رسائل المجموعة

– sms – بشكل غير

السـلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بين يدي مجموعة من رسائل

sms

  لعدد من المشايخ الكبار حفظهم الله سطروها بأيدهم , لتعم النفع وترفع الجهل وتحق الحق بأسلوب جميل ليس له مثيل , حيث جمعتهم من الباقات التي اشتركت فيها واستفدت منها وأحببت أن انشرها ليستفيد منها غيري ونستبدل رسائل

 sms

  الهابطة برسائل إسلامية دعوية أخوية
تثير البهجة وتنثر البسمة وتفرج الغمة وتزيل

الظلمة عن القلب بأذن الله غافر الذنب

(مختارات من باقة الشيخ الداعية علي بن عبد الخالق القرني من جوال نداء)

مصحوبة مع مشاركات قيمه لبعض المشتركين فجزائهم الله خير ..

-1-

إن لكل شئ حكمة وضعها الله عز وجل عرفها من عرفها وجهلها من جهلها الشمس من حكمها أنها تضئ للبشر والمطر ينبت الأرض والحيوانات لتركب ولتأكل وزينة ويخلق ما لا تعلمون وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس كل شئ في الوجود لحكمة من أصغر ذرة إلى أكبر مجرة فما الحكمة من خلقك أيها الإنسان؟

(وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون)

-2-

يقول عمر رضى الله عنه: والله!لولا أن أجالس إخوة لي ينتقون أطايب القول كما يلتقط أطايب الثمر،لأحببت أن ألحق بالله الآن

. إن يختلف نسب يؤلف بيننا …دين أقمناه مقام الوالد

أو يختلف ماء الوِصال فماؤنا…عذب تحدر من غمامٍ واحد

-3-

يا طالب العلم:انصب وجهك لله،واملأ قلبك بحب الله وخشية الله،اجعل همك مرضاة الله،لا مرضاة عباد الله؛فإنك قد تُضطر إلى إغضاب عباد الله في سبيل مرضاة الله، ولا ضير أن تفعل ذلك، يكفيك الله مؤونة الخلق، زِن عملك بميزان مرضاة الله، فما رجحت به كفة الميزان، فاقبله وارتضه، وما شالت به الكفة فأعرض عنه واجفه.

-4-

الخبيئة: هي العمل الصالح المختبئ في السر،والطاعة في الخفاء،حيث لا يعرفك ولا يعلم بك أحد غير الله،وهو العمل الذي تدخره فرجاً لك عند الكربات،وذخرا في الملمات، كأعمال أصحاب الغار الذي دعوا الله بها حين حبستهم الصخرة ففرج الله عنهم بها،وهو دليل الإخلاص وعلامة الإيمان،عن الزبير بن العوام رضي الله عنه قال

 اجعلوا لكم خبيئة من العمل الصالح كما أن لكم خبيئة من العمل السيئ.

-5-

علاج الرياء:
1- الاستعانة بالله على الإخلاص.  2- التعوذ به من الرياء ومراقبته .3- معرفة الرياء والتحرز منه . 4- النظر في عاقبة الرياء الدنيوية والأخروية .

5- الاجتهاد في إخفاء العبادة وإسرارها .

-6-

ليس هناك ما يمكن أن يجلب للقلوب الطمأنينة إلا الوصول إلى الرب المعبود معرفة وقصدا وتوجها، وعندما يجد القلب مطلوبة، وتحصل النفس على مرادها،

تجد الاطمئنان والراحة والهناء، وفي ذلك يقول رب العزة

 ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب )

-,-
.وأخير جمعت لكم بقيه الرسائل مرتبه في مجلد مضغوط يمكنكم تحميله والاستفادة من الرسائل والنصائح والمواعظ الموجودة بداخله ,

 وأتمنى نشرها بينا لنجعل أستخدام هذا التقنية في طاعة لله  وتكون شاهدة معنا لا علينا.

حجم الملف 5 كيلوبايت

لتعليق أو الرد على الموضوع

 abo.saoud@yahoo.com
أخيكم : سلطان ابو سعود

مقالات ذات صلة

‫7 تعليقات

  1. جزاك الله عنا وعنك ألف خير أستاذي ولا عدمناك .. مشاركة قيمة ولها فضلها وفائدتها فعلا تريح القلوب .. وتذكرنا بحب الإله الواحد الأحد بارك الله فيك

  2. اهلين اخوى دحروج حياك الله وبياك ,, ومشكور على ردك وبارك الله فيك وماقصرت يالغلا ..:D

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى