كيف ساهمت الهواتف الذكية في مسيرة اللاجئين السوريين

كُل العالم يَقف حائرًا أمام صفوف اللاجئين السوريين، فمن قتل وتشريد إلى غرق، ولكن رغم ذلك هناك الكثير من اللاجئين الذين تمكنوا من الهروب من مناطق الحرب، وخلال رحلة الهروب كان هناك دور مهم للهواتف الذكية في مساعدة اللاجئين السوريين.

هجرة اللاجئين السوريين

كان السوريون  أثناء رحلتهم من تركيا إلى اليونان يلتقطون صور سيلفي لمشاركتها على مواقع التواصل الإجتماع مثل “تويتر، إنستقرام وفيسبوك” وهكذا كانوا يُطمئنوا أهلهم في الخارج على أحوالهم. يالإضافة إلى أنهم إستفادوا من الهواتف الذكية عن طريق معرفة الحدود بواسطة الخرائط الحدودية على جوجل. بطاقة SIM كانت تساعدهم في مد شبكة واي فاي على هواتفهم، فمنهم من يقوم بالتواصل مع أهله طيلة مسيره.

يقول “بيتر بوكارت” مدير قسم الطوارئ في هيومن رايتس :” معظم السوريين المهارجين هم متعلمين ومتحضرين، فإستخدامهم الهواتف خلال مسيرتهم أمر فعال وذكيّ”. ويُجيب “ربيع محمد” وهو أحد اللاجئين السوريين البالغ من العمر 25عامًا على سؤال ما هو أهم شيء خلال هجرتك هذه فأجاب بلا تردد “شحن هاتفي”، نترككم الآن مع بعض الصور خلال مسيرة اللاجئين.

 

صور هواتف اللاجئين ثم الصور التي التقطوها بعد الرحلة

صور أخرى من رحلة اللاجئين

صورة للاجئ حسين الظافري بعد الوصول للسواحل التركية.

 

الطريق إلى اليونان.

 

اللاجئة ليلى خليل من السواحل التركية.

 

الطفل محمد رضوان يعرض رسائل صوتية من والده في ألمانيا بعد وصول محمد للسواحل التركية.

 

عبد العزيز خالد على السواحل التركية.

 

طمأنة الأقارب بعد الوصول لسواحل تركيا.

 

عائلة خيبوب، لاجئين سوريين بعد وصولهم للسواحل التركية.

 

صور للاجئين قرب النمسا.

 

اللاجئ السوري فارس الهادي يطمئن زوجته عليه.

المصدر.

Exit mobile version