رسائل المجموعة

قصة رعب : جني صورته كامرتي

سافر أهلي .. و ظروف دراستي في الكورس الصيفي تحتم علي البقاء في البلد، و شاءت الصدفة أن يسافرا السائق و الخادمة في نفس الفترة . و أن تتصادف مواعيد سفر الأعمام و الأخوال جميعهم في هذا الوقت من العام .. ماذا أفعل؟ إنه الملل بعينه .. ملل ملل ملل لا يطاق .. أكاد أجن من الملل .. كرهت التلفزيون .. و سأم مني كل من يعرفني في النت .. حتى الذين كانوا يستأنسون أحاديثي الفارغة وضعوني على قائمة البلوك .. و صرت ضيفا مزعجا لكل من يدخل الفيس بوك و يراني أعلق هناك على كل شيء أراه أمامي .. كل صورة .. كل كلمة .. و كل حركة .
البيت .. رغم حرارة الصيف .. إلا أنه بارد .. فارغ .. هادئ بشكل مزعج . أحيانا أتعمد أن اشغل التلفزيون دون النظر إليه .. أرفع صوته لكي أشعر بأن هناك أشخاص معي بالمنزل .. أتحرك هنا و هناك و أنا أسمع صوته يصدح في أرجاء البيت .. أحضر لنفسي الغداء في المطبخ .. أغسل الثياب في غرفة الغسيل .. أو أستحم في الحمام و الباب مفتوحا ..
و أحيانا أفتح كاميرا اللابتوب و أجعلها تصورني و كأنني في تلفزيون الواقع .. اتحرك هنا و هناك .. ارقص .. اكتب .. اعبث بموس الحلاقة .. أجرب ثيابي .. أقف أمام المرآة طويلا و أمثل .. أكتشف فشلي فأعود للكاميرا و أشغلها و أرى ما كنت أفعل .. فأضحك على نفسي .. ألم أقل لكم بأنه الملل بعينه ؟
كل الأصدقاء سافروا .. كل الناس .. لم يبقى أحد أعرفه في البلد .. الجميع نزح إلى أوروبا و شرق آسيا .. كأنها حرب شنتها شمس صيفنا التي لا ترحم فهرب الناس إلى حيث الثلوج و الطبيعة .. و أنا؟ أنام متأخرا مع شروق الشمس .. هي ساعتان فقط .. فتجدني أنهض بفزع مع صوت المنبه .. جامعة تايم .. جملة سجلها أخي الأصغر بصوته المزعج على جهاز المنبه .. يتردد صوته حتى أقوم مجبرا من السرير .. سمعا و طاعة .. آه كم أشتاق إليه .. أشتاق إليهم كلهم .. هل يجب أن تكون سفرة الصيف شهر و أكثر؟
كم أكره الجامعة .. و أكره الكورس الصيفي .. و أكره الدكتور المتعجرف .. و الطلبة النائمون في المحاضرات .. أكره سيارتي .. أكره ثيابي المكررة .. و روتيني اليومي المكرر .. هل قلت لكم بأنني ذهبت ذات يوم إلى السينما لوحدي؟ نعم لوحدي .. حتى أنني خلت أن الناس تضحك علي .. و لكن الحمدلله أن الفيلم كان كوميدي .. و إلا كنت كرهت نفسي ..!
و ذات ليلة قررت أن أفعل شيء مختلف .. نعم مختلف .. قررت أن أدخل غرفة مكتب الوالد .. يا ساتر لو يعلم بأنني سأدخلها .. لكان علقني من رقبتي في سقف الصالة .. و لجعلني فرجة و عبرة لمن لا يعتبر .. اليوم قررت أن أدخل المكان الوحيد في البيت الذي لم يثرني يوما .. و لم أعر له اهتماما .. اليوم قررت أن أقلد أبي .. و أن أحذو حذوه .. و أن أفعل شيء من طقوسه المملة .. اليوم .. قررت أن أقرأ ..
هممم .. دعونا نرى ماذا تحتوي مكتبة أبي؟ كتب تاريخ .. كتب علم نفس .. كتب سياسية .. كتب دين .. قصص و روايات .. طيب .. هذا نوع من التغيير .. القصص و الروايات قد تكون مثل مشاهدة الأفلام .. و بما أنني قضيت على كل الأفلام الموجودة عندي و حفظتها عن ظهر قلب .. لنقرأ أحد هذه الكتب و لنرى ما اللذة في القراءة التي لطالما أعطانا أبي محاضراتا عنها ؟!..
سحبت كتاب ما .. رواية لم أقرأ اسمها .. و لكن غلافها كان ملونا جميلا .. أعجبني ..
سرت في البيت .. ساقاي تتحركان بحرية و خفة .. و صوت أقدامي على الأرضية الخشبية تصدر صريرا مزعجا .. لهذا كنت أحرص دائما على تشغيل التلفاز أو الستريو .. فأي صوت آخر هو أفضل من صوت وقع الاقدام على أرضية بيتنا .. هداه الله أبي .. ألم يجد أرضية أفضل من هذه الخشبية المزعجة؟
دخلت غرفتي .. الباب مفتوح .. و لماذا اقفله ولا أحد في البيت سواي؟
القيت نفسي بكسل على السرير .. غرق جسدي قليلا في الفراش الأبيض المنتفخ .. فتحت الكتاب .. قرأت الاهداء .. ثم المقدمة .. ثم بداية الفصل الأول .. آآآآه .. تثائبت .. رائع .. فها أنا أقفز من وحل الملل إلى وحل أكثر مللا .. مسكين أبي .. كيف يرى في الكتاب متعة؟
أغلقت الكتاب .. نظرت إلى اللابتوب المفتوح .. الكاميرا لا تزال تسجل كل شيء أفعله .. ترى هل أمسح هذا المقطع؟ أم أتركه ليراه أبي فيصدق بأنني في يوم ما حاولت ..!.. نعم حاولت .. حاولت أن أحذو حذوك .. و لكن اعذرني أيها الغالي .. أنا ابن الآي فون و الفيس بوك و المسنجر .. ابن اللاب توب و الوايرلس و النت .. لا ترغمني على أن أعيش جيلك .. دعني أعيش جيلي ..
رميت برأسي للخلف .. يا الله .. كيف أقتل هذا الملل؟ و قررت أن أغمض عيني .. دسست يدي تحت التي شيرت و رحت أمس بيدي على معدتي بحركة لا إرادية .. شعرت بحكة نوعا .. ثم تثاءبت .. و شيئا .. فشيئا .. وجدت نفسي … أ .. نا … م …
فتحت عيني على بعض النور المتسلل من النافذة .. يا الله .. كم مر من الوقت؟ ترى هل نمت كثيرا؟ نظرت للساعة .. إنها السادسة صباحا .. إذا نمت خمس ساعات !!
رفعت رقبتي قليلا .. نظرت إلى حيث جهاز اللاب توب .. الشاشة سوداء ! لا بد أن برنامج حافظة الشاشة قد عمل لوحده !.. رفعت جسدي الخدر .. نهضت .. سرت فنمى إلى مسامعي صوت الصرير المزعج من الأرضية الخشبية .. عبست .. مددت يدي إلى جهاز اللاب توب .. فتحته .. فوجدته مغلق تماما .. من الذي أغلقه ؟!.. لا أذكر أنني لمسته قبل أن أنام !!
فكرت قليلا .. ثم راح استنتاجي إلى أنه ربما يكون قد برمج نفسه لوحده في عملية تحديث تلقائية مما استوجب اغلاق الجهاز؟ و لكن أليس من المفترض أن يعيد تشغيل نفسه؟ غريب هذا اللاب توب ..! ما أمره اليوم؟
دخلت على ملفات الفيديو .. تلفزيون الواقع الخاص بي والذي يسجل كل حركاتي .. و كالعادة أردت أن أرى شكلي كيف كان وأنا نائم .. آه كم أحب أن أضحك على شكلي و أنا نائم .. أو كما وصفني الأصدقاء في رحلاتنا إلى الشاليه أو إلى البر حين قالوا : أنت نومتك فيلم ..
و جاء الوقت لأرى فيلم البارحة .. شغلت الفيديو .. نظرت لنفسي .. ابتسمت و أنا أراني نائم وقد وضعت الكتاب على وجهي .. لو يعلم أبي أنني حولت كتابه هذا إلى نظارة نوم لحولني إلى تمثال في غرفة مكتبه .. تمثال مشوه .. ليضحك عليه الناس .
ابتسمت و أنا أنظر لنفسي نائما .. فقررت أن أمرر الشريط قليلا .. و فجأة .. استوقفني شيء ما .. ما هذا؟هناك ظل شخص كان يسير خارج الغرفة !!.. نعم ظل شخص .. ظل طويل .. شخص ما كان يسير في بيتنا !!.. والوقت؟ كم الوقت !.. يا إلهي .!.. إنها الرابعة إلا ربع فجرا !؟ كيف ؟؟ و آنا الذي قفلت الأبواب و لم أترك منفذا للدخول إلى بيتنا الكبير؟ كيف و أرضية بيتنا الخشبية تفضح كل من يسير عليها بصوت صريرها المرتفع وسط الهدوء التام في أرجاء البيت ؟! كيف دخل هذا الشخص؟ و ماذا كان يفعل؟ هل سرقنا؟ هل سرق شيء من بيتنا؟ حمدا لله أنه لم يصبني بأذى .. لا بد أنه رآني لأن باب الغرفة كان مفتوحا ..! يا الله .. أحمد الله أنني تركت الكاميرا تعمل لأرى هذا اللص اللعين الذي اقتحم بيتنا و استغل نومي الثقيل .
والآن يجب أن أذهب لتفقد البيت .. سأرى إن كان سرق شيئا أن أتلف شيء لأبلغ الشرطة بأسرع وقت ..
و قبل أن أبتعد عن جهاز اللاب توب لأهرول خارجا من الغرفة .. استوقفني شيء .. لقد عاد الظل مرة أخرى .. عاد و مر من أمام باب الغرفة مرة أخرى ..!! و لكن .. ! لماذا؟ لماذا عاد؟ ما هذا ؟؟ ماذا يفعل؟ إنه يقف أمام باب الغرفة .. ظله الطويل يمتد إلى داخل الغرفة فيقع على وجهي المغطى بالكتاب .. ماذا؟ إنه يراقبني و أنا نائم؟ لماذا؟ يا إلهي !! كيف حدث كل هذا و أنا نائم لا أعلم عن شيء .. إنه يقترب .. يقترب أكثر .. يا الله !! الظل يقترب .. يتحول الظل إلى أقدام .. الأقدام تدخل الغرفة .. تكشف عن قدمين طويلتين .. بنطال أسود .. رجل طويل القامة .. يرتدي زيا أسود .. وجهه مظلم لا يبين في ظلام الغرفة .. اقترب من سريري .. اقترب مني .. وقف ينظر لي .. لماذا؟ كيف؟ من أين أتى ؟ .. وقف .. و وقف .. و استمر بالوقوف .. استغربت !.. خفت !.. و أنا كنت أغرق في نوم عميق !.. شعرت بأن الوضع قد طال .. فرحت أحرك شريط الفيديو و أطوف الوقت لأرى المدة .. ساعة و نصف !؟ ساعة و نصف وقف هذا الرجل قربي يراقبني نائما و أنا لم أشعر به؟ و لماذا؟ ماذا كان يريد؟ وجهه .. آه لو أرى وجهه و أعرف من هو؟ ترى كيف دخل؟ كيف دخل البيت؟ سأجن؟

