السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف الحال شباب إن شاء الله بخير ؟
بقالي فترة ما أرسلت للجروب … فحبيت اليوم شارككم بهالثلاث مواضيع
أبداها بــــ لسوف أعود!
حددوا لكي يوماً كعيد … وبالنسبة لي كل يوم هو عيدك
لا أدري كيف لعقل واع ٍ أن يتقبل تخصيصك بيوم واحد دون غيره … فأنت حياة …
انت عمر بكل ما في الكلمة من معنى
مازلت أذكر دفئ حضنك … ورقة صوتك … وحنان صدرك …
تسهرين لأنام … وتجوعين لأشبع … وتمرضين لأصح …
وبعد هذا ؟ كيف اوفيكي هذا الحب … وأي حب اتكلم عنه .. لا شك انه حب جنوني
يرتسم بأسمى معاني التضحية والوفاء
كلما تذكرتك … ترائ في بالي مباشرةً العطاء … المحبة … الامل … الحب … السكينة والحنان …. وأضف ما شئت من المعاني الجميلة في حياتنا …
مهما تحدثت ومهما أنتقيت من العبارات … لن توفي حقها ….
فلم يعرف قدرها إلا الله … عندما قرن عبادته بالإحسان إليها … وجعل الجنة تحت أقدامها …
الكلام يطول … ولعل قلمي يقف حائراً امام هذه النعمة العظيمة …
سأكتفي بدعوة من القلب لعلها تكون معينة ً لي في برك يا :
أمــــــــــي
….. اللهم ارزقني برها … وارحمها كما ربيتني صغيراً …..
تصميم جديد … بأسلوب جديد تعبيراً عن هذه الجوهرة التي بالفعل كلنا مدين لها …
ومهما علوت ومهما كبرت … تذكر أننا جميعنا تربية أمهاتنا …
طبعاً النص منقول من أنشودة لسوف أعود يا أمي المنشد ابو خاطر … وانتقيتها من بين الأناشيد
لما لها من ذكرى وتأثير في صدري وقلبي … ولعلها الأنشودة الوحيدة التي أعجبتني له !
ولمن يحب مشاهدة الفيديو كليب من : [ هـــنـــا ]
وأخيراً وليس آخراً أحب أن أختم بـ :
بروا آبائكم … تبركم أبناؤكم هزتني … نسمات الليلي
ربما هي أول تجربة لي في تركيب الصور
مجرد فكرة حضرتني خلال شغلي على الفوتوشوب
أولاً هذه الصور المستخدمة
التصميم ( اضغط على الصورة للرؤية الكاملة
علماً بأن النص مأخوذ من أنشودة هزتني للمنشد محمد مطري عن القدس الشريف
يـــــقــــولــــــــــــون و يـــــــــقــــــول
سنتناول بعض الكلمات المشهورة بين الناس وتقال على الألسنة رغم مخالفتها للشرع ربما عن غير قصد أو جهل بها
فهذه بعض البطاقات صممتها لهذا الغرض أسأل الله أن ينفع بها تفضلو
وهنا أعقب قليلاً على موضوع الباءة من استطاع منكم الباءة فليتزوج
فالموضوع مرتبط أيضاً بالمقدرة وليس من باب مفاهيم أخرى ادخلت علين
وهنا أعقب قليلاً على أنه ليس معنى هذا ظلم المرأءة
ولكن بنفس الوقت ليس بالمعنى الذي يأتينا به الغرب
أسأل الله أن ينفعنا بما سمعنا
وحاذروا من الكلام الذي لا شك اننا مسؤولون عنه امام الله
ولا تسنونا من صالح دعائكم
واللقاء يتجدد في رسالة جديدة بإذن الله … اخوكم جهاد