منوعات

ذكريات رامبو الحته – قصه

 ذكريات رامبو الحته – قصه

شباب وصبايا كيفكم؟؟

كل واحد مننا له أيام طفولة ومراهقة

وكلنا مرينا بذكريات جميله والبعض منها كانت كريهة

لكن اليوم أبحدثكم >>>> أنا ووجهي منيب عاقل

أبحدثكم عن بعض مواقفي أيام طفولتي ومغامرات المراهقة

وما يتخللها من أكل للتراب وخمخمة من الأرض في فترة الطفولة

مروراً بملاحق القطاوة والبساس  في السكك والعواير في فترة الصبا

وانتهاءً بتلقيط قطوف الزجاير وتشفيط ما تبقى فيها في مرحلة المراهقة

أولاً طفولتي

في فترة الطفولة كانوا يسموني مخمة الأرض والمخمة معناها للمتمدنين اللي ما يعرفون معناها

مأخوذة من الفعل الثلاثي (خم)0 تقولون مهوب ثلاثي أسطركم لأني ضلع وضليع في اللغة

والخم هو انك ما تخلي شيء في أرض الله الواسعة إلا تلقطه وتتذوق طعمه وفعلاً كنت أحس إني انعم في الطبيعة وتذوقت أشياء نستني عشاء زواج أمي على أبوي>>>>>>>>> نصااااااااااااااااااااااااااب

فعلا ياما مصمصت زنانيب …… وياما عضعضت جزم……………. وأكثر شيء استمتعت فيه تقريض التراب كنت اكبكب عليه شوي ماء وأبدى أقرض متعه ما بعدها متعه أتمنى تقفلون الرسالة الحين وتروحون تجربون….

ثانياً صباي

في فترة الصبا حزت على لقب طيح معجبات كل الحارة في دباديبي كانوا يسموني

رامبو الحته

الله ……… فعلا كان اسم رنان ينافس اسم بشير شنان

رامبو الحته

كنت مأدب كل قطاوة وبساس حارتنا ومن شجاعتي قضيت على البساس اللي في المنطقة المحايدة اللي بين الكويت والعراق قصدي بين حارتنا وحارة جيراننا

فعلا في ذيك المرحلة بدئت تتفتق عقلية رجل الأعمال وحسيت إني بزنس مان تقولون لي ليه

أنا أقول لكم ليه

أنا كان عندي حيله العب فيها على القطاوه وهي مكونة من التالي:

*قوطي تونة يحط تحت الباب >>>> يستحسن قودي صناعة وطنية

*سكين وإذا لم يوجد سكين يستخدم المحش وهو الأفضل….. اللي ما يعرفون المحش

المحش مأخوذ من الفعل الثلاثي (حش)0 ومعناها قطع بسرعة وقالت العرب أن شفتك هنا حشيتك حش === يعني أدبتك لين تذن.

* باب تحط تحته قوطي التونة

* أخيرا واحد شجاع مثلي (رامبو الحته)0

بعد ما نحط القوطي تحت الباب وتدخل القطوه تحت الباب ويبقى ذيلها برى نجي نمشي بسويس >>> تدليع بشويش ونلقط ذيل القطوه ونقصه بالمحش طبعا تقولون وين البزنس في الموضوع

وكيف أحقق أرباحي كرجل أعمال

أقول لكم كيف

بداية صرت اخذ من عجز الحارة كل صبح بيضة من بيض  >>>> ضللوها وتعرفون دجاجهم لأني فكيتهم من القطاوه

غير كذا صرت أسوي ميداليات مفاتيح من ذيول القطاوه وأبيعها على عرابجة الحارة

فهنا عرفت إن عقلي وتفكيري بزنس من الصغر

.

.

.

.

.

.

.

.

. بصراحة تعبت

 تشاهدون في الحلقة القادمة

*****طيحت رامبو الحتة في الدخان******

*****ذكرياتي لما رسمت على عبلة خوية عنتر******

إلى لقاء قريب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى