فنون

أسوأ 10 أفلام في هوليوود لعام 2016

شهدنا في عام 2016 مجموعة كبيرة في الأفلام التي ظهرت هوليوود لكن بعضها ببساطة كان مخيب للآمال. هنا قائمة لأسوء 10 أفلام ظهرت هذا العام وفقاً لصحيفة التايم.

 

أسوأ 10 أفلام في هوليوود لعام 2016

 

Independence Day: Resurgence

أسوأ 10 أفلام

هذا الفيلم هو عبارة عن استكمال لفيلم يوم الاستقلال عام 1996، لكنه لم يكن عند حسن ظن الجمهور.

 

suicide squad

أسوأ 10 أفلام

فيلم suicide squad الذي أثار ضجة كبيرة هذا العام ما بين مؤيد ومعارض، كان يتوقع له أن يكون أكثر نجاحاً قبل صدوره، لكنه كان مليء بالمحاولات الفاشلة لجعله كوميدياً، كما وكانت قصته ضعيفة وغير جذابة.

 

Mother’s Day

أسوأ 10 أفلام

هذا العام لم ينجح المخرج غاري مارشال، المعروف عنه بإسعاد الجماهير، في النجاح بفيلم “عيد الأم” الذي حصل على تقييم سيء على موقع IMDB وصل إلى 5.6

 

Café Society

أسوأ الأفلام

هذا الفيلم الذي تدور أحداثه في إطار درامي رومانسي في حقبة الثلاثينات، لم ينجح مُخرجه وودي آلن في جعله مرغوباً عند الكثير من المشاهدين. وقد حصل الفيلم على تقييم 6.7 على موقع IMDB

 

Batman v Superman: Dawn of Justice

أسوأ الأفلام

الكثير منا شاهد هذا الفيلم، ربما أُعجبنا بالمؤثرات وأسلوب القتال والهجوم، لكن بصفة عامة فإن الفيلم لم ينال المديح المرجو من الكُتاب والنُقاد، إذ إن قصته لم تكن تجذب الانتباه كثيراً. وقد حصل هذا الفيلم على تقييم 27% على موقع rotten tomatoes المتخصص بتقييم النقاد.

 

Now You See Me 2

أسوأ الأفلام

الخدع السحرية والأعمال الطائشة التي يقوم بها هؤلاء المجموعة من السحرة نالت اعجاب الجميع في الجزء الأول من الفيلم، لكن الجزء الثاني لم يشد انتباه المشاهد كثيراً سوى في بضعه أحداث.

 

Zoolander 2

أسوأ الأفلام

على نحو مماثل لفيلم Now You See Me، فإن الجزء الأول من فيلم زولاندر وهو الذي ظهر في عام 2001 كان أكثر جذباً للمشاهد من الجزء الثاني الذي جاء مُخيب للآمال.

 

 Dirty Grandpa

أسوأ الأفلام

حصل هذا الفيلم على الكثير من وجهات النظر المعارضة، نظراً لطريقة عرض الأحداث والكوميديا الغير مُرضة للمشاهدين.

 

Brothers Grimsby

أسوأ الأفلام

لم يجد الكثير من المشاهدين بأن هذا الفيلم من النوع المضحك الذي يجعلهم يُعجبون به.

 

X-Men Apocalypse

أسوأ الأفلام

الجريمة في هذا الفيلم هي إضاعة بعض المواهب الأشهر في هوليوود، مثل أوسكار إسحاق ومايكل فاسبندر وجنيفر لورانس. ربما قد لجأ منتجو الفيلم إلى جلب هؤلاء الممثلين لإضافة ثقل عاطفي على المشاهد من أجل لفت الانتباه.

 

المصدر

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. لقد كنت من متابعي فيلم Independence Day: Resurgence

    في الواقع، التقييم ظالم و عدد من القراء لم يقتنعوا به و مصدره هو rotten tomatoes، في الحقيقة يميل نقاض الموقع عادة إلى المنطق في سير القصة، لكن في الفيلم خرجوا عن المألوف و علقوا إن آلية و زوايا تصوير الفيلم هي السبب، كما أن هناك عالم يفترض إنه مات و البطل الذي مثل دوره “ولي سميث” لم يظهر و اختفاؤه غامض و بحسب الفيلم إنه توفى.

    في الحقيقة، هتان النقطتان صحيحتان و لكن للأسف للنقض نقطة ضعف قوية جدا، أولا حالة العالم في الجزء الأول لا تعكس بالضرورة إنه مات، و ما الذي حصل للبطل فالكل يعرف أن للفيلم – بل توقع معظم المشاهدين – بوجود جزء ثالث و قد أكد المؤلف لذلك، حتى أنا حين شاهدت الفيلم توقعت هذا السيناريو لأن الجزء الثاني يعتبر نقلة نوعية للقصة -أي تحول في مجريات الأحداث و من الطبيعي أن تكون هناك مفارقات غريبة- ؛ لذلك لا غرابة أن يعمل المؤلف على إضفاء بعض الغموض، و لا أخفي على أحد بأنني فوجئت بعودة العالم.

    فبدلا أن يعلقوا بخصوص ذلك كان عليهم أن يركزوا على القصة – رغم أن بعض المشاهدين يعتقدون إن القصة بها خلل فيما يتعلق بما حدث لدخول الجسم و طيران المباني و رؤها غير منطقية، و هذا نقض ضعيف لأن سببه هو تشكيك: “لم نجا الأب من الاتسونامي ؟”.

    في الحقيقة، الاسباب الحقيقية لتقييم الفيلم إلى 6 من 10:
    -يعود الذنب إلى سوء التوقيت لعرض الفيلم، فقد تصادف معه عرض فيلم البحث عن نيمو الجديد الذي غطى عليه فلم يحصل على اهتمام.

    -و أيضا نمط القصة فهو مشابه للنمط القديم الذي لم يعد يتماشى مع النمط الحديث التجاري و هذا يعني لن يجذب جميع الفئات العاشقين لهذا النوع من الأفلام لهذا – على الأرجح غالبا -قاموا بتقييمه بهذا الشكل ليخففوا الطلب عليه ظنا بأنه سيعكس سلبا على تجارة الأفلام في المستقبل.

    -راى البعض أن مشاهد القتال ليست قوية بما فيه الكفاية و رد البعض بأن هذه مبالغة و البعض أيد فكرة الزوايا الخاطئة في التصوير، -أنا شخصيا لم أر هذا الخلل المذعوم رغم شاهدت الفيلم 3 مرات لهذا أرجح إن سبب تقييم الفيلم الضعيف وراؤه أسباب خفية-

    في الحقيقة فيلم “Batman v Superman: Dawn of Justice” أيضا لقي نفس الكلام الغامض، و الذي يدل على عدم مصداقية النقض هو شهرة الفيلمين بعد العرض، رغم أن الأخير بحسب ما أتذكر ، فقد أبدى عدد من المشاهدين صدمتهم لضعف قصة المعركة، و هذا يتنافى ما تناقله المشاهدون في البداية و إنما سار البعض وراء النقاض.

    الخلاصة، هدف النقض كان، وبغض النظر عن إعجاب المشاهدين، يركز على الجانب التجاري، لكن ليس إلى هذه الدرجة من التقييم السيء.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى