غالبًا، نحن نعرف أن كوريا الشمالية هي دولة منغلقة وتعتبر أحد الدول الدكتاتورية في عصرنا الحالي، لذلك قد نستبعد وجود أي نشاط تجاري خارجلي للبلد. لكن الواقع عكس ذلك تمامًا، فكوريا الشمالية تمتلك العديد من المنتجات التي تقوم بتصديرها للخارج سواءً بشكل قانوني أو غير قانوني.
منتجات تقوم كوريا الشمالية بتصديرها للخارج
10- الفحم
تعتبر كوريا الشمالية المصدر الأكبر للفحم بالنسبة للصين، ففي شهر مايو الماضي كانت كوريا قد صدّرت 1.8 مليون طن للصين وحدها من الفحم.
9- الصواريخ البالستية
تجني كوريا الشمالية عشرات ملايين الدولارات سنويًا من تجارة الصواريخ، وتقدم كذلك خدمات خاصة تتيح لزبائنها بناء الصورايخ في بلادهم.
8- مصانع أسلحة
كوريا الشمالية تركز على تصدير الأصلحة من ذخائر أو مدافع، لكنها تقدم كذلك خدماتها في بناء المصانع الخاصة بهذه الأسلحة.
7- التماثيل
كوريا الشمالية تشتهر في بناء التماثيل، خاصة للرئيس الخاص بهم كيم يونج ورموز الثورة. وتحصل كوريا الشمالية من فترة لأخرى على مشاريع بناء تماثيل لبعض الدول الإفريقية مثل زيمبابوي أو مصر وأنغولا.
6- الطعام الكوري
حتى المأكولات الكورية الأصلية يمكنك أن تجدها منتشرة في مطاعم متنوعة حول آسيا، والجميل في الأمر أنها من الممكن أن تُقدم الطعام مصحوباً بمزيج من الأغاني الكورية الشمالية والبوب الغربي وأيضاً الرقص التقليدي.
5- المنسوجات
تعد حدود كوريا الشمالية مع الصين من الأكثر نشاطاً إقتصادياً، ومصانع النسيج التي يتم تشغيلها وإدارتها من الكوريين تعتبر مثالاً واضحاً على ذلك. تصدير المنسوجات من كوريا الشمالية ليس بالجديد، فمنذ سبعينات القرن الماضي قامت شركة هولندية بإستيراد القمصان المنسوجة في كوريا الشمالية.
4- عملات نقدية أمريكية مزورة “الدولار”
تتدعي الولايات المتحدة بأن كوريا الشمالية تستهدف اقتصادها، حيث أن كوريا تقوم بتزوير عملات ال 100$ وتصدرها للخارج.
3- العمالة الخارجية
تقوم كوريا الشمالية بتصدير الأيدي العاملة للخارج، حيث يوجد الآلاف من العمال الكوريين الذين يتم إخراجهم للعمل خارجًا ولكن بشرط أن يتم إعادة أموالهم للبلاد.
2- الميث
كوريا الشمالية تورطت في السابق في قضايا مخدرات، حيث تتهمها أمريكا بتصدير مخدرات الميثفيتامين للخارج كذلك.
1- المفاعلات النووية
أحد الإتهامات التي تم توجيهها إلى كوريا الشمالية، هو أنها قامت بتزويد سوريا لبناء مفاعل نووي في بداية الألفية الجديدة، وقد تم تدمير موقعه في عام 2007م. طبعًا هذا الإتهام مبني على معلومات من الولايات المتحدة.
