في عام 2002م حدثت مأساة كبيرة أثرت في مركز بايكونور الفضائي المتبقي من تاريخ الإتحاد السوفيتي، وقد أدت هذه المأساة إلى تدمير إثنين من مكوكات بوران، وذلك نتيجة إنهيار سقف “حظيرة الطائرات” عليهما.
تمكن المصور الروسي “Ralph Mirebs” من الحصول على الموافقة على دخول “حظيرة الطائرات” المهجورة التي حدثت فيها مأساة المكوكان الفضائيان، وهي متواجدة في قاعدة بايكونور، وقد قام بتصوير آخر ما تبقى من مكوكي الفضاء، وسنعرض لكم هذه الصور.