السلام عليكم
كلا … لست أهوى القراءة لأكتب ، ولا أهوى القراءة لأزداد عمراً في تقدير الحساب
إنما أهوى القراءة لأن عندي حياة واحدة في هذه الدنيا ، وحياة واحدة لا تكفيني ولا تحرك كل ما في ضميري من بواعث الحركة
والقراءة دون غيرها هي التي تعطيني أكثر من حياة واحدة في مدى عمر الإنسان الواحد ، لأنها تزيد هذه الحياة من ناحية العمق ، وإن كانت لا تطيلها بمقادير الحساب
أنا
عباس محمود العقاد
الموضوع في قسم المنوعات :
مدرجات طائرات مرعبه
الموضوع الاول
نواصل معكم حوادث السيارات الغالية وكل مرة راح يكون حادث غير شكل وهذي المرة انفكت رجل الرافعه الي تثبتها بالارض علشان تقوم بعملها واقصد الرافعه او التريله.. بس انها عاااد طاحت على سيارة دسمة شوي
الموضوع الثاني
انا مايقهرني الا اذا دخلت التحلية ولقيت ذيك المواتر الي بمبالغ هائلة توصل النص مليون وتلقاه مزبط فيها ومركب لها ياخي السيارة لحالها تكفي وش تخربط فيها ياخي .. هذا حول ربعنا بس يمكن هذا طالبها هو كذا من الوكالة لانه متعوب عليها الصراحه
الموضوع الثالث
لامبارد لاعب تشلسي اثناء محاولة احد الجمهور ضربه.. بس لا يفوتكم الخال دروقبا يبي يضارب خخخخ
الموضوع الرابع
هذولا رسامين ولكن بحجم كبير يعني ماتكفيهم لوحه قالوا نرسم على هذي الساحة
وهذي الصور للرسمة خطوه بخطوة
الموضوع الخامس
اتذكر يوم كنت بالجامعه ادرس قانون كان يقولونا الدكتور على قد ماتتطور الجريمة يتطور القانون وهكذا وهنا خوينا على قد ما تزيد طرق المراقبة في الاختبارات على قد ما يخترعون الطلبة طرق للبراشيم بس خوينا هذا وصل لطريقة مجنونة ولا تخطر على بال احد
الموضوع السادس
انا ابي اعرف هذا وش نشبه هنا وش القراده الي جابته وخلته يطلع فوق
الموضوع السابع
هذا حادث للقطار الله يكفينا شر الحواث.. بس الي اعرفه انه القطار يصتدم بشي ولا يحترق
بس قطار ينقلب هذي ما تخش المزاج شكل السواق كان يطاعس <<< مصله على الطاير
خخخخخخخخخخخ
الموضوع الثامن
صدق ان هاليابانيين مهابيل حتى بيكاتشو مدري بيكمون صار لهم طيران انواع الفلة بزراينهم
جميل أن تجد من يقلدك في كل شيء ، أن تجد من يقتدي بك ،
والأجمل أن يكون صغيراً لم يتعلم بعد أساليب المرواغة ، ودس الكلام بين الكلام
ويصبح ذلك غاية في الجمال عندما يكون هذا الشخص هو أخوك الصغير .
تتملكك رغبة بالتعبير عن فرحك وأنت تشاهده يقلدك في كل شيء
ويلاحقك أينما تكون ، يجلس أمام التلفاز كأنه أنت ،
يعقد أصابعه كما تفعل ويدعي أنها لا ارادية أيضاً ،
يتلبس صمتك أحياناً ويغضب بالطريقة نفسها ،
يتأخر في مواجهة برد الشتاء بانتظار أن تأخذه معك ليختار نفس القماش ،
يخاطب من هم أصغر منه بذات الطريقة التي تخاطبه بها ،
ويطوي غترته الصغيرة كما تفعل بالضبط . تلاحظ كل ذلك دون أن تلفت انتباهه ،
تحب ذلك وتفرح وتبالغ أحياناً في الفرح
لكنك تدرك حجم المسؤولية الملقاة على عاتقك وتحاول أن تقلع عن عاداتك السيئة
لأنه في يوماً ما سيطلب أو يسألك عن ماركة سجائرك !
مذكرات رادف بالمقهى
ساكن
وااااو ،، جاات في حزااتها و ربي تموروو عندي اختباار و ما ذااكرت ولا كلمة ..