جولة يومية بين منوعات الصور والأخبار ومقاطع الفيديو المتداولة على مختلف الشبكات الاجتماعية..
العالم في صور..
سباق الجواميس في تايلاند + بالونات الهواء الساخن في كابادوكيا، والمزيد من الأحداث المصوَّرة لليوم 24 أكتوبر 2018..
الصين، عمَّال يعملون على الكابلات التي تربط أبراج نقل الطاقة في تشوشان، مقاطعة تشجيانغ.
تايلاند، فتى صغير يرتدي زي تنكري إلى جانب جاموس مزيّن، وذلك بمناسبة انطلاق سباق جواميس المياه المحلي السنوي، في مقاطعة تشونبوري.
الهند، سائق شاحنة يستريح أسفل شاحنته خلال إضراب “آسام بانده” احتجاجًا على مشروع قانون المواطنة الذي يسعى إلى تعديل تعريف المهاجرين غير الشرعيين، في جواهاتي، ولاية آسام.
الصين، طلاب يقرأون الأدب الصيني الكلاسيكي في مدرسة بمحافظة تشانغشينغ بمقاطعة تشجيانغ شرقي الصين.
تركيا، بالونات الهواء الساخن ترتفع فوق مرتفعات كابادوكيا الصخرية، وهي جزء من قائمة اليونيسكو للتراث العالمي.
المكسيك، منظور جوي لمهاجرين من هندوراس على متن شاحنة متجهة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، في ضواحي تاباتشولا.
تايلاند، متسابقون على ظهر جواميس يتنافسون خلال سباق الجواميس ضمن فعاليات مهرجان تشونبوري المحلي السنوي.
اليابان، مشاة يعبرون طريقًا في طوكيو.
الهند، مسنة من قبيلة من البدو الرحّل من منطقة كوتش النائية في ولاية غوجارات الغربية تنتقل مع أفراد قبيلتها بحثًا عن قوت مواشيهم في منطقة مهسانا الهندية.
تايلاند، أطفال يُشكلون جوقة موسيقية خلال حفل وطني في رويال بلازا بمناسبة ذكرى وفاة الملك شولالونغكورن في عام 1910، بالعاصمة بانكوك.
منوعات مصوّرة من تويتر..
غروب آسر وطبيعة فريدة في منطقة تبوك، والمزيد من منوعات الصور من مختلف حسابات تويتر السعودية لهذا اليوم..
السياحة السعودية – لقطة رائعة للعاصمة السعودية الرياض، ملتقى الوطن، ووجهة رجال الأعمال. عدسة: محمد الهزازي.
عدسة تبوك – غروب جميل من منطقة تبوك، بعدسة المُبدع: عادل العمراني.
السياحة السعودية – نظرة على الطبيعة الرائعة والسواحل الجميلة في منطقة تبوك، بوابة السعودية الشمالية. عدسة الممُبدع: محمد البحيصي.
اخترنا لكم..
أنثى حمار تعزف بصوتها مقطوعة موسيقية كالأوبرا!
https://www.youtube.com/watch?v=O6NrRI_IDhw
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لأنثى حمار تملك صوتًا جميلًا كمغنيات الأوبرا. الحمار “هاريت” تعيش في مزرعة بإيرلندا يأتيها الزوار من بلاد عدة لسماع صوتها، حيث أن صوتها لا يقارب النهيق بأي حال و إنما هو صوت عذب أقرب للغناء!
أحد الزوار يدعى مارتن يزورها باستمرار و لقبها بماريا كالاس مغنية الأوبرا لجمال صوتها.