أختك معنا في الفيس بوك!!

حينما أبحرت في عالم الفيس بوك ، وكانت البوابة الرهيبة للتواصل الاجتماعي إلكترونيا….
فرأيت شيئاً .. إما أنه متجاهل .. أو يتم تجاهله عمدا ..

ماهي العلاقة التي تبنى مع النساء في الفيس بوك … وما هي علاقة الآخرين بأخواتنا .. أو من لهم صلة قرابة بنا…
أردت أن أطرح 3 نقاط رئيسية أود أن أسمع وجهات نظر الجميع ويهمني جداً رأيكم ؟

النقطة الأولى:
– ما هو دورك في التفاعل مع أختك، زوجتك في الفيس بوك؟
– وما مدى قبول إضافتك لها في الفيس بوك ؟
– وهل يشرفك تواجدها معك أمام أصدقائك؟
– وهل تقبل الرد عليها والمزح كما تمزح مع الجميع ؟
– وما هي نظرة الآخرين لك في هذه الزاوية؟

النقطة الثانية :
– ما هي حدود الكلام مع النساء في الفيس بوك اللواتي لا تعرفهن؟
– هل تتعامل معهن كما جاء في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم (…أفتحبه لأختك ؟ قال : لا والله يا رسول الله ، جعلني الله فداءك قال : ولا الناس يحبونه لأخواتهم)
– إلى أي مدى يذهب الحديث مع الفتيات في الفيس بوك وهل تقبل أن يقال لأختك أو زوجتك ،نفس الكلام الذي تقوله لأي مضافة لديك…

النقطة الثالثة:
– أختي الغالية .. ما هو أكثر شي يزعجك في حديث الرجال معك في الفيس بوك ؟
– وهل تفضلين خوض الدردشة معهم؟
– وإلى أي مدى تريدين تواصلهم وحدود العبارات والألفاظ؟
– وهل تفضلين تواجد أخوانك معك من ضمن الأصدقاء؟ ولماذا؟
– وهل يقبل إخوانك هذا الأمر وإلى أي مدى تقبلين أو هم يقبلون؟

هذه التساؤلات قد لا نريد الإجابة عليها .. لكن لو تركتها نصب عينيك … واسأل نفسك هذه الأسئلة هل تستطيع التبرير لنفسك.

دمتم بكل الود ..
محبكم أبو إبراهيم
www.twitter.com/aiyousef 


تابعوا جديد شبكة أبونواف على فيس بوك وتويتر

   

Exit mobile version