رسائل المجموعة

عودة غرباء السبعينات صورة لن تنسوها

Return of the ’70s Weirdos

1-7-2008

That photo of 11 weirdos
in ’70s clothes you may
have seen on the Internet
really is the original Microsoft
team,
snapped Dec. 7, 1978,
on the eve of the
company’s move
from Albuquerque, N.M.,
to Seattle. Almost 30 years
later, a few weeks before Bill
Gates’s departure from Microsoft,
the group (looking better)
reconvened.

تلك الصورة التي ربما رأيتها
على الإنترنت،
والتي تشمل 11 شخصاً غير عاديين
يرتدون ملابس سبعينات القرن الماضي،
هي في الحقيقة صورة فريق
مايكروسوفت الأصلي
. وقد التقطت تلك الصورة
في 7 ديسمبر 1978
عشية انتقال الشركة من ألباكيركي،
نيو مكسيكو،
إلى سياتل.
وبعد 30 سنة تقريباً،
وقبل رحيل بيل غيتس
من مايكروسوفت
اجتمعت المجموعة
ثانيةً (على هيئة أفضل).

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
Bob Greenberg
(center of old photo,
in red sweater),
then a programmer and
now a tech and financial
consultant,
had won a photo portrait
in a contest and used it to
commemorate the soon-
to-be disrupted group.
The picture was shot in
a shopping mall.

[لكن.. هل تساءلت:
أين أضحى هؤلاء؟]
>> بوب غرينبيرغ (وسط
الصورة القديمة مرتدياً
السترة الحمراء)، كان وقتها مبرمجاً
وهو اليوم تقني ومستشارٌ مالي، فاز
في مسابقة لالتقاط صورة شخصية
استخدمها للاحتفاء بالمجموعة التي
كانت توشك على التشتت.
وقد التقطت الصورة
في مركز للتسوق.

The photo really does
capture a moment of
time and the spirit we
had in the office, says
cofounder Paul
Allen (bottom right),
now a media and sports
mogul. Signing up for a little
company in the then
unknown
field of PC software
was a crazy leap of faith.

>> بول آلن (الأول من اليمين
في الصف الأمامي) وهو مؤسس
مشارك؛ أصبح الآن قطباً بارزاً من
أقطاب الإعلام والرياضة
يقول: الصورة (توقف!) حقاً لحظة
من الزمن والروح التي سادت
المكتب آنذاك. وقد مثلت المصادقة
على إقامة شركة في مجال برمجيات
الكمبيوتر الشخصي وقتها
ضربة حظ جنونية.

I could have had an office
and a title from a
respectable company—but
I thought this would take
off, says programmer
Gordon Letwin
(second row, right). He
stuck around Microsoft
until taking leave in 1993.

>> يقول المبرمج غوردون
ليتوين (الأول من اليمين في
الصف الثاني): كان بإمكاني
الحصول على مكتب وصفة
وظيفية في شركة محترمة،
لكنني ظننت أن هذا
الأمر [مايكروسوفت] سينطلق. وقد
بقي في مايكروسوفت حتى أخذ
إجازة عام 1993.

Bob O’Rear (second row
left, above Gates), the
most experienced of
the group
(he’d been a
NASA engineer,
now he’s a
cattle rancher), concurs—sort
of. My concept of
success for us was
that someday we’d
have 40 people or so.

>> أما بوب أورير (يسار الصف
الثاني فوق غيتس)، الأكثر خبرة
في المجموعة – كان مهندساً في
وكالة الفضاء الأمريكية ناسا،
وهو اليوم صاحب مزرعة أبقار – فيثني على
ذلك بالقول: تمثل [الصورة] مفهومي
لنجاحنا في أننا سنوظف ذات
يوم 40 شخصاً أو نحو ذلك.

Present for the reunion
was office manager
Miriam Lubow (center
of new picture), who
missed the original
sitting due to a snowstorm.
(When Lubow,
now retired, first
met Gates, she
couldn’t believe
that disheveled kid
was the president).

>> حضرت الاجتماع ميريام
لابوو التي كانت مديرة المكتب
(وسط الصورة الجديدة)، وقد
غابت عن الصورة القديمة بسبب
عاصفة ثلجية. (حين التقت
لابوو، وهي متقاعدة الآن،
للمرة الأولى بغيتس، لم
تصدق أن ذلك الشاب الأشعث
هو الرئيس!).

Absent for the reshoot
was Bob Wallace (top
center), who died
in 2002; after
leaving Microsoft in
1983, he pioneered the
idea of shareware.

>> غاب عن الصورة الجديدة
بوب والاس (أعلى الوسط)، الذي
توفي عام 2002» وقد كان
رائد فكرة البرامج التجريبية
بعد أن غادر مايكروسوفت
عام 1983.

Though the meeting could
have been tense—some
in the group have
many millions of
dollars, others … not
so much—it was joyous
from the first.

ومع أن الاجتماع كان يمكن
أن يكون مشحوناً ـ بعض
أفراد المجموعة يملكون
ملايين الدولارات، وغيرهم
… لا يملكون القدر نفسه ـ إلا أنه
كان بهيجاً منذ بدايته.

Steve Wood (top left), whose
wife, Marla (third
from left, bottom), was also
an employee (he is now
chairman of a telecom
company; she does
volunteer work),
says that the photo
isn’t their legacy: Our
legacy is what we did.

>> يقول ستيف
وود (الصف الثاني على
اليسار)، الذي كانت
زوجته، مارلا (الثالثة من اليسار، الصف
السفلي) موظفة أيضا (هو
اليوم رئيس شركة اتصالات، أما
هي فمتطوعة) إن الصورة
ليست تركتهما: إن تركتنا
هي ما فعلناه.

انتهى كلام

وبقيت لي كلمة
و.. نص

أما الكلمة: فأي إبداع هذا
الذي اعترى القوم؛ ليس
في البرمجة فحسب بل في
الظرافة المتمثلة في هذه
الصورة البارعة؟

الأستاذ ماجد صلاحات – وهو
من كبار مخرجينا في قناة
المجد – قال بعد أن أطلعته على
الصورتين وبلهجته الشامية: أصلاً.. هنه
لو ما انون مجانين ما سووا
مايكروسوفت !!
صدق الرجل.

* * * * *
وأما النص الباقي فيا ترى: هل
يمكن لشركة عربية – بغض
النظر عن المقارنة المستحيلة
بمايكروسوفت – أن تجمع
مؤسسيها هكذا لتعاود الإطلال عقب عقود؟
ما رأيكم أنتم؟
تقبلوا تحيات مروان المريسي وبلغنا
الله وإياكم رمضان وأعاننا على
صيامه وثيامه على الوجه الذي يحب ويرضى

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. الأستاذ مروان تبدعنا دائماً بموضوعاتك في مجلة شباب ودائماً أقولها.. أنت حرااام تشتغل في أي مجلة عربية, شكراً لك.

  2. والله لقد ابدعت سلمت يداك على هذه الكلمات وبعدين انا من أكثر الناس اعجابا بشخصية بيل جيتس برغم مافي شخصيته من عيوب ولكنه اثبت جدارته وامتلك اول مليار ولم يتعد سن العشرين سنة تحياتي لك

  3. عزيزي مروان.. سلام عليك.. حقا أنك قناص الأخبار الإعلامية المميزة لك مني كل الشكر وعلى جهودك وأعمالك كل الثناء..ولك مني خالص الدعاء..

  4. يا أصتاذ مروان (بتخفيف الراء) ما جابك هانا إنت مش الا تطرح سورك في الانترنت بطلة مدجتلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى