الضابط “توماس إدوارد لورانس” المعروف والشهير باسم لورانس العرب. هذا الضابط الذي عاش في مدينة ينبع السعودية بين عامي 1915 – 1916م خلال عمله كضابط ارتباط بين القوات البريطانية والعربية قبيل اندلاع الثورة العربية ضد الدولة العثمانية التي انطلقت من ينبع.
كيف أصبح منزل الضابط الإنجليزي لورانس العرب بعد مرور 100 عام ؟
فقد كان الضابط لورانس يعيش في منزلٍ على الطراز الحجازي يقع في حي السور في البلدة القديمة.
وكان موقع أخبار 24 قد نشر صورة تُبين الحال الذي آل إليه منزل لورانس العرب بعد مرور 100 عام على سكنه. فقد ساعدت عوامل التعرية والمناخ على تخريبه، كما أن الإهمال الكبير خلال العقود الأخيرة أدَّى إلى تردِّي حالة المنزل وتداعي أركانه الداخلية وسقوط أجزاء من سقفه.
كما ساهمت إشاعة وجود أرواح شريرة في المكان إلى عزوف الناس عنه وهجرانه.
وباعتبار المكان إحدى الوجهات السياحية في المنطقة، فقد طالب باحثون في الآثار والتراث بضرورة ترميم الموقع من جديد، خاصةً وأنه مزار للسياح الأجانب والمواطنين المقيمين في المنطقة.
لورانس شيطان استغل غباء حكام العرب…. كانت تسمى الخلافة العثمانية وليس الدولة العثمانية…نتائج الثورة الإنجليزية وليس العربية هي سيكس بيكو وتقسيم العرب واحتلال فلسطين!
وها نحن الان نتجرع ضمن اخطائنا
هل مكان سكنه لورنس يستحق ان يكون مزارآ للسياح لورنس هو بداية المكر بالإسلام والعرب وما وصلوا إليه من مآسى .
ام العبط ترميم و تجديد اثار وتحويله لمزار سياحي لمنزل شخص ماكر جاسوس جلس سنة واحدة في منزل ههههههه فتشوه حجر حجر وبعدها هدوه وخلوه حديقة والكل مستفيد.
أمة ضحكت من جهلها الأمم..
أجل يرممون خرابة كان يسكن فيها أحد الجواسيس..
أرواح شريرة؟
واتفق مع الاخوه بخصوص الجاسوس الحقير لورنس …