كلما زاد تقدّم الإنسان كلما زاد طمعه وجشعه، وأهدر الموارد دون أدنى اهتمام بالطبيعة والحيوانات. لكن ظهرت بعض الأفكار والاختراعات الذكية والمميزة التي كان الهدف منها حماية الحيوانات.
أفكار ساهمت في حماية الحيوانات
جسر لحيوانات الغابة، كندا
يمر هذا الجسر فوق طريق سريع مزدحم لتأمين مرور الحيوانات عبر الطريق السريع لحديقة بانف الوطنية.
أجهزة تغذية لطائر الطنان، جورجيا، الولايات المتحدة
أجهزة تغذية لطيور الطنان مصممة باللون الأحمر لتجذبها إلى الرحيق.
أنفاق السلاحف، جزيرة هونشو، اليابان
تم بناء نفق خاص للسلاحف من قِبل شركة ويست جابان للسكك الحديدية من أجل حمايتها من عجلات القطارات.
مجمّعات سكنية للعصافير في حدائق لندن
مشروع ذكي ساهم في توفير مساكن غير عادية للعصافير. وبفضل “بروس جيلكريست” و “جو جولسون” يمكن الآن رؤية فنادق رائعة مخصصة للعصافير.
نفق للحيوانات أسفل طريق سريع، فنلندا
تستطيع حيوانات الغابة المرور عبر هذا النفق أسفل هذا الطريق السريع في أي وقت.
ماكينة بيع لإطعام حيوانات الشوارع
نجحت شركة Pugedon التركية في تصميم ماكينة بيع لإطعام الحيوانات. آلية عملها هي وضع قارورة مياه بلاستيكية، حينها يخرج من الماكينة 20 جرامًا من الطعام يكفي لإطعام حيوان.
مطار للطيور، فيلينيوس، ليتوانيا
“مطار للطيور” إحدى العلامات التي ظهرت في فيلينيوس خلال مشروع يُسمى “تيني رود ساين”. يذكّر المشروع الناس بأنهم ليسوا الوحيدين الذي يعيشون في المدينة.
جسر مخصص لهجرة سرطان البحر، أستراليا
إحدى المنشآت التي تم بناؤها خصيصًا لهجرة ملايين من سرطان البحر الأحمر في جزيرة كريسماس.
ممر القنافذ، ليتوانيا
خلال مشروع بيئي في ليتوانيا، تم عمل ممر للقنافذ، ليكون بمثابة تنبيه لجميع السائقين.
حوض سباحة للفيلة في حديقة سفاري، اليابان
حوض سباحة طوله 65 مترًا، تم بناؤه خصيصًا للفيلة، في حديقة السفاري عند سفح جبل فوجي.
مدينة مصغرة للقطط، الولايات المتحدة
تم بناء هذه المدينة في مزرعة تمتد لـ 40 فدانًا على يد “كاريج جرانت” عام 2003 في فلوريدا. وهي مؤهلة لسير القطط بأمان، والتي يبلغ عددها 500 قطة.
ممر البط، المملكة المتحدة
قامت مؤسسة خيرية تُسمى “Canal & River Trust” ببناء ممرات للبط في الطرق على طول البحيرات. تذكّر الخطوط والصور المرسومة الناس برعاية الطبيعة.
مواقف الكلاب، ألمانيا
في أيكيا ألمانيا، تم تخصيص مواقف لكلاب الزبائن الذين لا يرغبون بتركهم في السيارات.
