منوعات

محطات متنوعة: 32 سنة لصناعة كرة – سيارة في الإسمنت

نعود معكم اليوم بجزء جديد من سلسلة محطات متنوعة و التي نعرض عليك بها مجموعة من الأخبار و الغرائب التي تحدث في أقطاب هذا العالم الواسع والتي اخترناها لكم بأنفسنا .. و نبدأها

حملة البحث الضخمة عن الدب تيدي تنتهي

لقد كانت هذه الطفلة الصغيرة خائفة من قضاء مهرجان رأس السنة من دون دميتها الصغيرة ،حيث أن هذه الطفلة فقدت دميتها على متن القطار و لكن المفاجأة أن هناك من وجد الدب في القطار و بدأ حملة بحث على التويتر لإعادة دمية الدب إلى صاحبها بدأها بتغريدة صغيرة ، وقد تم عمل إعادة تغريد لهذه التغريدة آلاف المرات ، و قد وسع هذا الشخص حملة البحث عن صاحب الدمية لتشمل عدة مواقع من مواقع التواصل الإجتماعي مثل فيسبوك.

و استمرت حملة البحث إلى أن رأى والد الطفلة صاحبة الدب صورة الدمية على موقع تويتر و يقول الوالد أن طفلته لم تتوقف عن البكاء منذ أن فقدت الدمية و لكنها عندما رأت صورة الدمية و علمت أنها ستعود لها كادت تطير من شدة الفرح.

______________________________

رجل يقضي 32 عام من عمره بصنع كرة مطاطية ضخمة

لقد كرس زاك هامبل ذو الـ35 ربيعا 32 عاما من عمره في صناعة كرة من شريط مطاطي حيث أن هذه الكرة و كما يبدو في الفيديو المرفق ضخمة جداً بالنسبة لغيرها من الكرات العادية، و غير أن بناء هذه الكرة كلف زاك 32 عاما من عمره إلا أنه كلف أيضاً قرابة 1500 دولار أمريكي من دون أي عوائد تعوض ما أنفقه على بنائها.

و قد قام زاك ببناء هذه الكرة من أكثر من 7000 شريط مطاطي، وحتى تعرف كيف قام هذا الرجل بتجميع هذه الأشرطة المطاطية لصنع هذه الكرة الضخمة.

______________________________

بدأ الموضوع بخلاف صغير إلى أن انتهى بصب الإسمنت على السيارة

في البرازيل في مدينة هوريزونتو كان عمال يقومون بأعمال الصيانة للرصيف و يصبون الإسمنت عليه إلى أن وصلوا إلى عقبة في طريقهم حيث أن صاحب متجر سيارات كان راكناً سيارته على الرصيف ، فطلب منه العمال أن يقوم برفعها ليكملوا عملهم ، فرفض الرجل رفع سيارته و قال أنه يركنها في هذا المكان منذ أكثر من عشرين عاماً ، و هذا أدى إلى إغضاب العمال فشرعوا بصب الإسمنت على عجلات السيارة المركونة ، فقام صاحب السيارة بالإتصال على الشرطة ، لكن ما إن وصلوا حتى انتهى العمال من صب الإسمنت..

لا ننصح بالمزاح مع هؤلاء العمال!!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى