منوعات

تعرف على السلاح السري لمدينة شيكاغو في محاربة الجرذان!

انتشرت مؤخراً أعداد كبير من الجرذان في منازل المواطنين في مدينة شيكاغو، وذلك بسبب الطقس البارد في المدينة، الأمر الذي أدى إلى استياء الكثير من السكان. وتشير الاحصائيات إلى ازدياد شكاوي الفئران في المدينة بنسبة 40% بحلول شهر سبتمبر 2016 عن العام الماضي. وفقاً لصحيفة وول ستريت جورنال. لكن كيف واجهت المدينة تلك الفئران؟

محاربة الجرذان

تعرف على السلاح السري لمدينة شيكاغو في محاربة الجرذان!

ليس بالسم أو بالمواد الكيماوية بل بالقطط الضالة! نعم، إذ إن المدينة تأمل أن من هذه القطط أن تنقذهم من شر تلك القوارض.

محاربة الجرذان

تم إطلاق مشروع تبني للقطط الضالة، ووضع القطط في ملاجئ بشكل جماعي في الأماكن السكنية. وكان المشروع يهدف أيضاً إلى جعل الأهالي يهتمون بتلك القطط ويعاملونها جيداً وتشيد محطات تغذية لهم، لكي يدافعوا عنهم من الجرذان.

محاربة الجرذان

قامت نيكولا كويرفر صاحبة ال44 عاماً وجيرانها بتربية مجموعة من القطط الضالة في الشارع، ووضعها في أقفاص مخصصة، حيث يتم تغذيتها والاهتمام بها، لكي يقوموا باصطياد الفئران من حول المنازل.

محاربة الفئران

لكن موقع mentalfloss أشار إلى أن القطط الضالة لن تحل وحدها المشكلة في شيكاغو، إذ إنه للحد من أعداد القوارض، فإن السكان المحليين عليهم توظيف وسائل أخرى، بما في ذلك حقن أعشاش الفئران بالثلج المجفف لخنق الفئران، وأيضاً تقديم حملات توعية عامة حول هذه القوارض.

 

المصدر
1 2

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. الفئران تختبيء بكسور الحجاره والإسمنت أسفل البيوت وشوارعها وتتوالد حيث الدفء والظلام هناك
    وبذلك حتى الترميم والتجديد الجزئي لن ينفع
    ولكن تجديد البنيه التحتيه للصحيه وبلاليع الشوارع هو الحل
    لأنها أساسا تأتي من بلاليع الشوارع الأقدم فالأقدم
    وتسوقها الى صحية البيوت وبلاليعها وليس العكـ س
    بالنسبه للسموم فتعتبر حل مخيف جدا:
    فأكثر من يأكلها الأطفال لأنهاتأتي ملونه وحباتها كرستاليه بحجم بذور العنب تقريبا
    وماجدوى ان تقتل من خرج منها للبيت وتترك آلاف تحت شارعك وبلاليعه ؟
    وذات المشكله حدثت ببريطانيا:
    واستعانوا بقطهم الشهير ولكن دون جدوى فماذا يصنع في حال شبعه وكثرتها لاشئ طبعا
    فكسور الإسمنت وتصدعاته ملجأ ومخبأ للظلاميات من الكائنات
    وخروجها للبيوت استطلاعي لااكثر
    حتى تتأكد ان المكان آمن ومهجور لتمتد وتتكاثر
    فهي ترسل من تضحي به :
    فإن عاد مسموما خائفا استكانوا واختبؤوا وإن لم يعد عرفوا أنه مات وزادوا اختباءا وذعرا
    وهذا ذكاءهم الفطري والذي تطور بتطور السموم والمهلكات
    فحتى لو وجدوا وجبة :
    يرسلون أحدا منهم ليأكل منها وينتظرون النتيجه بمايقارب الساعتين تقريبا و هل سيعيش أوسيموت أو يتسمم ويمرض !؟
    فهم لبعضهم جنود مجنده
    لذا فلابد للذكاء البشري ان يتفوق عليها بتجديد البنى التحتيه بتواريخ وأزمنه ثابته
    أقلها 15سنه
    لأن تكاثرها وأسنانها والرطوبه ومياه التصريف وشدة الضغط كل ذلك :
    سيساعدها بتفتيت الكثير وتقطيع الأسلاك الباطنيه وأمور لاحصر لها
    وكفانا الله وإياكم كل شر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى