كما تعلمون أن الابتعاث الخارجي فتح على مصارعيه قبل سنوات قليله وهذا ماهيئ جو أكثر سهولة لمن أراد إكمال دراسته خارجياً سواً لطلبة البكالوريوس أو الماجستير ,هذه الخدمة التي أتيحت من الحكومة أضفت أمل كبير في النجاح لبعض الطلبة الذين يملكون الطموح
عموما , محور حديثنا عن صغار السن الذين يذهبون بعد الثانوية العامة للخارج والذي يعتبر هذا الخروج هو الأول له فعليكم بقياس خطورة هذا الشيء .
مثار الاستغراب كيف لأولياء أمور هؤلاء السماح لهم بالخروج والمغريات هناك كثيرة خصوصاً لمن لا يفقه معنى خروج للدراسة وأصبحت لديهم كأنها رحلة سياحية , سمعنا الكثير من الطلبة الذين استعادتهم الدولة بعد وضوح عدم جدواهم وأين وجدوهم ومن أين انتشلوهم
يبدو أن سمعة شبابنا أصبحت في الحظيظ بعد هذه القضايا المتتالية التي قاموا بها
بنظركم هل ذهاب طالب الثانوية للخارج أمر طبيعي ؟
ماهي المقاييس التي يجب أن تراعى في حالة الابتعاث ؟
من المسؤول عن ضياع الطلبة في الخارج ؟
حوارات تفتح ملف هذه القضية المنسية علها تخرج بنتائج إيجابية لمصلحة المبتعث
علما بأن التعليق متاح للزوار
كتب هذا الحوار وحرره : معاند