رسائل المجموعة

عقلي . . مقفل نسبه !!

أحببت اللون الأخضر حتى الثمالة؛ حتى أني عاهدت نفسي أن جميع ما املك ينقلب أخضر حتى أكون محبوب من الجميع لأنه أصبح الأخضر كيف ما كانت شاكلته ( مقفل نسبه )
وبالتالي شكلي بالتأكيد يسر الناظرين لذلك عندما ارى هذه الأيام اللون الأحمر أصاب بمقتل
على طاري – اللون الأخضر هل تعتقدون أن إقالة جماز السحيمي وتنصيب التويجري سيحل مشكلتنا مع حرب الأسهم ؟
تتوقعون أن التويجري سيشير بحاجبيه إلى الأعلى ليأمر البورصة بالارتفاع فتصل لمرحلة كسر الترمومتر من قوة الارتفاع ؟
باعتقادي أن مثل هذه الأمور لا تشكل لي شيء بالنسبة لي كمساهم (
على قد حالي ) وحتى لو كنت هامور سينطبق على حال المتسلقين على ضباب ( كم ألف بالحساب ) ؛ هناك من يقف في المنتصف على المنبع الصافي لهذا السوق ويبدأ بقلب الطين
أتساءل لمصلحة من يعبث هؤلاء ؟
ولماذا يطعنون في خاصرة المساهمين أولاً ثم في اقتصاد البلد ؟
لنسلم أن بعض المساهمين تنقصهم الخبرة في ذلك بل أنهم يسيرون كيف ماتفق معهم جانب البركة ولكن لهم الحق بالحلم في الوصول لعالم الثراء
لكل منا حق مشروع في توسيع خياله
خصوصاً أن المدخرات التي تجلبها الأسهم في يوم كافيه عن مشروع جلبه السنوي بقيمة هذا اليوم
الأيادي الخفية التي تعبث بنظام الشد والجذب والتي تتمركز في الوسط من المكلف بمتابعتها ؟
وهل الرئيس الجديد عليه أن يتابع هذه الحركة كي يقل الطلب على سرر المستشفيات ؟
بصريح العبارة هذه المجموعة إلى أي درجه قوتها وسلطتها حتى لا تكف أيديها
أعتقد أننا نعيش مرحلة الاقتصاد الهستيري الذي يقودنا إلى ميدان (
الدجه ) إذا تم الحال على هذه الطريقة
وإلا سنزمجر بالثراء إذا تغيرت الأمور للأفضل وحتى تكون القضية أكثر حماس سيكون بعد التحسن وثرائي المجنون أول من يهنئني سأشتري له قصر في أسبانيا (
وعلى ذوقه )
لا تسألوني لماذا أسبانيا بالتحديد لأني أمشي على نظام (
خذ وخل ) ؛ ؛
————————————-
تحياتي للجميع

مـعـانـد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى