هل تعلم 1 .. من القرآن الكريم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عذراً على الانقطاع
 
الجنة تشبه ثمار الدني
وَبَشِّرِ الَّذِين آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُواْ مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِّزْقاً قَالُواْ هَـذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ وَأُتُواْ بِهِ مُتَشَابِهاً وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ{25} البقرة

تعلم آدم عليه السلام من الله جل جلاله علم الأسماء وكان هذا العلم ليس عند الملائكة
وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاء هَـؤُلاء إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ{31} البقرة

أمرنا الله تعالى الاستعانة بشيئين عظيمين هما الصبر والصلاة
وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ (45) البقرة

الشهوات التي حببت للناس هي: النساء – الأولاد – الذهب – الفضة – الخيل – الأنعام – الأرض
زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ{14}آل عمران

كتب الله تعالى الصيام على الأمم السابقة لنا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ{183}البقرة

عدد الملائكة التي تحمل عرش الله تعالى ثمانية
وَالْمَلَكُ عَلَى أَرْجَائِهَا وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ{17}الحاقة

سبحان الله وبحمده .. سبحان ربي العظيم
:::
هذا الموضوع اجتهاد شخصي وتم نقل المعلومات من مواقع إسلامية سنية موثوقة
:::
إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان
والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
—————————————————————-
اللهم ارحم والدي وعافه واعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله..
ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس..
اللهم أبدله داراً خيراً من داره .. وأهلاً خيراً من أهله ..وارزقه الفردوس الأعلى ..
وأعذه من عذاب القبر ..وعذاب النار..اللهم اجمعني به في جنات النعيم

يا موطني ترى .. ترابكـ مو… تراب !!
حفنة ترابكـ ياوطن تسوى وطن

Exit mobile version