رسائل المجموعة

رحلتي إلى الجنوب (7) صور ومعلومات

{ بسم الله الرحمن الرحيم }
الحَمْدُ لِلّه وَحْدَهُ والْصََّلَاةُ والسّلَامُ عَلَىْ مَنْ لَا نَبيًّ بعْدَهُ وعَلَىْ آَلِهِ وصَحْبه … وبعْد:-

رحلتي إلى الجنوب (7) (الجبل الأسود ، وادي موهد ، جبل حبس )
نواصل معكم سرد رحلة الجنوب الثانية التي كانت مسيرتنا فيها 3707 كم من الرس وإليها … وهنا الجزء الأخير من الرحلة ويرجى الرجوع للأجزاء السابقة على الروابط :
رحلتي إلى الجنوب (5) (آبار سجا ، سد بيشة ، وادي عياء )
رحلتي إلى الجنوب (6) (ربوع أبها ، سد تندحة ، وادي صلب )

بعد قضاء يوم في الحبلة ثم في المنطقة بين الواديين والفرعاء عدنا نحو أبها ومنها للخميس وبها بتنا ليلتنا … في اليوم التالي لم نمكث سوى سويعات في المنطقة ثم توجهنا لعقبة جيزان … من العقبة للدرب ومنها نحو الجنوب نحو بيش … في الطريق وجدنا أحد الأدوية و به بقية ماء …

بعض المناطق يزين العريس سيارته بزينة غريبة … و عدة مرات في رحلات مختلفة نجد مثل هذا المنظر :

بعد بيش سلكنا الطريق المتجه للحقو – الريث … لأن مقصدنا التالي كان :

الجبل الأسود ( العزيين )

إحداثي بداية الطريق الصاعد للجبل
17.34.960
042.53.251

الارتفاع
1499 م

إحداثي قمة الجبل

17.33.096
042.53.990

الارتفاع
2038 م

الجبل الأسود هو جبل العزيين بمنطقة جازان وتسكنه قبائل العزيين … وهو جبل رائع به الكثير من المدرجات الزراعية التي أعدها الأجداد وحافظ عليها الأبناء … ويقع جنوب شرق محافظة الريث … يعد من أجمل المصايف في منطقة جازان حيث الغابات الكثيفة من أشجار العرعر والزيتون البري المعروف بالعثم … وجمال الطبيعة الذي يبعث السعادة والحبور في النفس والهواء العليل الممتع بنسماته الباردة طوال أيام السنة …

الطريق الصاعد إليه ما زال ترابياً صعباً ويعمل الآن على توسعته وتعبيده …

يتميز الجبل الأسود بالأمطار الغزيرة التي تتواصل عليه معظم أيام السنة وتنتقل السحب البيضاء بين جنباته بهدوء وكأنها تستريح في أحضانه من كثرة سفرها وترحالها …

يقع الجبل الأسود إلى الشمال الشرقي من مدينة جازان بحوالي 165كلم وآل سلمى و الصهاليل من الشرق وآل مسعود وتهامة والنجوع من الغرب … الطريق الصاعد يمر بأكثر من قمة جبل حتى البلدة  … من ارتفاع 1499 م عند بداية الطريق تمر بقمة بارتفاع 2019 م ثم قمة الأسود نفسه 2038 م ثم يقف الطريق ولا يمكن الوصول للقمة الأخيرة إلا بالصعود على الأقدام التي تبلغ 2166 م … هنا تبدو القمة الأولى …

يتبع الجبل الأسود مركز العزيين … ويمكن الوصول إليه عبر ثلاث طرق ترابية ممهدة هي خط الطرف – الجبل – وخط الجوين – وخط الرحب – الدميم وأفضلها ما أوردنا إحداثيته … وقد سمي الجبل الأسود بهذا الاسم نظراً لكثافة الغابات التي تكسوه من أشجار العرعر والمجري والزيتون البري والتي تحجب ضوء الشمس عن الوصول إلى أرض الجبل والذي يستحق أن يطلق عليه الجبل الأخضر بدلاً من الأسود كما هو واضح في الصورة التالية …

يقطن الجبل قبائل آل عمر والتي يبلغ تعدادها ثلاثة آلاف نسمة وينقسمون إلى تسعة فروع … ويتميز سكان الجبل بعاداتهم وتقاليدهم المميزة سواء في الزواج أو في الملبس أو طريقة الاحتفالات بالمناسبات …

 أقيمت مدارس نظامية فيها ويتم تزويدها بالكهرباء بواسطة مولدات خاصة في انتظار وصول خدمة الكهرباء والتي ستدخله لاحقاً ضمن مشروع كبير لإنارة القرى والهجر بالمنطقة …

تنمو على سفح الجبل مختلف أنواع أشجار المحاصيل والفاكهة كالبن والموز الجبلي والفواكه و إن وجد بعض الأنواع الغير محببة و غيرها … لا تكاد تصل إلى قمة الجبل حتى يصافحك عبير الريحان والياسمين وشذى الكادي ورائحة الخزامى …

ما أن تقترب من قمة الجبل إلا ويبهجك المنظر ويدخل السرور إلى قلبك ذلك الجمال الهادي حيث تنتشر المنتزهات الطبيعية وتكثر غابات العرعر الكثيفة وأشجار الزيتون البري … والخضرة كما هي في قمة الجبل وسفوحه فهي في جنباته حتى أسفله …

إلى جانب الزراعة يعمل البعض في حرفة الرعي سواء قطعان الأبقار أو الأغنام والماعز وهؤلاء يقطنون رؤوس الجبال وبطون الأودية بحثاً عن المراعي …

تكثر المزارع عند الاقتراب من قمة الجبل …

جانب من المدرجات الزراعية والغابات الطبيعية …

صورة لجهة أخرى من الجبل …

منذ بداية الطريق الصاعد تبدأ الخضرة وكل ما ارتفعت للقمة تزدان وتصبح أكثف وأجمل …

القمة التي تسبق القمة الأكبر للجبل الأسود … وهنا تبدأ المساكن و البيوتات على جنبات الطريق …

سفح الجبل حتى قعر الوادي من جهة هروب والقرى الأخرى تكتسي بالخضرة …

القمة يغطيها الضباب والسحاب في منظر جميل …

هنا يقف الطريق وقبل الوصول للقمة الأخيرة بمسافة حيث لا يمكن الوصول إليها إلا بالأقدام … ويتضح الطريق الآخر الذي يصعد الجبل من جهة لجب ولكنه وعر وصعب جداً …

بداية السفح الصعب لمريد الوصول للقمة …

وهنا وضعت مساحة صغيرة يمكن الوقوف فيها والمكث بعض الوقت والتمتع بالأجواء والمناظر الرائعة …

إحداثية المكان
17.33.501
042.53.408

الارتفاع
1983 م
 

لا بد من كسر فنجال في هذا المكان المميز أو على الأقل ….

طلة على جهة الغرب والسفح الغربي …

الطرق في الجبال تكون محدودة وضيقة … و قطعان الماعز تتخذها مجلساً وتسد الطريق وحتى الطرق شديدة الارتفاع كذلك … وقد نزل أحد الأخوة في مرتقى صعب ليبعدها فلم تبالي بالسيارة و لا المنبه … بل تكون هكذا :

نظرة على طريق العودة من أعلى الجبل …

عدنا نحو طريق الريث – لجب – جلة الحياة … و كانت لابد من محطة وقوف في وادي لجب الرائع …

ثم مواصلة المسير نحو الجنوب نحو جلة الموت ( جلة الحياة حالياً ) … وفي المنطقة كانت وقفة راحة وتناول وجبة الغدعش ( غداء + عشاء ) …

غروب يوم آخر من أيام الرحلة …

المبيت كان في جبال الحشر لارتفاع المنطقة وطيب أجواءها ولنبتعد عن الباعوض اللاسع … ( الحشر سبق الحديث عنها في الجزء الثالث )

صورة للحشر في الصباح الباكر …

صورة أخرى لجهة أخرى …

في الداير مررنا بالأشجار المعمرة … ( سبق الحديث عنها في الجزء الثالث ) …

   

   

بعد الداير توجهنا نحو وادي ضمد مع طريق جبل خاشر … وهنا الوادي ( وادي الجوة وبئر بفجان ) الذي منه يبدأ طريق خاشر المعبد …

إحداثية مدخل وبداية طريق خاشر الصاعد
17.20.803
043.09.405

تكلمنا عن خاشر سابقاً في الجزء الرابع … وهذه صور لزيارتنا هذه المرة وقد تميزت المنطقة بالخضرة اليانعة … هذه صورة لطريق خاشر العام …

صورة ثانية للمدرجات الزراعية التي تملأ سفح الجبل بأكمله وقد اكتست بالخضرة الجميلة …

صورة أخرى ويتبين الطريق الوحيد للمنطقة وهو متعرج وضيق …. الطريق يمر القهبة – خاشر – الثاهر – ربيعة – الشملاة – المعرض – وأخيراً العزة …

   

   

من وادي ضمد – الذي به العين الحارة – يوجد مكان جميل ومميز … وقبل ذلك حيث أن يوم وجودنا في الوادي كان السبت لذا فإن العين الحارة تكون مغلقة للصيانة … وشمال شرق العين بكيلو ونصف بامتداد ضمد توجهنا نحو المقصد التالي …

مقصدنا وادي مميز يسمى :

وادي موهد

إحداثي
17.16.881
043.13.698

الارتفاع
651 م
 

الوصول للمنطقة بما فيها العين الحارة و كذا وادي موهد يبدأ من الداير وهنا عدة طرق شهيرة وتختلف فيما بينها :

1- طريق الدائر – هيئة تطوير فيفاء – جبل العزة بني مالك – العين الحارة و موهد ( الأشهر والأصعب وأغلبه طريق ترابي 19 كم تقطع بساعة وربع تقريباً ) …
2- طريق الدائر – جبل خاشر – جبل العزة بني مالك – العين الحارة و موهد ( جميل أغلبه طريق معبد ويبقى فقط 5 كم تقريباً على العين الحارة وقد يكون الأفضل ) …
3- طريق الدائر – جبل آل سعيد – مركز ضمد في وادي ضمد – العين الحارة وموهد ( لا أعلم عنه ولم أجربه ) …
4- طريق الدائر – جبل حبس – طريق آل زيدان وآل يحيى – مركز ضمد في وادي ضمد – العين الحارة وموهد ( طريق معبد جيد وجميل و لكن طويل و موهد أقل من 6 كم ) …

وادي موهد وادٍ بركاني ضيق … يقع شمال شرق العين الحارة بحوالي 1.5 كم …جنوب جبال آل سعيد بني مالك بطول كيلومتر تقريباً … تشامخت الجبال على جانبيه كأنها انفلقت للتو لتبدي لنا ما بداخلها من جمال مكنون بعدما سحرت ألبابنا بجمالهاالخارجي وهي تعانق الغمام وتقبل النجوم  وتحتضن البحر …

هذا الوادي الجميل مياهه عذبة رقراقة تنساب بين الصخور والبطحاء الأشبه بالأحجار الكريمة … متعددة الألوان برقة لعاب الرضيع عندما يلفظ ثدي أمه … وقد نحت جريان الماء جوانبه الصخرية حتى أضحت أشبه بجدران القصور الملكية … اعتلتها الأشجار المتنوعة … وبدت جذورها معلقة تحتها تبحث عن تربة تواري بها نفسها دون جدوى … فتضطر إلى التشبث بالصخور كأقراط أميرة حسناء تدلت من أذنيها …

يتداعى إلى مسامعك وأنت تتوغل في الوادي صوت شلالات الماء قبل أن تصلها مختلطًا بأصوات الطيور … وزقزقة العصافير .. وهبات النسيم .. التي تطرب لها الآذان وترقص لها القلوب … ومع الحرارة المرتفعة التي كانت في المنطقة التي تسبق الوادي ثم تناقصت فأصبحت أجواء الوادي جميلة ومعتدلة مما أعطاها ميزة وزيادة تألق …

