سمحت ثورة الشبكات الاجتماعية بتواصل غير مسبوق بين عوالم مختلفة، فأصبح بإمكان شباب أغنياء غنى فاحش التواصل مع شباب فقراء من أبناء الطبقات الكادحة، الصور التالية هي مثال على هذا النوع من التواصل، حيث استخدم إنستقرام كقناة تواصل في اتجاه واحد من الأغنياء إلى بقية العالم.
تيموثي دريَك
شاب أمريكي من فلوريدا، ينحدر من عائلة ثرية تعمل في تجارة الألماس، عندما زار باريس حجز الجناح الرئاسي في أحد الفنادق لمدة ثلاثة أسابيع، مع العلم أن تكلفة الجناح في الليلة الواحدة تصل إلى 43 ألف دولار.
إيفان لوثرا
مليونير يبلغ من العمر 20 عاما، يعيش في لوس أنجلوس، يطور تطبيقات منذ كان في 12 من العمر، وهو الأمر الذي مكّنه من جمع ثروة طائلة معتمدًا على عبقريته وجهده فقط، عندما يرغب في الخروج لرحلة يستأجر مروحية أو يخت فاخر، معلومة أخيرة تبلغ تكلفة استئجار اليخت ليوم واحد 50 ألف دولار.
سامي دي
سمسار بارع من لندن في مجال بيع وشراء العقارات، اعتمد على نفسه في جمع ثروته، يحب سيارته من نوع رولزرويس فانتوم.
ناثانيل دي لورينتس
يحب ناثانيل أن يصور نفسه بجانب أكوام من الدولارات ليغيظ الحساد كما يقول.
ديميش أداليت
شاب وسيم من عائلة ثرية من كازاخستان.
عزرا ويليام
يعيش في مبني من أربعة طوابق في نيويورك تدفع تكاليفه عائلته الثرية، يمتلك “عزرا” أحذية وحقائب بقيمة نصف مليون دولار، يرغب “عزرا” في أن يدخل مجال عالم الأزياء، لأنه لا يحب مجال العقارات الذي تتخصص فيها عائلته.
أندرياس أرنهوف
شاب نرويجي يعمل في مجال العقارات.
ريتشارد مولجيدي
ابن أغنى امرأة في إندونيسيا.
اقرأ أيضا:
أغلى 7 سيارات مصفحة تستخدمها صفوة المجتمع
صور : منزل الملياردير الأمريكي الشهير دونالد ترامب