قنابل GBU : الموت القادم من أعلى

هي قنابل أمريكية الصنع، لها استخدامات متعددة وأساليب توجيه مختلفة، بسبب دقتها العالية في إصابة الأهداف لم تبعها الولايات المتحدة إلا لعدد محدود من الدول من ضمنها المملكة العربية السعودية .

جي بي يو 10

قنبلة موجهة بالليزر صنعت استنادا إلى قنبلة أم كيه 84 التي تعمل بالإسقاط الحر، وزنها يصل إلى 956 كيلوجرام، تستخدم ضد الأهداف المنيعة، ادخلت الخدمة في سنة 1976، وهي من فئة قنابل بيفواي 2، طول جسم القنبلة 4.34 متر، قطر جسم القنبلة 46 سم، تتميز بالدقة فهامش الخطأ لا يبعد أكثر من 8 أمتار من المكان المستهدف، تستطيع إصابة الهدف من على مسافة 15 كيلومتر .

جي بي يو 12

قنبلة موجهة بالليزر صنعت استنادا إلى قنبلة أم كيه 82، الوزن 277 كيلوجرام، تمتلك باحث ليزر مثبت على مقدمة القنبلة وزعانف للتوجيه نحو الهدف، وهي من فئة قنابل بيفواي 2، طول جسم القنبلة 3.33 متر، قطر جسم القنبلة 27 سم، تتميز بالدقة فهامش الخطأ لا يبعد أكثر من 8 أمتار من المكان المستهدف، تستطيع إصابة الهدف من على مسافة 15 كيلومتر .

جي بي يو 24

قنبلة موجهة بالليزر تصممها شركة تكساس إنسترومنتس، وهي من فئة قنابل بيفواي 3، أكثر دقة في إصابة الأهداف من القنابل السابقة، بسبب تكلفتها المرتفعة لا يتم استخدامها إلا ضد الأهداف الحصينة وذات الأهمية العالية، ادخلت الخدمة في سنة 1983، يصل وزنها إلى 944 كيلوجرام، الطول 4.39 متر, قطر القنبلة 46 سم، تستطيع إصابة الهدف من على مسافة 20 كيلومتر .

جي بي يو 31

قنبلة موجهة بالأقمار الصناعية صنعت استنادا إلى قنبلة أم كيه 84، يمكن أن تطلق من الطائرات في جميع الظروف الجوية وعلى مسافة كبيرة من الهدف تصل إلى 24 كيلومتر، تزن 960 كيلوجرام، ادخلت الخدمة في سنة 1997، تكلفة القنبلة الواحدة 27000 دولار وهي أرخص بكثير من صاروخ التوما هوك وتؤدي نفس الغرض، تتميز بالدقة فهامش الخطأ لا يبعد أكثر من 10 أمتار من المكان المستهدف .

جي بي يو 38

قنبلة موجهة بالأقمار الصناعية صنعت استنادا إلى قنبلة أم كيه 82، تزن 230 كيلوجرام، ادخلت إلى الخدمة سنة 2004، تتميز بمحدودية الأضرار الجانبية فهي تدمر المكان المستهدف دون أن تدمر الأماكن المجاورة، تستطيع إصابة الهدف من على مسافة 24 كيلومتر، تكلفة القنبلة الواحدة 21000 دولار، تتميز بالدقة فهامش الخطأ لا يبعد أكثر من 10 أمتار من المكان المستهدف .

المصدر

Exit mobile version