الوادي يضيق كلما تقدمت فيه … وهنا أماكن ضيقة والمياه تكون محصورة بين جوانب الجبل مما تضطر للخوض في المياه وقد تصل مستواها لمنتصف الجسم …

في نهاية الوادي يوجد شلال جميل متشكل في بحيرة صغيرة … ثم يمتد الوادي فوق الصخور ولكن في عقبة كئود يجب تجاوزها في صعوبة شديدة …

هنا منطقة مياه وفيه بعض الأسماك الصغيرة تجاوزناها في ماء يغطي نصف الرجل …

الشلال يبدو خلف هذا المرتفع الزلق … وبسبب المياه الجارية الصخور مصقولة و تسبب الانزلاق لذا يجب الحذر الشديد هنا خاصة … وقد سقطت كاميرا أحد الأخوة وزلت قدمه مع المياه وحادثة شبيهة حصلت لأحد الأخوة في عام سابق …

أحد الأخوة يتمتع بالشلال والسباحة فيه ومياهه الباردة الجميلة …

العام السابق لزيارتنا وهذا العام المياه أكثر وأغزر مما رأيناه عند زيارتنا … والشلال حوله بحيرة تكاد تغطي الصدر كاملاً لابد من السباحة فيها للوصول للشلال …

بعد زيارتنا للوادي الجميل … عدنا أدراجنا نحو الداير مع طريق آل زيدان ويحيى – جبل حبس – قرى آل سلمى – الداير …

إحداثية بداية الطريق شمال موهد
17.19.416
043.15.163

الارتفاع
820 م

وهنا وقفة على عجل على معلم جميل في طريقنا للداير :

جبل حبس
الإحداثي (تقريبية )

17.22.680
043.11.700

ارتفاع الجبل
2118 م

جبل حبس من الجبال الجميلة والخضرة تكسوه مثل بقية الجبال الجميلة في المنطقة مثل فيفا وخاشر وطلان وثهران وغيرها …

بعض جبال المنطقة تكون الخضرة فيها موسمية وبسبب المحاصيل التي تنبت بعد نزول الأمطار مثل الذرة ونحوها … ولكن حبس خضرته بأشجار وشجيرات متنوعة مع وجود النباتات الموسمية والزراعية …

ولا تخلو معظم الجبال في المنطقة من المدرجات الزراعية التي تستغل في الصيف بالزراعة التي تعتمد على مياه الأمطار وليس والسقيا …

وصلنا الداير ومنها عدنا مع طريق عقبة الحشر حتى جلة الحياة مروراً ببعض الأودية مثل عمود وكان يجري بشكل خفيف … وكالسنة السابقة كان وادي جلة الموت ( دفا ) عائقاً للتقدم فالجريان القوي له جعلنا نتوقف عنده لمدة ساعة حتى تمكنت السيارات القوية من اجتيازه … والطريق قد تكسر من قوة المياه كما هو واضح في الصورة …

بعض الحوادث تحصل عند قطع الوادي القوي حيث أن الطريق الوحيد للوصول بين الجهتين هو عبر الوادي فيضطر البعض لقطعه حتى وإن كان قوياً …

المحطة التالية كانت في الربوعة الجميلة … مبيتنا كان في ساحة في البلد نفسه … من المهم معرفة أن الربوعة و وديانها في المساء تكون مقلقلة من كثرة البعوض فيها بشكل كبير جداً وغريب لذا من يريد النوم في العراء لابد أن تكون معه خيمة أو ناموسية صغيرة ليتمكن من النوم براحة … وعامة الجنوب يوجد به عدد من الأماكن التي يكون فيها البعوض والنامس موجوداً والناموسية ضرورية جداً في رحلات الجنوب …

في الصباح الباكر توجهنا نحو وادي أفقه الرائع والمتميز … (سبق الحديث عنه في الجزء الرابع )

سأصطحبكم في ألبوم متنوع للوادي يبين واقع رحلتنا الثانية للوادي … بداية بصورة تبين أرضها ذات البطحاء البيضاء النظيفة والخضرة اليانعة …
 