و فجأة .. التفت إلى حيث جهاز اللاب توب .. يبدو انه انتبه له .. اقترب .. و اقترب اكثر .. بهدوء و بطء يثير الرهبة .. اقترب .. و فجأة انحنى .. و أطل في الكاميرا .. فعكس نور الشاشة ملامح وجهه .. ولكن .. لالالالالالالالا .. ما هذا ؟ إنه رجل بلا وجه .. بلا ملامح .. وجهه عبارة عن كتلة من الجلد بلا عين ولا أنف ولا فم ولا شيء !!.. كيف؟ هل هو قناع؟ .. ماهذا يا الله ؟ كيف ؟ و لماذا ؟
أوقفت الصورة بسرعة .. ركزت في وجهه .. هل هذا قناع؟ يا ناس .. يا عالم .. ليجيبني أحد !! .. هل يرتدي هذا الرجل قناع أم ماذا؟ مستحيل أن يكون هذا وجهه .. ما هذا؟ ما هذا المخلوق؟ من أين أتى ؟
ثم فجأة .. توقف التسجيل هنا .. عند هذه اللقطة .. عند اقتراب وجهه المخيف من الكاميرا ..
رجل بلا وجه !! كان في بيتنا !! وقف ساعة و نصف يراقبني نائما .. ثم لا اعرف اين ذهب؟ يا إلهي؟ هل يعقل بأن يكون في البيت الآن؟ هلا مازال هنا؟ ذهبت مسرعا نحو باب الخزانة .. فتحته بهدوء وحذر .. أخرجت عصا كنت أخبأها للضروريات .. و قد جاء وقتها .
خرجت أتسلل إلى الممر .. حاملا العصا متأهبا لضرب هذا المخلوق المخيف .. سرت بحذر .. صوت الصرير اللعين على الأرضية يفضحني .. كيف أسكته؟ سرت على اطراف اصابعي .. أخاف أن يشعر هذا الشخص بي .. أخاف ان يكشفني .. أن يتعرض لي و ربما يقتلني .. ما هو؟ ما هذا الشيء؟ كيف دخل ؟ كيف دخل بيتنا كيف؟
سرت .. بحذر و تأهب سرت .. رحت أطوف البيت غرفة غرفة .. شبر شبر .. زاوية زاوية .. و فجأة .. وجدت كل شيء مثل ما هو .. لم يمس منه شيء .. حتى الأبواب .. الشبابيك .. كلها مغلقة باحكام .. من اين اتى هذا الشخص؟ من أين ظهر لي؟ يا الله .. سأجن .. سأجن ..

جاءت الليلة التالية .. لم أنم .. لم أهدأ طوال اليوم .. حتى أنني لم أذهب إلى الجامعة .. جلست القرفصاء فوق سرير .. أعيد تشغيل الفيديو و أنظر للشريط المصور .. يا الله .. ما هذا المخلوق؟ أهو جن؟ إنس؟ كائن فضائي؟ ما هو؟ و لماذا هو على هيئة إنسان؟
قضمت أظافري من شدة توتري .. رحت أعض شفتي دون شعور .. القلق يشلني .. التفكير بدأ يزرع صداع يتمدد في رأسي .. و أخيرا اهتديت لفكرة .. سأعيد وضعية الليلة السابقة .. سأتظاهر بالنوم و الكتاب على وجهي .. و الكاميرا تعمل .. تصور كل شيء .. سأرى هل سيأتي الليلة أم لا .. ستقولون عني شجاعا؟ لا .. لست شجاعا.. و لكن يجب أن أعرف .. سأموت خوفا .. و لكن يجب أن أعرف .. ما هذا الشيء و ماذا يريد مني ؟.. و الله الحافظ بإذنه تعالى ..
أتى الليل .. داهمني النعاس .. ولكنني قاومت .. قاومت .. لن أنام .. سأتظاهر بالنوم و لكنني لن أنام .. سأنتظره .. سأنتظره .. كل شيء في مكانه .. كل شيء جاهز .. الكاميرا تعمل .. تصور .. و أنا .. أمثل النوم .. و مر الوقت .. اقتربت الساعة من الثالثة و النصف فجرا .. فجأة .. شعرت بهواء يدخل الغرفة .. يلفح جسدي .. شيء ما دخل للغرفة .. نعم شيء ما .. و شعرت بأوصالي ترتعش .. جسدي ينفض كأنني في ثلاجة متجمدة .. لعنت نفسي و الساعة التي قررت فيها أن أتربص بهذا الشيء المخيف .. ليتني استطيع أن أرفع الكتاب فجأة عن وجهي و أن أنظر له .. أواجهه .. و لكنني أخاف .. نعم خفت .. أحسست بأنني سأتبول على نفسي من شدة الرعب .. داهمني احساس بأن قلبي سيتوقف في أي لحظة .. و فجأة .. حدث ما كنت لا أتوقعه .. شيء ما بارد لامس يدي الممدودة .. شيء ما غريب .. انتفضت .. شعرت بأن هذا الشيء الغريب شعر بانتفاضتي .. فأحسست بلفحة هواء .. ثم وكأن الشيء قد هرب من الغرفة .. انتظرت .. ابتلعت ريقي بصعوبة و انتظرت .. لم احرك ساكنا .. ارتعبت .. ماذا لو رفعت الكتاب الآن و نظرت؟ ماذا لو رفعت الكتاب و وجدته لا يزال قربي؟ لا .. لن ارفع الكتاب .. و لكن إلى متى ؟ مر وقت .. شعرت بأن النور بدأ يتسلل للغرفة .. يا إلهي .. كم من الوقت مر؟ ساعتان؟ ثلاث؟ و أنا على هذه الوضعية؟ تصلبت اطرافي .. شعرت بأنني سأموت متيبسا .. ثم نفضت الخوف عني .. رفعت يدي .. ازحت الكتاب عن وجهي بهدوء .. و .. نظرت حولي .. لا يوجد أحد .. حسنا .. جيد .. قفزت من السرير وقلبي لا يزال يدق كطبول افريقية هائجة .. اندفعت نحو جهاز اللاب توب .. كان قد انطفأ .. لم استغرب .. توقعت ذلك .. فتحت الجهاز .. دخلت على ملفات الفيديو .. شغلت فيديو التصوير الأخير .. شاهدت .. و ليتني لم أشاهد .. نعم .. لقد عاد هذا الشيء إلى غرفتي .. وقف قرب سريري .. وقف لوقت طويل .. و أنا كنت أتظاهر بالنوم .. و فجأة .. يا الله !!.. فجأة هذا الواقف بهيئة رجل .. تحول إلى شيء نصفه آدمي .. و نصفه الأسفل إلى حيوان .. قدمي حيوان .. نعم .. صدقوني .. نعم حيوان .. و وجهه .. امتد وجهه و خرجت له ملامح .. وجهه تحول إلى شيء غريب لا هو بإنسان ولا هو بحيوان .. و فجأة .. اقترب وجهه مني .. اقترب اكثر و اكثر .. كان ينظر لي .. يتفحصني و أنا نائم .. و فجأة !!.. سال من فمه لعاب مثل لعاب الكلب الذي يوشك أن يعض فريسته .. سال لعابه على يدي .. !!
وهنا انتفض جسدي .. فتراجع .. وهرب فجأة مثلما يهرب الكلب خائفا وخرج من غرفتي .. تراجعت للوراء و أنا أنظر للفيديو .. تراجعت و أنا إلى هذه اللحظة لا أعرف كيف أفسر ما رأيته .. و ما حصل؟ .. تراجعت و وقعت على الأرض عاجزا عن الكلام .. بعد أن تأكدت من أن ليلة البارحة .. كان في غرفتي جني .. صورته كامرتي ..!

