بسم الله الرحمن الرحيم
نبدء الآن في رحلة مصورة لمسار طريق القطار العثماني القديم
مع إعتذاري عن سرد المعلومات التاريخية له لعدم توفرها
ولتكن البداية من المحطة بمدينة العلا
ولننطلق منها على آثار ما تبقى من السكة الحديدية
وهنا نتوقف عند أولى القلاع على الطريق
وهذه الفتحات لتوجيه الأسلحة لمن يهاجم القلعة
بقايا إحدى العربات
لكل قلعة مسمى وهنا إسم قلعتنا ( مطالع ) وقد إنشئت سنة 1325هـ
وهنا أعدى العبارات لمنع السيول من إفساد الطريق
وهنا مجموعات كبيرة من الفحم ( في ما أعتقد ) تم وضعها على على جانب الطريق بشكل متقطع طول الطريق
جسر آخر من الجسور على الممرات المائية لمجاري السيول
إيييييييه … راحت أيامك يالديزل
بعد كل 25 كم تقريباً تصادفنا هذه القلاع الصغيرة وهي لتوفير الحماية للقطار من قطاع الطرق
منظر داخلي للقلاع الصغيرة وجميعها بنفس التصميم تقريب
وجدنا العديد منها مغلق بهذا الشكل مع تسجيل عبارة
( لا تصدقوا السحرة … لا يوجد ذهب مدفون في القلعة )
هنا بداية الوصول لقلعة المعظم المعروفة وهي المركز الرئيسي للحامية التركية على سكة القطار
من الداخل
بعد ذلك واصلنا المسير بإتجاه تبوك ولم نصادف ما يستحق الذكر عدا شيئ واحد وإستغربنا أن تكون لديهم ( في ذلك الوقت ) القدرة على تنفيذه
قبيل الوصول
إستغربنا الحفر بهذا الشكل في وسط الجبل
ثم بدأت تظهر معالم ذلك الإنجاز
وهنا أكثر وضوح
هذا هو النفق
هذه الصورة من داخل النفق بعد تنفيذ هالإثنين ومحدثكم لجريمة ترويع
وتقبلوا خالص التحايا
أخوكم
أبو ريمان
—
فل الحجاج وخل عنك الهواجيس … كلن يموت وحاجتة ما قضاها