النبات متنوع والأشجار في الوادي … وكذا الورود والزهور … هذه إحداها …

نوع غريب .. عبارة عن زهرة بشكل دائري غريب جداً …

في الوادي عدد من المناطق الخضراء الجميلة … والشعاب الصغيرة التي تكون فيها الأشجار متشابكة أو مشكلة بستان مغلق …

من الأماكن المعروفة والتي يتخذها الكثير مستراحاً …

جانب آخر من الوادي …

الأمطار في الصيف مستمرة والمستنقعات المائية موجودة بشكل دائم …

صورة أخيرة للربوعة ومنظر بجانب الطريق العام في البلدة …

http://www.alrassxp.com/uploaded1/4223_01214155875.jpg

المحطة الأخيرة في الجنوب الأقصى هي الربوعة … منها توجهنا نحو ظهران الجنوب ثم شمالاً نحو الحرجة فسراة عبيدة و وقفة يسيرة بها ثم المواصلة مع قرى وطرق زراعية للوصول لطريق خميس مشيط – وادي الدواسر … عرجنا على تثليث وجولة بها سريعة ومنها هذا المنظر …

أكملنا المسير وليلة ختامية قضيناها في وادي الدواسر والخماسين والجوبة … ثم أكملنا المسيرة نحو بلدنا مع طريق الحوطة – الرين – ماسل – الدوادمي – نفي – الرس …
بهذا تنتهي الرحلة الثانية للجنوب وهو الجزء السابع من رحلات الجنوب … أرجو أنكم وجدتم فيه ما يمتعكم ويفيدكم .. وأرحب بالتعليقات والاستفسارات … لكم أجمل تحية من أخيكم :

مدونتي

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

مقالات ذات صلة

‫13 تعليقات

  1. يعطيك العافيه الصراحه صور جنان رهيبه جدا والظاهر انك استمتعت برحلتك ليتني كنت معاك تسلم ياغالي

  2. رحلة موفقة اخوي الغالي ابن الغالي ابو عبدالرحمن …. تصوير محترف ما شاء الله عليك …. واماكن في غاااااااااااية الجمال

  3. أنا من الجنوب وبالفعل الرحلات فيها تشرح الصدر الله يهنك يا الاخو

  4. السلام عليكم صور رائعة جدا جدا كم استمتعنا بها .. بعضها يعبر عن مخاطر وصعوبات والبعض جميل ويشرح الصدر .. جزاك الله خيرا .. ملاحظة .. الم تلاحظ بهذة الصورة رسوم لشيطانين على الجبل مرسومين قمت بتصويرهم ولم تنتبه !!! دقق بالصورة احدهم بجهة اليمين والأخر باليسار .. http://members.abunawaf.com/g/2008/09/09/mk10587_img_7486.jpg

  5. ما شاء الله …. شكرا لتصويرك هذا الجمال و الطبيعة الخلابة في الجنوب

  6. أهلاً وسهلاً بالأخوة جميعاً .. والشكر الجزيل لكم على هذه الزيارة وهذا التعليق اللطيف والتشجيع لأخيكم … شاكر لكم ومقدر … بورك فيكم … sms لم أنتبه لما ذكرتم … ! B .. لعلكم توضحون أكثر شكراً لكم

  7. الحقيقه بمجر النظر في الصور جعلتني أشعر بمدى روعة وجمال هذي المناطق ,وأستطاعت هذه الصور أن تنقلنا ذهنياً إلى جمال الجنوب ورعة الطبيعة فيه , سبحان الخالق أشكرك أخي رسلان وإلى الأمام

  8. اول شي يعطيك ربي الف عافية مشكووور ثاني شي قسم بالله لو السلطة بيدي لحطك رئيس الهيئة العليا للسياحة الحمدلله على السلامة

  9. .. سبحان من خلق وأبدع .. رحلة موفقة .. لكن المكان وعر نوعا ما .. .. جزاك الله خير على هذا التقرير ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى