجيل للسفر
ما هو مُتوقع:
في الحقيقة:
الفحص الأمني قبل الوصول إلى البوابة
صالات المطارات
طعام الصالة
عملية الصعود على متن الطائرة
قبل الصعود للطائرة
مقاعد الدرجة الأولى
أماكن الإقامة من الدرجة الأولى
الاتكاء الكامل في مقعد الدرجة الأولى
مقاعد الدرجة الأولى
مقاعد الدرجة الأولى في الإعلانات وفي الحقيقة
حمام الكابينة
شاشة التلفزيون
وجبة الطعام
جمع الأمتعة عند الهبوط
عند العودة من المطار إلى الديار، قد تتخيل بأن يتم نقلك من قِبل سائق يحمل حقائبك.
أو قد تصل إلى وسط عاصفة ثلجية – فلا تحميك الدرجة الأولى من الطقس بعد كل شيء.
حتى إذا اخترت الركوب بواحدة من العديد من سيارات الأجرة التي تنتظر خارج المطار …
… من المحتمل أنك ستظل عالقاً في خط مرعب مع بقية المسافرين الذين يرغبون في العودة إلى المنزل …
… وبعد ذلك يتوجب عليك تحمُّل حركة مرور أسوأ في محاولة مغادرة المطار.
لأنه في نهاية اليوم، لا يزال التحليق في الدرجة الأولى مُجرد تحليق.