السلام عليكم
ليكن أكيداً لديك أني منطقي وعقلاني في كل الأشياء ؛ لكل حالة حكمها وأسلوب التعاطي معها
باستثناء الحالة التي يمس بها ديني , والله إنه هنا في صدري , وبدونه أموت , لا شيء يأخذه مني ورب السموات والأرض أقسم على ذلك
الملك عبدالعزيز آل سعود رحمه الله
تشاهدون هذا اليوم في هذا الايميل
<<< اكيد في هذا الايميل اجل بإذاعة موريتانيا
وااااحد ماصل سفري وصلحوه
…
الموضوع الاول
كثير مننا وخصوصا اذا كان موقف وجاء يبي يطلع يضرب له سيارة وغالبا تكون وراه لانه يكون واثق انه ماوراه احد او نسى يشوف الى اخره… وهذي ماهي مشكله لانه الدقشه راح تكون بسيطه وحقها بسيط ويمكن تتصالحون
ولكن المصيبه لو رجعت على ورا ودعست لك حاجه دسمه قيمتها برضوه دسمه
الموضوع الثاني
هذا مهب بعيد ابداا عن خوينا الي فوق نفس الوضع يعني بس هذا مقاس كبير شوي… لانه دق الريوس على جدار بكبرة وطيحه.. والمصيبه انه كان ورى الجدار فيه سيارة
الموضوع الثالث
انا ابي ادري ليه بس شجرهم الي تطيح طيب حنا ماعمري شفت شجرة تطيح على سيارة
<<< تفاول خير لا تحصل شجرة بكرى على سيارتك
الموضوع الرابع
مرت علينا تصاميم بيوت كثيره وكل يوم نشوف فكرة بس هذا مسوي ديكور خارجي يعني وشلون اشرح لكم
احسن لكم تشوفون الصور
الموضوع الخامس
ياحرااام .. مسكين
هذا احد الحوادث من مجموعة حوادث شفناها وراح نشوفها لسيارات غالية جدااا
بس السؤال هنا الي حافر الحفرة مهب المفروض هو الي يتحمل المسؤلية
مهب زينا بالسعودية لو تطيح بتحويلة محد سأل عنك
الموضوع السادس
هذا اهداء لعزيز الي بالظهران واقوله قوريلاااااااااا
لووووووووول
انا الي اخبره انه فيه ناس تصيد غزلان و ارانب بس غورلا مرة وحده قوية.. بس تبون الصدق منظرة على الطبيعه او بس مجرد احساسك انه فيه غورلا حقيقي شي مرعب
الموضوع السابع
موقلتلكم فيه مجموعه من الحوادث لسيارات غاليه.؟؟
هذي صورة للهمر وهو يودع لحظه بلحظه
الموضوع الثامن
انا اول مرة اشوف سيارة تتجمد ومن شدة التجمد يدخل الماء داخل السيارة
الموضوع التاسع
عادي وانت جالس تتقهوى بمطار نيجيريا تولع طيارة والناس تمارس حياته
الموضوع العاشر
هذا عرض ازياء رجالي لاخر الموديلات ستايلات على كيفكم انواع التحشيش
بس والله ما استبعد ابداا احصل شبابنا بعد كم سنة مسوين مثلهم .. بس الصدق فيه موديلات
تضحك ههههههههههههههههه
القصة الحقيقية للامتياز ليست قصة التفوق على الآخرين بل قصة التفوق على النفس.. التفوق على النفس لا يعني ارهاقها. إنه الميل الاضافي الذي تقطعه عندما تعتقد أنك سرت الطريق كله. هذه اللمسة الأخيرة تشبه لمسة الرسام الذي ينهي لوحته ثم ينظر إليها من بعيد ويعود ليضيف إليها شيئا يعطيها ذلك التفرد الذي يشد انتباه النقاد
محمد بن راشد آل مكتوم
