21 يوليو 2015، الإمارات العربية المتحدة – أعدّت الماركة الفرنسية الرائدة لمستحضرات التجميل والعناية بالبشرة بيوديرما”، فيلماً مُلفتاً يبرز تأثيرات الأشعة فوق البنفسجية على البشرة، وذلك بهدف زيادة الوعي بأهمية الحماية الفعّالة من أشعة الشمس، والحاجة إلى استخدام مستحضرات الوقاية من الشمس كلما كنّا في الخارج.
وتم تصوير الفيلم الذي استقطب فعلاً حوالي 100,000 مشاهدة على شبكة الإنترنت، خلال يوم خارجي على شاطئ البحر نظّمته “بيوديرما” في دبي مع بداية فصل الصيف. وتهافت روّاد الشاطئ على منصة “بيوديرما” آنذاك لتسجيل مقاطع فيديو بكاميرا تعمل بالأشعة فوق البنفسجية، مما أتاح لهم رؤية التأثيرات الفعلية لأشعة الشمس على بشرتهم. وبعدها، وضعوا لوشن “بيوديرما” الثوري الجديد للوقاية من الشمس “فوتوديرم ماكس أكوا فلويد” على بشرتهم لرؤية مدى فاعلية استخدام مستحضرات الوقاية من الشمس لحماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجية الضارة.
إن إدراك أهمية الحماية من أشعة الشمس يعتبر أمراً هاماً للحفاظ على صحة وسلامة بشرتنا، لكن العديد منّا يجدون بعض منتجات الحماية من الشمس غير مناسبة للاستخدام؛ وذلك بسبب قوامها اللزج، وما تخلّفه من بقايا بيضاء على البشرة، أو أنها ذات تركيبة دهنية نظراً لاحتوائها على مكوّنات متنوّعة.
ويمتاز منتج الوقاية من الشمس “فوتوديرم ماكس أكوا فلويد” من “بيوديرما” بقوام خفيف للغاية، وهو عبارة عن لوشن سهل الامتصاص ويختفي دون علامات، ليوفر حماية استثنائية من أشعة الشمس.
يمكن مشاهدة الفيلم الذي أعدته “بيوديرما” عن الأشعة فوق البنفسجية على صفحة “بيوديرما” على فيسبوك، وقناتها على يوتيوب.
نبذة عن “بيوديرما”:
بخبرة تزيد عن 35 عاماً في هذا المجال، طوّرت مختبرات “بيوديرما” Laboratoire Bioderma نهجاً ابتكارياً يستند إلى الخصائص الحيوية والبيولوجية للبشرة، بحيث تتكيف مع كل نوع من أنواع البشرة، ومع كل خلل أو مشاكل جلدية. وتعتمد آلية العمل لمنتجات “بيوديرما” على دراسة تفصيلية للجوانب الحيوية والخلايا، وإعادة تنشيط الموارد الطبيعية للبشرة من أجل زيادة مقاومتها الخاصة للاختلالات البيئية والأمراض والأدوية. وباستخدام المكونات النشطة فقط والضرورية إلى حد كبير، وأيضاً من خلال اختيار العديد من الجزيئات الموجودة بالفعل في البشرة بقدر الإمكان، تعيد تركيبات “بيوديرما” إنتاج وحفظ الآليات البيولوجية الطبيعية للبشرة.
