منوعات

كيف تخيل الناس قبل 100 عام الحياة في المستقبل ؟

قبل أكثر من 100 عام، وتحديدًا في عام 1901م، ظهرت العديد من الأفكار والتصورات عن شكل المستقبل والحياة في الأعوام القادمة، وهي التي نعيشها اليوم.

وظهرت العديد من الصور التي رسمها أشخاص من الماضي متصورين الحياة في عام 2000م. وتم عرض هذه الرسوم التوضيحية في معرض باريس الدولي كجزء من مشروع فني يُسمى “في عام 2000”.

 

كيف تصوّر الناس في الماضي الحياة بالمستقبل ؟

آلة الزراعة

الحياة في عام 2000

معظم التوقعات بشأن القرن الحادي والعشرين بأنه لن يكون هناك نقص في المواد الغذائية، ولن يواجه الناس مشكلة الفقر والصراع من أجل البقاء!

 

عالم الطبيعة

الحياة في عام 2000

توقع بعض الفكتوريين أن الحصان إما سينقرض أو سيُستعمل فقط في السباقات والصيد. فقد افترضوا أنه لن يكون هناك حيوانات برية إلا في حدائق الحيوان.

كما ظنوا أن البشرية ستكون قد تخلصت من البعوض والذباب والفئران مع حلول عام 2000م. وأن حيوانات المزارع كالأبقار والأغنام والدجاج ستكون ممتلئة بالدهون وتُستعمل فقط لإنتاج السلع.

 

رجال الإطفاء الطيارين

الحياة في عام 2000

أما عن مواجهة الكوارث، فسيظهر رجال إطفاء كالخفافيش يُحلقون حول المباني المحترقة لإجلاء السكان وإخماد الحريق من الجو.

 

تكنولوجيا الصيد المتطورة

الحياة في عام 2000

سيبقى حب الإنسان للصيد كما هو منذ 100 عام مضت كما توقع الناس في الماضي، لكن ما اختلف هو طريقة ممارسة هذه الهواية، حيث سيكون الصيد عبر الجو.

 

الرياضة الجوية

الحياة في عام 2000

كما سيتمكن البشر من ممارسة بعض الأنشطة الرياضية في الجو بما أنهم قادرون على التحليق.

 

الترفيه في الجو

الحياة في عام 2000

العديد من الحفلات والمهرجانات ستُقام في الجو ويتنقل الناس عبر سيارات طائرة كما تصور الناس في عام 1902م عن المستقبل عام 2000م.

 

حركة المرور

الحياة في عام 2000

ستكون المدن هادئة للغاية، لأنه وحسب توقع جريدة بوسطن غلوب، فإن حركة المرور ستكون إما تحت الأرض أو جوًا في السماء.

 

متابعة للأخبار

الحياة في عام 2000

بدلًا من قراءة الصحف اليومية لمعرفة آخر الأخبار، سيتم الاستماع لها أو مشاهدتها، وهو التنبؤ باختراع التلفاز.

 

الدردشة المرئية

الحياة في المستقبل

في عام 2000م، سيتواصل الناس مع بعضهم البعض عبر الهاتف صوت وصورة.

 

التعليم في المستقبل

الحياة في عام 2000

توقعت جريدة “ليدز هوم” انقراض الحروف الأبجدية  C ,X ,Q. وستكون الجامعات مجانية ولن يدرس أحد اللاتينية، وسيحصل الطلاب الفقراء على حقهم في التعليم. كما توقعت الصحيفة أن روسيا ستتخذ اللغة الإنجليزية كلغة رسمية.

 

المزلاجات

الحياة في عام 2000

كأحد أشكال الترفيه، سيستعمل الناس أحذية مزودة بعجلات للتزلج.

 

الغوص في البحر

الحياة في عام 2000

توقع البعض من الفكتوريين أن البشرية ستكون اكتشفت جميع المسطحات المائية وأعماق البحار بحلول عام 2000م. للأسف، ما زلنا لم نكتشف سوى أقل من 5% من المحيطات التي تُشكل 70% من الكوكب.

 

باص الحوت

الحياة في عام 2000

كيف تعرف الحيتان أين تتوجه؟ إحدى التخيلات المضحكة عن المستقبل.

 

الغواصات

الحياة في عام 2000

يبدو أن السفر عبر البحر سيكون أكثر فخامة حسب توقع الماضي. لكن حتى اليوم، لم تُخترع غواصات للأغراض الترفيهية وإنما يُوجد فنادق عائمة في بعض الأماكن في العالم.

 

الرياضة تحت الماء

الحياة في عام 2000

توقع الماضي لنا أننا سنُجري سباقات تحت الماء في المحيطات وستكون شعبية للغاية.

 

قتال الوحوش في البحر

الحياة في عام 2000

خلال نزهة رومانسية في قاع المحيط، سيتوجب على الرجل حماية الفتاة من المخلوقات المرعبة عبر قتالها في الماء.

 

علم الأحياء والميكروبات

الحياة في عام 2000

علماء يقومون بدراسة بعض الميكروبات الشرسة عبر تكبير صورة المزرعة الميكروبية.

 

إرسال الرسائل

الحياة في عام 2000

قد يكون هذا التنبؤ باختراع الهواتف المحولة.

 

روبوت خادمة

الحياة في عام 2000

سينتهي استقدام الخادمات للعمل في المنازل وسيمتلك الجميع روبوتات آلية مصممة للعمل في المنزل كالتنظيف وتحضير الطعام.

 

طائرات هيلوكبتر

الحياة في عام 2000

 

دراجة الحرب الأحادية

الحياة في عام 2000

ظهرت هذه الصورة على غلاف مجلة العلوم الشعبية عام 1917م.

 

الإقلاع والهبوط الجوي

الحياة في عام 2000

حاملات طائرات ستسمح بإقلاع وهبوط الطائرات في الجو.

 

التمدد العمراني العمودي

الحياة في عام 2000

قبل القرن العشرين وعصر ناطحات السحاب، كانت أعلى المباني هي الكنائس في إنجلترا وألمانيا. وظهرت أول ناطحة سحاب في عام 1884م في شيكاغو.

 

الرحلة إلى القمر

الحياة في عام 2000

في عام 1910م، توقع بعض الأشخاص في الماضي بأن الإنسان سيصبح قادرًا على السفر إلى القمر بحلول عام 2012م، وستكون رحلات السفر إلى القمر سهلة كالسفر لأي بلدٍ آخر.

 

المصدر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى