الميمز أو الميمات هي عبارة عن شعارات صُمِّمت بطريقة ساخرة وتُستعمل بشكلٍ كبير على الإنترنت وفي مواقع التواصل الاجتماعي بشكلٍ خاص. وحصلت بعض الميمز على شعبية كبيرة مثل صورة الطفلة الصغيرة التي تقف أمام منزل يحترق، أو الرضيع الذي يقبض يده بقوة، وغيرها الكثير تعود لأشخاص مختلفين.
في هذا المقال، نستعرض بعض أشهر شخصيات الميمز في عالم الإنترنت، وكيف أصبحت هذه الشخصيات بعد مرور الزمن..
كيف تغيَّرت أشهر شخصيات الميمز مع مرور الزمن؟
بريان سيء الحظ
على الرغم من كُنيته، إلا أن بريان أصبح أبًا هذه الأيام ويعمل في البناء.
كونور سنكلير
استُعمل وجه كونور سنكلير كمُدمن مخدرات مشهور. وعلى الرغم من مرور السنين، إلا أنه لم يتغَّير وها هو يحمل صورته بنفسه!
الطفل سامي
الرضيع الصغير الذي اشتُهر بسبب صورته وهو يشد على قبضته على الشاطئ. بعد مرور السنين، لا يزال سامي يمتلك روح الفكاهة لليوم.
ابنة ديف روث
اشتُهرت ابنة المصوِّر ديف روث بعد أن انتشرت لها صورة وهي تبتسم بخُبث أمام منزل يحترق كأنها المتسببة بالحريق!
ميا تالريكو
اللقطة الشهيرة للطفلة ميا تم تصويرها ضمن مشاهد فيلم “حظًا سعيدًا تشارلي”، لكنها حازت على شعبية كبيرة أكبر من شعبية الفيلم نفسه بفضل تعابير وجهها الظريفة.
نيل دي غراس تايسون
في الواقع، نيل تايسون أكثر شهرة من الميمة التي انتشرت له، لكن شعاره الساخر حاز على شعبية كبيرة كذلك في العالم الافتراضي.
زيدي ليتل
لم يكن الشاب البالغ من العمر 26 عامًا وقتها يُدرك أن ابتسامته للكاميرا أثناء مشاركته في سباق ستُشعل الإنترنت وتُصبح صورته ذات شعبية كبيرة تُستعمل في التصاميم الساخرة.
بلاك بوسطن
أصبحت صورة الشاب بوسطن مثالًا للشاب السيء على الرغم من أن الصورة بالأصل التُقطت من قبل أمه. وكان بوسطن وقتها في السادسة عشر من عمره، ولم يتوقَّع أن تحصل الصورة على هذا الصدى الكبير.
القط الغاضب
حصل هذا القط على عددٍ كبير من المتابعين على تويتر بفضل تعابير وجهه التي تنم عن عدم الرضا والغضب، وأصبحت مالكة القط من أصحاب الملايين بفضل الشهرة التي يتمتع بها قطها!
كلودنس كلاندنس
صاحب الميمة الشهيرة بـ “لحظة اكتشاف الحقيقة”، وهي للشاب كلودنس كلاندنس. حيث التُقطت الصورة في 23 نوفمبر 2011 خلال حفل طلابي، ونالت شعبية كبيرة بفضل تعابير وجه كلودنس التي تنم عن الذهول.
الطفل المتشكِّك
هذه الصورة للطفل الرضيع حازت على شعبية كبيرة في الإنترنت ويُضرب بها المثل للتعبير عن الشك وعدم التصديق.
أما الصورة الأصلية، فقد التُقطت في متحف العلوم الطبيعية في رالي، نورث كارولينا. وقد أرسل والد الطفل “ميسون” صورته إلى موقع “رديت” بفضل تعابير وجهه المضحكة، ولم يكن يتوقّع أن تحصل على هذه الشعبية الكبيرة!
اقرأ أيضًا: