أسخف الخرافات و الأساطير العلمية

هنا قائمة لـ أسخف الخرافات و الأساطير العلمية الأكثر شيوعاً بين الناس، والتي بعضها قد يضحكك وبعضها قد يفاجئك ويجعلك تتأكد منها مرة أخرى.

أسخف الخرافات و الأساطير العلمية

مراحل تطور البشر

يتبادر فى أذهان العديد من البشر سؤالاً مُلحاً وهو ما هيه مراحل نمو الإنسان وما هو أصله، وبما أننا فى عصر السرعة والمعلومات وكما يوفره لنا الانترنت من كمية معلومات ضخمة، فيقوم الكثيرون بالبحث فيه ويصطدموا بعديد من المواقع التى رجع أصل الإنسان للقرود! وذلك من خلال قراءتهم لنظرية داروين والتى أرجع فيها أصل الإنسان للقرد. الحقيقة هي عكس ذلك، حيث قال الله تعالي :{لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ} – سورة التين الآية (4)، وللإجابة على هذا التساؤل يتوجب علينا العودة لنقطة الصفر حيث البداية وقصة خلق سيدنا آدم، فقد ذكر فى قصص الأنبياء للحافظ بن كثير أنه خلق وطوله ستون ذراعاً، وهذا ما يخالف تماماً نظرية داروين الخاطئة.

 

سقوط الطعام على الأرض

واحدة من أكثر النظريات شيوعاً هو أن الطعام الذي يسقط على الأرض يبقى صالح للأكل إذا قمت بأخذه في غضون خمس ثواني، لأن الجراثيم لا تصيبه في هذه المدة. ولكن هذا غير صحيح لأن الطعام فور سقوطه على الأرض يمتلئ بالأوساخ والجراثيم.

 

الجانب المظلم من القمر

يعتقد الكثيرون بأنه هناك حقاً جانب مظلم من القمر، ولكن الحقيقة هو أن جميع أجزاء القمر تضاء عند تعرضها للشمس، ولكن السبب في ذلك الاعتقاد السائد حول الجانب المظلم، هو أننا لا نراه فعلياً لعدم تعرضه في وقت معين لأشعة الشمس.

 

خلايا الدماغ

هناك فكرة خاطئة مفادها أن خلايا الدماغ لا تتجدد. مع ذلك، فقد أظهرت دراسات عدة أن خلايا الدماغ يمكنها التجدد، ولكن ببطء شديد.

 

البرق لا يضرب المكان نفسه مرتين

أسطورة شائعة أخرى، هي أن البرق لا يضرب مكان معين مرتين، مما يدفع الناس إلى الذهاب لذلك المكان لحماية أنفسهم من الهجوم. ولكن الواقع غير ذلك تماماً، إذ إن البرق سبق له وأن ضرب المكان نفسه أكثر من مرة، على سبيل المثال مبنى امباير ستيت، يتعرض لضربات البرق حوالي 25 مرة في العام.

 

الجاذبية في الفضاء

السبب في اعتقاد الناس بأن الفضاء ليس به جاذبية، هو رؤيتهم لانعدام وزن رواد الفضاء في سفن الفضاء، وذلك يعود لأنهم قد خرجوا للتو من مجال جاذبية الأرض، ولم يدخلو في مجال جاذبية كوكب آخر بعد.

 

المصدر

Exit mobile version