– تمت –


قصة من قصص أدب الرعب الذي سيصدر في كتابي الجديد في اكتوبر 2010
بعنوان ( لا ترفع الغطاء )

الكاتب/ عبدالعزيز الحشاش
للتواصل
www.Abdlaziz.com

مقالات ذات صلة

‫82 تعليقات

  1. ياكااافي الشر طيب ارسلو هالاشياااء بالنهااار مو بالليل بس اسلوووب مشووق وجووونان استغل اسلوووبك بنووع ثاني من القصص

  2. وربي خوفتني وكدت اغلق جهاز الجاسب الساهر معي والناس نايمين يا الهي :(:(

  3. :$:$ اتضـــــــحك القصه وأصلاً مااتخوووف.. عاادي ..:( الله لايحزي عدو كاتب هالقصه بخير .. بيتنا فااض بس انا واختي وبعدبغرفتها واهلي بالاستراحه افتح الايميل الاالاقي هالقصه وكأنهاا تقولي تجهزي انتي اللي بعدوو..B B

  4. بالفعل قصة رعب ترعب من يقرأها وكان يعيش القصة جميل الكاتب وصفه للاحداث بكل دقه مبدع والقصه والله مرعبة جدا

  5. بصراحه خشيت جو مع القصة كأني جالس أتابعها فيديو مو أقراء اقول ايش رأيك تنزل قصة ثانية ولا كذا نخرب سوق الكتاب:) شكراً

  6. قصه حلووه بس بسألك كم سؤال لها تكمله القصه او انتهت على كذا .؟ قصص الكتاب فيها شي من الصحه او كلها خياليه .؟ لأن الواضح من القصه انها خياليه نوعا ما شكراً بانتظار بااقي قصصك 🙂

  7. رائع ياخ عبدالعزيز فعلا قصة مشوقه ورائعه ومرعبه كمان الف الف شكر ومتشوق لصدور الكتاب

  8. اسلوب رائع .. لم افارق المقال حتى اخر حرف شدني .. فهنئاً لك بإسلوبك والحبك القصصي المذهل حدث لي نفس الموقف قبل سنوات .. وعندما إستيقضت وجد نفس داخل قطعة خبز كبيرة جدا وتنبعث منها رائحة الكتشب والمايونيز والخس الشهي امممم .. كم سيكون طعمي لذيذ عندما يلتهمني ذلك الوحش الجائع دمته بصحه وعافية استاذ عبدالعزيز .. وبشوق لمقالاتك القادمة ^_^ دمته مبدعاً في حبط القصص يا بارع 🙂

  9. اسلوب رائع .. لم افارق المقال حتى اخر حرف شدني .. فهنئاً لك بإسلوبك والحبك القصصي المذهل حدث لي نفس الموقف قبل سنوات .. وعندما إستيقضت وجد نفس داخل قطعة خبز كبيرة جدا وتنبعث منها رائحة الكتشب والمايونيز والخس الشهي امممم .. كم سيكون طعمي لذيذ عندما يلتهمني ذلك الوحش الجائع دمته بصحه وعافية استاذ عبدالعزيز .. وبشوق لمقالاتك القادمة ^_^ دمته مبدعاً في حبك القصص يا بارع 🙂

  10. السلام عليكم … اولا اخي الكريم اذا كانت قصتك حقيقة لا من نسج الخيال اليك الآتي : 1- اقرأ المعوذات والاذكار الصباحية والمسائية عقب صلاتي الفجر والمغرب . 2- حاول بقدر المستطاع الا تنم الا طاهرا . 3- حافظ على الصلوات في أوقاتها . 4- حافظ على النظافة . 5- حاول الا تنام واللابتوب يعمل . 6- تأكد من ان ثلاجتك لم يسرق ما بها من لحم ، فإن كان اللحم سرق ، فإن الذي جاءك من الجن عابر سبيل جائع . 7- نام وحولك سلاح حديدي ، سواء اكان عصا او مسدس او سكين . وأخيرا اعذرني على الاطالة ، ولك مني اجمل تحية ، ووفقك الله وإياي وجميع المسلمين .

  11. يا أخوي خف ربك تراي قاعد أقرا القصة الساعة 4 بالليل بلحالي وسببت لي روعة وطيرت النوم من عيوني الله يصلحك بس

  12. ماشاء الله تبارك الله8) أعجبتني القصه من حيث التسلسل فيها بس كأنك أستعنت شوي بفيلم أمريكي مايحضرني أسمه الان :$ بس ماشاء الله لفيت عقلي بها القصه حسيتني كأني عايش القصه وهذه مو أي كاتب يحبكه ما أقول الى الله يحفضك….. (f)

  13. تكفى قل اكذب تراك خوفتن انت صادز والا كذاااااااااااااااااااااااااب B B B B B B B B

  14. ههههههههه قصة جميله من العنوان الى النهاية خصوصا وانت ختمتها دون ان نعرف ماذا فعلت بعد ذلك تشويق ورعب وتصوير ممتاز لحالة الملل التي دائما ماتصيبنا رااااااائع والله اصفق لك بانتظار اصدار الكتاب تقديري لك

  15. بصرااااحهـ يعطيك الف عافيه على الطرح الرائع قصه غايه في الروعه والابداع ,,,,, عيشتني اجواء الغرفه وكأنني اانا من مر بالموقف سلمت اناملك

  16. روووووووووووعه بقوووووووووووووووهشت بس تخووووف بقوه بعد لاا وقاريتها ف الليل بعد بس زين ان اختي عندي والا كااان B لاااتعليق ماشاءالله انت مبدع اخوي عبد العزيز وانتظررر كتابك ع احر من الجمر.. بس لااا تكرره الناس ف القرآءه بعدين ما يقرون كتابك 8) حبيت انبهك اخوي لكلمة ( شاءالصدفه) ذكرتها في بدايه القصه انها فيها محظور لان المشيئه لله وحده وليست للصدفه او كمايقول بعض الناس شاءت الاقدار ..والمفروض يقال شاءالله : ) تقبل تعليقي ولك شكرررررررررري يا مبدع : )

  17. 😀 الله يكملك بعقلك ….!!! اجل نصفه آدمي ..!! دق عليه خله يتقهوى عندي ..!!

  18. هذا يطويلين العمر شايف فيلم نازل بالسينما الحين .. قصة واقعية لواحد وزوجته في امريكا يصورون اي شي حتى لو ناموا بكميرا كبيرة … وكل يوم ينامون يشيكون على الفيديو من بكرة لين جاهم ظل ويوقف عندهم وتجيهم رياح نفس السالفه … والاخ توه شايف الفيلم وجاي يسرده علينا بس بطريقة ثانية هع وترى الفيلم مرررررررB رررررعب والتصوير حقيقي يصورون اي شي كل حياتهم صوروها وشوفوا عاد الاحداث مدة الفيلم ساعتين … ودمتم ..

  19. الله يسامحك يا عبدالعزيز وربي اني خايف اهلي مسافرين وانا لحالي في البيت جت في بالي الف موضوع وفكره ووسوسه B وانا اقراء موضوعكـ الله يمضي هذي الاجازه علي خييير:(

  20. القصة أكثر من رائعة بأحداثها وتصويرها نوع جديد وأتمنى لك التوفيق

  21. B قرأت القصة في الصباح وبغيت اموت من الخوف أجل لو قرأتها في الليل ايش يصير فيني ؟؟ 🙁 أهنئك على أسلوبك في السرد عندك قدرة على تشويق القاريء لتحفيزه على اتمام القراءة بالفعل أسلوبك مميز ورائع عندي بعض الملاحظات أتمنى قبولها 1- لا يجوز قول شاؤت الصدفة لأن المشيئة لله وحدهـ 2- اتمنى الانتباه للقواعد النحويــة حفظك الله وبارك فيك أهنئك على القصة مرة أخرى

  22. سلام عليكم أنه من الخيال ولذلك قال تعالى (إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم)

  23. :Dاهنيك يااستاذ عبدالعزيز على اسلوبك الجميل وإبداعك الخيالي للقصه ,, بس كأني صدقت انها حقيقه مش خيال وربي خايفه لو يكون فعلاً في كذا لأني مؤمنه بالجن وأشكالهم المخيفه ,, يارب احفظنا,, :(:( ونتعطش لإبداعاتك بالقصص:(

  24. ماشاء الله تبارك الله عليك أخ عبدالعزيز ! غالباَ امرر الماوس ع القصص او المواضيع الطويله، لكن القصه هذه كملتها الى -تمت- ! عندك اسلوب قصصي مشوق رائع جداً. P.S I hope we can get your new book but the problem is that we are in the USA

  25. اشكرك يا استاذ عبدالعزيز على قصتك الرائعة فعلا اسلوب مشوق و طرح رائع ا تتوقف بل استمر و بالتوفيق ان شاء الله

  26. يعني الأخ شايف فيلم Paranormal activity وجاي مغير فيه شوي وكاتبه ترى العالم ماهي نايمة على اذانها تراها بدت تفهم؟؟

  27. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والله انه القصة رووعة وكنت أتمنى انك اتكملها , وربي إبداع !! استمر اخوي والله يعطيك العافية. اخوك من الإمارات بوحاسم

  28. هذا الجني كان يأتي لي الصيف الماضي ولكنه لم يكن يطفئ اللابتوب ، كان يدخل المسانجر ويحادث أصدقاءه من الجن. 😀 تحياتي

  29. وااااااااااااو بصراحه ابداااااااع ومآآآآآآره مشوقه.. بس والله انلحس مخي..

  30. أول شي حبيت أذكرك بأن لايجوز لعن النفس و الساعه .. ثانياً عندي طلب ممكن تنزل مقاطع الفيديو على اليوتيوب ؟ والله تصك أكبر عدد مشاهدات هههههههه

  31. الصراحة القصة خششتني جو 8) ههههههههههههه بس والله حلوة اسلوووب رائع وجميل و بتوفيق 🙂 الامبراطور

  32. طيب يا استاذ عبدالعزيز القصه حلوه بس لازم حضرتك ترد علي الناس الا جالسه تسالك عشان تكون علي تواصل معاهم وشكرا

  33. اسلوبك جميل بس خرعتني جالس انا في البيت وحدي بديت احس فيه احد معاي بس قررت قرار اذا جيت بنام بشغل الكام …..

