الرحالة آل فهاد في طريقه إلى قصر الحكم
وصل الرحالة حمير بن سالم بن محمد آل فهاد، محافظة الأفلاج في رحلته التي أطلق عليها اسم “مسيرة الحزم”، وصولًا إلى قصر الحكم في الرياض. وقد انطلقت الرحلة من مقر إمارة منطقة نجران على ظهر الجمل “فنجال”.
ونقلًا عن صحيفة “عاجل” فيستهدف الرحالة “آل فهاد” من رحلته التعبير عن حبه للوطن وولائه “لحكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف، وولي ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ومبايعة خادم الحرمين الشريفين”.
وقد كانت خطة سير الرحالة آل فهاد انطلاقًا من نجران، إلى الحصينية، وثجر، وسلطانة، وقرية، والسليل، والأفلاج، والحوطة، والخرج. كما ينوي السير إلى الهجن كمحطة أخيرة.
وكان الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، وجه بتسهيل رحلة حمير الفهادي؛ حيث أمر بتوفير كل وسائل السلامة اللازمة له، وبتوفير كل الاحتياطات الإسعافية اللازمة؛ إيمانًا منه بضرورة تقديم المساعدة والتسهيلات لكل عشاق الوطن.