عشقـت الـ ع ـيـن من أسمكـ ..

بسم اللَّه .. الرحمن .. الرحيم

وأنا أتجول في صفحآت الأنترنت 
بدأت برفع بعض الصور الصآلحه للتصآميـم وآحدة تلو الأخرى .. أرفعهآ ثم أنسخ رآبطهآ في ملف مفكرة .. وأكتب أسفله تعليق بسيط
ولآ أدري لِمَ أخذت أغلب التعليقات طآبع قريب للخوآطر !!
ربمآ لأن الصبح .. هاديء .. وباعث للـتأمل أكثر من أي وقت
وإلى أن وصلت للصورة التاسعة وأنا بسلآم مع مشآعري

فآلصورة العآشرهـ والأخيرة .. عصفت بدواخلي .. عصف الأعاصير الشِدآد
مع أني لم أكن طفلة حينها .. ولكن ..
سرعة السنين من دونـه .. و أعترآكات الحياة .. من بعدهـ .. وبغيآب عطرهـ ..
أشعرتني .. بأنه ر آ ح عني مبكـراً
لذا .. رسمت لوحة مصغره من العبآرآت .. لعل خآطري يسمح عن تعذيبي
..

والآن .. أستمتعوآ بالـنظر .. مع التأمُـلِ بِالـعِبَـر


تقول عني : يآحليله صغير وعيونه كبآر !!
.. بآكر .. تشوف كبير وأفعآاله كبآر


تخيل لو كآنت قُلوبُنا في كُفُوفِنآ !!
ألا ترى أنها ستكون حينهآ عرضـةً .. للتدنيـس أو الضيـآع .. بكـل سهولهـ


يآآربي أطــول بسرعه عشان أخطب سوير ههههههههههههههههههههههههههههههه << مهيب عآقلهـ


إبدآع الـلقطهـ ..
وإن حَجَبْتَ حُدُودَ الشمسِ .. مُحآآآآلٌ .. أن تَحْجُبَ نُـورهَـآآآآآ


من كدرهـآ يآآآربي ..
أحزان الطفولهـ سهلة الوضوح .. سريعة الإنجـلآء


 هالصورررهـ
لها في داخلي تعآبير كبيرهـ
أحيآن يجبر الإنسآن الطآهر في فترات من حياتهـ أن ينزل لأراذل الحياة ونجآسآتهـآ
.. ولكن ..
تبقى الآمآل كآمنه ( خلف الأبواب ) تبشّر بالعودهـ للطهر و النقاء


دآكنٌ لـون القهوهـ للنآظر .. طيبٌ طعمهـآ للمتذوق ..
هكـ ـذ آ .. هي الحيـآة .. للمؤمـن

درب .. المعآصي
.. مـو حـش ..
عجبـآ لِمَ نُجبـِر خُـطآنآ على سيرهـ !!


يَجُـودُ قلبـي قَـبل يـدي بالعطآيـآ .. ويَجُـودُ قَـلبُكـِ قَـبل لِسآنُـكـِ بالنُكـرآن


تعلمت الـألف و البـآء .. و قريت سطور كراسكـ ..
عشقـت الـ ع ـيـن من أسمكـ .. و حبيتكـ تشوف وش قد .. فلحت بدرس تعبيركـ ..
يبـه كل الطمـوح .. بجـد .. وصلتـه
.. بس لـرجوعكـ
عجزت ألقـى .. بدربـي درب .. يلملـم وحشتي لشوفكـ ..
يبـه وإن كآن موتكـ حـق .. طلبتكـ .. بـ ـس ..

جـود بطيوفـكـ
..

هذِهِـ قصتي .. و هذا موضوعي المتواضع .. و تلكـ هي تعليقآتي البسيطة ..

قد توحي لكم هذهـ الصور خلاف ما أوحت إليّ
فلا تحرمونـي إيحآئآتهـآ لكـم
ولو لآقيت للفكرةِ أصدآء .. ربمآ أكررهآآ مع صور جديدهـ

دمتم .. برضـى و حبـور
غـربـة الــروح
ســاره

Exit mobile version