  34. أنا ما أكلني الا أبو هنود ( مهندس الصيانه عندي ) قاعد أقرا القصه بمكتبي في العمل رغم اني ما احب القصص بس دخلت جو معها ويوم قلت شعرت به يلامس يدي ضربني سطرني الهندي مع ظرهي وأنا من الروعه تخرعت وهو ماات ضحك الهندي مااالت عليه للأمانه تصويرك للحالات رائع وجميل ويبين قدرتك على التصوير بأقل الكلمات الممكنه وأسلوبك الساخر ما تسبب بكسر جو القصه بل قربنا لك أكثر لين فجأه لقينا حنا اللي نايمين بفراشك وننتظر الجني الغريب ما اقول الا أستمر ,, أسلوبك شييق وبسيط جدا بس سؤال ليه فراشك نعومي !!! < مدري هذا اللي تخيلته يوم نمت بمكانك

  35. لا اللقصة ماهي مخوفة ولا فيها شيء من الرعب يعني اعذروني في الكلمة هذه ماتخوف حتى طفل صغير أخي انت تفتقر الى روح الرعب وأيضا لايوجد كلمات تدل على الرعب أنصحك بقراءة روايات الرعب العالمية كي يتحسن مستواك ويتسع خيالك أكثر من ذلك

  36. السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة الانسان المؤمن ما يخاف الا من الله سبحانه وتعالى الجن يعيشون معنا في كل مكان الله يوفق الجميع

  37. رهيييييبه القصه !! بس احلى شي الفضااوة والتصوير كتاابك اول مااينززل قل لي عششان اششريه حسسيته حمااااسس

  38. بالله عليك شفت جني !!!!!!!!!!!!! حتى لو رواي طيب تلقى احد يقول انه شاف جني كل قصة يقولون واحد شافة اخوي شافة عمي شاف لكن انا شفته جديدة .

  39. والله يا عبدالعزيز قصتك نفس الفلم الامريكي يروع اسلوبك كويس الصراحهـ ننتظر كتابك !

  40. والله قصه في قمة الروووووووعـــــــــــــه صراحتا…:D خفت ونا اقرا القصه ألاقي بالنهايه أضغط على الرابط لمشاهدت الفديوB B …. شكرا جزيلا لك…. وبأنتظار كتابك المشوق

  41. رائع .. اسلوب مميز يشد القاريء ويغمره بفضول لتذوق المزيد من الاحداث بالتوفيق واتمنى ان يكون هناك المزيد من الاجزاء لهذا الانجاز الجميل اسجل اعجابي.. وخوفي من قصص الجن (ادب الرعب) لووول يعطيك الف الف عافيه

  42. اسلوب رائع يشد القارى وقصه ممتعه اتمنى لك التوفيق وان تمتعنا بالمزيد منالقصص الجميله وان تكون من المبدعين تحياتي

  43. الاخوان و الاخوات الاعزاء شاكر لكم مروركم و وقتكم الذي خصصتوه لقراءة القصة .. سعيد بكل الآراء و أتقبل كل وجهات النظر و سعيد جدا بتفاعلكم ملاحظة : لن أقول اذا كانت القصه حقيقية أم لا .. دعونا نترك مساحة من التشويق و لنترك هذا السؤال معلقا 🙂 دمتم بخير أخوكم الكاتب عبدالعزيز الحشاش

  44. بصراحه قصة جميلة توقعت يكون الشبح هو ابوه لانه سارق كتابه بس طلع جني؟؟ لكن ما اتوقع احد يقدر يشوف جني؟؟ ممممم بس ممكن!! بس حلوه وما خوفتني ههه اسلوبك جميل عجبني وهذي ثاني قصه اقراها لك لا تحرمنا جديدك

  45. انتبه لاينادي اخو يانه:$ تراهم يبقون لحم انت سمين ولا نحيف 😀 اذا انته سمين راحت عليك حط في الثلاجه لحم وريح نفسك

  46. هلا اخووي والله اعلم انا اتوقع من نسج الخيال والا لو كان من الحقيقه لكان هناك صور لما قد صورته كميرت الاب توب يعني انك تعطينا كم من صوره للصور اللي تقول انه من الكميرا والجني عندك تقبل المرور والانتقاد

  47. تصدق أنا أول مرة أعرف إنه في كذا قصص تخوف مثل الأفلام الأمريكية أسلووووووووووووب ولا أروع ثانكس

  48. هذه القصه تتكرر مع انس كثيرين لان الجن يسكنون كل مكان ويستطيعون الدخول الى اي مكان حتى انهم قد يتكلمون معك وهذا مجرب ومعروف ولاكن يجب ان لاتخاف

  49. o8)يمة يمة والله القصة دخلت فيها جوا لدرجة صدقة انها واقعية بس ماضحكني بالقصة الا هالجني مصر يطلع بالكاميره وتصوره <<جني مطور يعرف التكنلوجية <<من هنا عرفت القصة انها خرافية .:o لكن عندي ملاحظة بسيطة قصتك فيها نوع من التأثر بأفلام الرعب دائما خيالاتهم متقاربه . بنتظار جديدك …

  50. اسلوب روعه قصه مرعبه يعني ما ادري اش اقول بس خوفتنييييييييييي حييييييييييييل( ما عندك قصص رومنسيه ؟)

  51. بعض التغيير في قصة Paranormal Activity انتجت هذه القصة الجديدة ، كان عليك ان تشير ان القصة ليست من بنات افكارك كلياً ..

  52. بصراحه حلوه روعه تجنن اسلوبك حلو مره خليتنا نعيش الجو B ونتحمس تخيلت نفسي مكانك احب قصص الرعب 😀

  53. سلمت أناملك أستاذ ( عبد العزيز ) أسلوبك رشيق أفكارك متسلسلة عباراتك سهلة للغاية ومرنه تستطيع أن تفهمها جميع المستويات العقلية .. بتنتظار ابداعاتك الجديدة . استمر نحن متابعون وبشوق . أختك ietedal

  54. المشكله انا عايش في اوروبا لوحدي, والمشكله الاكبر انني لما اطلع من الشباك بشوف كنيسه قديمه وضخمه جدا واشجار كبيره حولها ,والارض كلها ثلج. يعني الله يسامحك دخلتني في عالم الجن وبشعر ان جيراني من عائله دراكولا, اتمنى انهم ما يزوروني اليزم ويتعشو عندي. شكلي اليوم مش حنام, بدي اروح ابحث عن القران الكريم بين الكتب واخليه عند راسي لما انام:$ يا شباب في فلم اسمو لthe fourth kind لمحبي افلام الرعب على العموم شكرا على قصتك الجميله , واتمنى الليله تمر على خير. شو بتنصحو ادا واحد شاف الجن. سلام.

  55. والله قصة روعة تجسدتها وحسيت اني فعلا مكان هذا الشخص صراحة روعة روعة هذه القصة أشبه بفلم ( paranormal activity.2009) مشكور مشكور تراني أقرأها الساعة 3:38 ص بس في القهوة ههههه :$ الله يعيني لارجعت بس مادام أهلي موجودين سهالات 😀 الله يعين في الترم الصيفي بعد 4 شهور 🙁 لاترسلها مرة ثانية عشان أنساها :$

  56. الحين القصة سواء كانت حقيقية والا خيال كاتب هذا مو مهم :~ اهم شي اللغة المستخدمة تسلسل الأحداث ترابط الأفكار دقة التصور مشاء الله على الكاتب كان مبدع لدرجة اني شعرت بملل الشخصية المحورية و احساسها بالخوف و كأني سمعت صوت خطواته على الأرضية الخشبية … صراحة شوقتني لقراءة المزيد خاصة اني اعشق روايات و قصص الرعب بليز اذا نزلت مجموعة قصصية مرعبة عطني خبر والله يفتح عليك مغاليق اللغة

  57. اول مرة اقرا قصة للنهاية عقبها حسيت ان صدري اوجعني وعزاله يظهر منه شي :~

  58. السلام عليكم ورحمه الله وبركاته, بارك الله فيك يا أخي عن جد قصة في غاية الروعة أنا أول مرة أدخل على هذا الموقع وشدني جداً أسم القصة أني كتير بحب قصص الخيال والرعب وكذلك أفلام الرعب, القصة فيها إثارة جداً وتشويق لمعرفة ماذا بعد كل هذه الأحداث, بس كنت أفضل أن تكون لها نهاية حيث إني توقعت أنو يأحكي لأهله قد حصل معه كذا وكذا وهم يتصرفون أو هو يعمل شيء للشيء الذي شاهده في كاميرته. بار ك الله فيك على قصتك الجميلة والمخيفة في نفس الوقت وأتمني أنا اقرء قصصك كلها, وانا الجديد إن شاء الله ووافقك الله

  59. :~ معليش يالشيخ جزاك الله خير هذا فلم توه نازل نفس قصتك .. ياليت تحترم عقول القراء وتمنيت انك ذكرت الفلم او قلت انه حصل لك نفس ماحصل للفلم :$ شكرا لك

  60. قصـة رآئعـة جـدآ .. وأنـآ مـن زمـآن أدور علـىآ قصص مشـوقة ومرعبـة الصـرآحـة تتفـآعل مـع القصـة ولآ تقـدر تقطعهـآ مـن الخـوف تتحمـس وترجـع تكلمهـآ وتعيـش معهـآ أنـآ صـرآحة خـفت وأنـآ قـآريهآ الصبـح أخـوي عبـدالعـزيز أهنـئك علىآ أدآئك الجميـل وإذآ عنـدك زي هالقصص لآ تبخـل علينـآ 🙂

  61. مرحباالقصه حلوه كثيرالصراحه خفة قمت امشي الماوس سطرسطرخايفه من المفاجئه يطلعلي بس الحمدلله عدة على خير:$اللي علقوانه زي الفلم الامريكي غيرصحيح اناشايفه الفلم اللهمابس حركة الكاميره بس,الاسلوب رائع يخليك تدخل جو فارجولك مزيدمن التقدم والتوفيق في كتابك ( عادنزلناوحده ثانيه علشان القلب تزيددقاته شوي هههههههه ) تقبل تحياتي

  62. يممممممممممممممممممممممممممممه ياخي قسم وسوست ,,شكل اليوم النوم ماراح يعتّب على عيوني هع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى