– قبل أن تستعد للنجاح ، عليك أن تستعد لمجابهة أعداءه بالصبر والحلم و الحكمة .
– مَن يفشل في أن يزرع أزهار النجاح ، يتجه لزراعة أشواك الغلّ و الحسد .
– بنيلهم منك يظنون أنهم يثبطوا هممك ، و ما دروا أنهم يشعروك بنجاحك .
– البعض يحوّل (الكلمات) اللطيفة إلى (لكمات) موجعة ، ولا أعلم ما المتعة في ذلك ؟ !
– مهما اضطهدوك وانتقصوا من إمكانياتك،فسوف يأتي الوقت الذي ترغمهم فيه على الاعتراف بك .
– هناك مُتعلّمٌ و هناك مُثقّفٌ ، ولنعلم أنه لازال هناك من لا يُفرّق بين (ض) و (ظ) !!
– ما قلّ و دلّ ، خيرٌ ممَّا زادَ و أضَل .
– كي تكون مؤثرا في الآخرين ليس بالضرورة أن تمتلك أموالا طائلة أوشهادات مكدّسة،فكثير من يملك المال وعاجز عن فعل شيء وهناك من يملك الشهادة ولايفقه .
– البعض يدَّعي الاعتدال والإنسانية و لكنه يجنُّ في صدره حقداً طائفياً مقيتاً،لو انفجر لأحرق الكون.مَن مثل هذا يستحقون العزل في كوكب آخر .
– شخصية عظيمة مثل شخصية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام لايمكن أن نؤطرها في إطار دينيٍ بحت ، لأن ذلك سيفقدها شموليتها و عموميته .
– نحتاج في هذا الزمان لمن يتحلى بالحكمة والكياسة والحصافة. للأسف،فإن المحسوبين علينا أنهم كذلك ليسوا كذلك، بل هم من يؤجج الفتنة و يشعل فتيله .
– لَمْ أكتشفُ أنَّ الإسفلت -أجَلَّكم الله- درجات و خامات و أنواع مختلفة إلَّا مِن شوارع وطني. لا أراكم الله مَطَبَّاً يفزع هدوءكم وينعش خمولكم .
– مَنْ امتلأت كبده بقَيْح الكراهية و الضَغين عليه إيلاج سَبَّابَته في فَاهه ، عَلَّه يستطيع تقيُّؤ هذه الكراهية و الاستكانة من غثيانه .
– دائما مايحاول الأقزام عرقلة العمالقة إما بالقدح أو إطلاق إشاعة نتنة أونصب فخاخ ماكرة ، وفي هذه الحالة أمام الطرفين خيارين..يتبع
– تابع.. إما أن ينخفض العمالقة لمستوى هؤلاء الأقزام،أو أن يرتقي هؤلاء الأقزام لمستوى العمالقة،وفي الحالتين الأمر أشبه بالمستحيل .
– حتى لانجعل المحاولات الفاشلة رصيد نفسي سلبي، فلنعتبر ما نقوم به من جهد لعبة أو متعة أو هواية، إن ربحت فهي أمر مفرح وإن فشلت سنعيد المحاولة .
– دائماً علينا أن نمتطي صهوة الأمل،و نذود عن أحلامنا بدرع النجاح وسلاح الصبر. فقط علينا بالصبر و الروية ومانريده اليوم قد يكون مكتوب لنا الغد .
– سحقاً للفقر الذي أهدر كرامات البشر،فأنزل دموع الرجال،وجعل النساء يتركن بيوتهن ويرابطن في الإشارات و عند المساجد ،وجعل الأطفال يهجرون المدارس
– ما أصعب أن تواجه طفلاً غارقاً في دموعه لأنه أضاع والديه في الزحام. ما أقسى الشعور بالضياع .
– العاقل شمعةٌ تنير ظلام الجهلاء من حوله .
– ما أروع أن ينظر كل شخص فينا لكل الناس أنهم أهله ، يخاف عليهم ويحتاط لهم ويحب لهم ما يحب لنفسه ويكره لهم ما يكرهه لنفسه. إنه الإيمان .
– لقد أجزَل الله سبحانه وتعالى في خلق العِبر لنعتبر بها، فحتى في خلق الأصابع بأحجامٍ وأشكالٍ مختلفة قد نتخذ عبرة وندرك أن الاختلاف سنّة إلهية
– ما أقبح أن يبني الشخص أمجاده و سعادته على أنقاض الضعفاء .
– من أكبر الأخطار والتحديات التي تواجه مجتمعنا هي الانجراف خلف أصحاب الفكر الطائفي والانصياع لفكرهم وآرائهم الهدامة .
– لازال فكر (إن لم اتفق معك فيجب أن أقصيك) يقبع في الكثير من الجماجم من حولن
– الكثير لا يعرفون الفرق ما بين الكبر و الخُيلاء و ما بين السموّ و الزهوّ .
– ترى كيف يشعر الذي اعتاد على حجر أباه و حضن أمه عندما يفارق أحدهما أو كليهما ؟! هل سينتظر مسحة على رأسه من أحدهم ؟ ما أمرَّ اليُتم .
لا زال للتغريد بقية يا أحبّة.
رائد البغلي
@RaedAAlBaghli