’هانيويل‘ تفتح باب التقديم لأولى جوائز الأبنية الذكية في الشرق الأوسط
· تُقبل المشاركات على الموقع الإلكتروني للشركة حتى 29 سبتمبر 2016
· مسابقة لتقييم المباني الذكية وفقاً لثلاثة معايير: صديقة للبيئة وآمنة وقدرتها على دعم الإنتاجية
· سيتم الإعلان عن أسماء الفائزين في نهاية شهر نوفمبر
· تأتي المسابقة عقب إطلاق تصنيف هانيويل للمباني الذكية
المملكة العربية السعودية، الرياض، 17يوليو 2016: أعلنت ’هانيويل‘، الشركة الرائدة عالمياً في تقديم حلول الأتمتة للمباني الذكية، والمدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (NYSE:HON) وإحدى شركات قائمة “فورتشن 100”)، عن انطلاق مسابقة جوائز الأبنية الذكية الأولى في الشرق الأوسط.
وتهدف ’جوائز هانيويل للأبنية الذكية في الشرق الأوسط‘ والتي يدعم برنامجها مجلة ميد الاقتصادية كشريك استراتيجي إلى تتويج أذكى أبنية المطارات والفنادق والمستشفيات ومباني الهيئات التعليمية والمتاجر بالإضافة إلى المكاتب والأبراج السكنية. وسيتم قبول طلبات المشاركة من المملكة العربية السعودية والكويت وقطر والإمارات العربية المتحدة.
وجاء الإعلان عن برنامج الجوائز لعام 2016 عقب إطلاق الشركة لتصنيف هانيويل للمباني الذكية في الشرق الأوسط، وهي الدراسة الأولى من نوعها في المنطقة وفق إطار عالمي لتقييم معدل ذكاء المباني في الشرق الأوسط اعتماداً على الأنظمة المتبعة في البناء لجعله صديقاً للبيئة وآمناً وداعماً للإنتاجية، وهي المعايير الرئيسية الثلاثة لتقييم المباني الذكية.
وسيتم قبول المشاركات على صفحة مخصصة في الموقع الإلكتروني للشركة (http://smartbuildings.honeywell.com/me) حتى منتصف ليلة الخميس 29 سبتمبر 2016. وسيتم تقييم المباني المشاركة وفقاً لأحكام المسابقة وحصولهم على أعلى عدد من النقاط حسب تصنيف هانيويل للمباني الذكية والذي يقوم بتقييم مستوى الاستخدام الفعال لـ15 من الأصول التكنولوجية الأساسية في المنشأة. كما ستقوم هانيويل بتسمية أذكى المباني في كل قطاع المطارات والفنادق والمستشفيات والمكاتب ومباني الهيئات التعليمية والسكنية وقطاع التجزئة بالإضافة إلى تسمية المبنى الأذكى في كل بلد مشارك. وسيتم الإعلان عن الفائزين خلال فعاليات منتدى ’الابتكار بحيوية!‘ الذي تستضيفه دبي في أواخر نوفمبر 2016، والذي يعتبر المبادرة الأكبر من ’ميد‘ باسم “الابتكار بحيوية!” والذي من المتوقع أن يفوز بمكانة مرموقة كمنصة رائدة للأعمال في المنطقة تجمع بين مبدعي رجال الأعمال والهيئات الحكومية لتعزيز مفهوم البيئة المشتركة.
وبهذه المناسبة، قال محمد الموسى، مدير ’هانيويل‘ في المملكة العربية السعودية: “شهدت مدن المملكة العربية السعودية نمواً كبيراً على مدى السنوات القليلة الماضية، مع توقعات باستمرار هذا النمو في المستقبل المنظور بالتماشي مع رؤية السعودية 2030، والتي تسلط الضوء على توجه المملكة تعزيز حياة المواطنين وهذه هي النقطة التي تساعد على تحقيقه توجهات المدن الذكية. وفي هانيويل، نحن نؤمن بأن الأبنية الذكية هي الأساس الحقيقي لمفهوم المدن الذكية”.
وأضاف: “من خلال ما يزيد على 50 عاماً خبرة من العمل في المملكة العربية السعودية، تواصل هانيويل جهودها في تقديم الدعم والابتكار لمديري الأبنية والمشغلين ومدراء المرافق وذلك لتعزيز طموحات المدن الذكية الموضحة في الرؤية. وبعد الاطلاع على نتائج استبيان هانيويل لتقييم الأبنية الذكية والتي صدرت في وقت سابق من العام الجاري، فإننا نحتفل هذا العام بأفضل الممارسات الصناعية في المملكة من خلال برنامج جوائز الأبنية الذكية، حيث سيتم إطلاق جوائز هانيويل للأبنية الذكية 2016 لأول مرة، مع فرصة التعرف على الاستثمارات على حلول الأبنية الذكية والتي تجعل أبنية ومرافق المملكة أكثر قدرة على الاتصال مع قابلية أكبر على التكيف، والحد من تكاليف استهلاك الطاقة والتشغيل مع تحسين السلامة والانتاجية ونوعية حياة القاطنين.
وتم اعتماد تصنيف هانيويل للمباني الذكية والتي تم إطلاقها في مارس 2016 لتقييم 620 مبنى في سبع مدن رئيسية في منطقة الشرق الأوسط وهي أبوظبي والدمام/ الظهران والدوحة ودبي وجدة والكويت والرياض. وقد وضحت الدراسة التقدم المحقق في كافة أنحاء المنطقة على صعيد الارتقاء بمستوى المباني الذكية، مع تصدر مدن الدوحة ودبي وأبوظبي قائمة المدن التي تضم المباني الأذكى.