تعد جوائز نوبل هي الأبرز لتكريم الأبحاث العلمية الأكثر أهمية في العالم، لكن ربما لم نسمع من قبل بجوائز نوبل آي جي والتي يتم منحها للأبحاث والدراسات غير العادية. فتحويل البيضة المسلوقة إلى نيئة، وكيف تسير الدجاجة كالديناصور..دراسات علمية غير عادية استحقت جوائز غير عادية!
وضع عصا لاصقة على مؤخرة الدجاجة يجعلها تسير كالديناصور!
فتتشارك الطيور الكثير من الصفات مع الديناصورات المنقرضة، لكن من أكبر الاختلافات بينهما أن الأخيرة لها ذيول طويلة. لذا قام الباحثون بتركيب ذيل اصطناعي للدجاج، كتلك التي تشبه سلاكة المرحاض. فالوزن الزائد للسلاكة جعلها تسير كالديناصورات!
الوقت الذي يستغرقه إخراج السوائل من المثانة في الثدييات
يستغرق إفراغ المثانة حوالي 21 ثانية زائد أو ناقص 13 ثانية. ولتحليل ذلك، قام العلماء بمشاهدة مئات الفيديوهات للحيوانات وهي تتبول في حديقة أتلانتا. وعنوان الدراسة “مدة التبول لا تتغير باختلاف حجم الجسم”.
عالم عرّض جسده لأكثر من 25 لسعة من النحل
وقد اختار هذه الدراسة ليعرف الأماكن الأكثر ألمًا وتأثرًا بلسعات النحل. وقد صنّف الألم على مقياس درجات من 1 إلى 10 لكل جزء من أجزاء الجسم. وكان الأنف، والشفة العليا، والعضو الذكري الأكثر إيلامًا. أما الجمجمة، وصرف الإصبع الأوسط في القدم، والجزء العلوي من الذراع الأقل إيلامًا.
تغيير حالة البيض إلى غير مسلوق
نجح العالم الأسترالي “كولين راستون” وفريقه المساعد في إعادة بيضة من حالتها المسلوقة إلى الحالة النيئة. وتمكّن العالم الكيميائي من تحقيق هذا الإنجاز عن طريق ابتكار جهاز يدعى فورتيكس فلويديك ديفيس، وهو جهاز قادر على إرجاع بياض البيض إلى حالته الأصلية .
في بداية العام الحالي أعلن البروفسور راستون وفريقه أنهم تمكنوا من تحويل البروتين في بياض البيض المسلوق إلى حالته الطبيعية الشفافة، ويعتبر هذا الإنجاز مهمًا للشركات التي تعمل في مجال صناعة الأدوية لأن التعامل مع البروتين جزء حيوي من عملها .
تشخيص التهاب الزائدة الدودية من قيادة السيارة في المطبات
فتشخيص الزائدة يتم من خلال ملاحظة درجة الألم الذي يعانيه المريض أثناء القيادة. ربما من الصعب تشخيص التهاب الزائدة كونه ألم سريع، وقد يكون قاتلًا إن لم يتم التصرف سريعًا. وربما معرفة درجة الألم من خلال القيادةفي المطبات قد يكون أمرًا غريبًا يساهم في تشخيص الألم عبر الهاتف!
هل حقًا كان لسلطان المغرب مولاي إسماعيل 888 ابنًا في 30 سنة؟
وكان ذلك ضمن الأسئلة المحيرة للعلماء أن يكون للإمبراطور 888 ابنًا في سنوات قياسيىة بين 1697- 1727. ولحساب ذلك طوّر العلماء جهاز محاكاة لمعرفة عدد مرات الجماع التي يحتاجها الأمر لإنجاب 888 طفلًا، والذين توصلوا إلى أن الإمبراطور بحاجة إلى إلى 1.43 – 1.63 مرات من الجماع يوميًا للوصول إلى عدد 888 من الأبناء!