وفقًا لمعهد أبحاث السياسات الجنائية، فإن هناك ما يزيد عن 10.35 مليون شخص محتجزون في مؤسسات جزائية في جميع أنحاء العالم، إما كمعتقلين رهن المحاكمة، أو أُدينوا وتم الحكم عليهم.
وبالمقارنة مع عام 2000، فقد زاد إجمالي عدد النساء اللواتي قضيْنَ وقتهنّ خلف القضبان بنحو 50%، بينما زاد عدد الذكور بحوالي 18%، لكن معدلات تعداد السجناء تختلف بشكلٍ كبير في جميع أنحاء العالم.
فعلى سبيل المثال، يُوجد في الولايات المتحدة الأمريكية 698 سجينًا لكل 100 ألف مواطن، بينما في الدنمارك هناك 61 سجين مقابل نفس العدد السابق. كما أن طبيعة السجون تختلف، ففي بعضها، يُسمح للسجين باقتناء آلات موسيقية وألعاب فيديو، وفي سجون أخرى، يُحرم من أبسط الحقوق المتعارف عليها، وقد يحصل على الطعام بشق الأنفس!
وكان موقع Bored Panda قد جمع صورًا من مختلف السجون في العالم التي تتعامل مع مجرمين في قضايا مختلفة، وتباينت الصور التي عكست معيشة السجناء في تلك السجون، وذلك وفقًا لاختلاف الوضع الاقتصادي للبلاد، أو أسباب أخرى بطريقة تعامل الدولة مع المجرمين في السجون.
نظرة على ظروف المعيشة في سجون مختلفة حول العالم!
سجن أرانجويز، إسبانيا
سجن باستوي، هورتن، النرويج
سجن هالدن، هالدن، النرويج
وحدة الاحتجاز في المحكمة الجنائية في سيوداد باريوس، سان ميغيل، السلفادور
سجن لوزيرا، كمبالا، أوغندا
سجن نورغيهافن، فينهويزن، هولندا
السجن المدني في هايتي، أركايهاي، هايتي
سجن Champ-Dollon، جنيف، سويسرا
سجن ماولا، ليلونغوي، ملاوي
سجن الدلفين الأسود، سول-إيليتسك، روسيا
سجن سكاين في أوسلو، النرويج
سجن إيفين، طهران، إيران
سجن أونوميتشي، اليابان
سجن ولاية سان كوينتين، كاليفورنيا
سجن لاندزبرغ، ألمانيا
سجن مدينة كويزون، الفلبين
سجن ADX فلورانس، كولورادو، الولايات المتحدة
سجن HMP Addiewell، لوثيان، اسكتلندا
وحدة الاحتجاز التابعة للأمم المتحدة، خارج لاهاي، هولندا.
مركز الاحتجاز وإعادة التأهيل في مقاطعة سيبو، الفلبين
سجن ريكرز آيلاند، نيويورك، الولايات المتحدة
سجن أباشيري، اليابان
مركز الاحتجاز والاستئناف في لاس كوليناس، سانتي، كاليفورنيا
المؤسسة الإصلاحية الفيدرالية، إلرينو، أوكلاهوما
سجن بوردو، مونتريال، كندا
مركز احتجاز رايموندو فيدال بيسنتياتياري، ماناوس، البرازيل
سجن ألتيبلانو، المولويا دي خواريز، المكسيك
اقرأ أيضًا:
في هولندا مفاتيح السجون بأيدي السجناء!
لماذا لا تعاقب ألمانيا السجناء الهاربين من السجون؟!